أسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022
أسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022

أسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022، تزامنا مع انخفاض سعر صرف الليرة السورية، حيث وصلت أسعار المراوح إلى حوالي نصف مليون ليرة سورية! إليكم نشرة بأسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022.

أسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022

ارتفعت أسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022، حيث تسابق الأسعار حرارة الصيف، وقاربت أسعار مروحة البطارية إلى النصف مليون ليرة في الأسواق.

حيث أوضح أصحاب المحال التجارية إلى أن أسعار الأدوات الكهربائية زادت هذا العام بنحو 30 إلى 40 بالمئة. ويرجع ذلك إلى زيادة تكاليف الاستيراد والإنتاج. بالإضافة إلى ارتفاع أسعار المحروقات والذي أدى بدوره إلى زيادة أجور الشحن بين المحافظات.

من جهة أخرى، صرح مدير التجارة الداخلية بحماة “رياض زيود” أن دوريات حماية المستهلك قد ضبطت أكثر من 63 ضبطًا بحق المخالفين، وذلك بسبب بيعهم أدوات كهربائية دون امتلاكهم فواتير تهر أسعارهم.

كما أكد بعض التجار أن سبب ارتفاع أسعار لكهربائية. يعود بمقام الأول لصعوبة الاستيراد، والعقوبات الاقتصادية المفروضة على البلاد. حيث أدى إلى انخفاض المعروض واضطرار الجار إلى رفع الأسعار.

نشرة بأسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022

فيما يلي نشرة بأسعار الأدوات الكهربائية في سورية اليوم آب 2022:

  • وصلت أسعار المرواح التي تعمل على البطاريات لتصل ما بين 400 إلى 500 ألف ليرة سورية.. بينما بلغ أسعار المراوح العادية التي تعمل على الكهرباء حوالي 215 ألف ليرة.
  • من جهة أخرى وصلت أسعار البرادات سورية الصنع بقياس 24 قدم إلى مليون و225 ألف ليرة. والبرادات بقياس 18 قدم إلى 825 ألف ليرة.
  • أما الغاز الذي يحتوي على أربع رؤوس وصلت أسعاره ما بين 180 إلى 200 ألف ليرة. والغاز الذي يحتوي على 5 رؤوس بالإضافة إلى فرن بلغت أسعاره بحدود 645 ألف ليرة. والأربع رؤوس مع فرن 515 ليرة سوري للصناعة الورية.
  • في حين بلغ سعر ماكينة طحن الكبة سورية الصنع إلى حوالي 280 ألف ليرة سورية.
  • وجهاز فلترة المياه “كولر الماء” ذات الصناعة السورية قد وصل إلى سعر 500 ألف ليرة.

اقرأ أيضًا: برادات تعمل على الانفيرتر والبطارية حلول جديدة في الأسواق السورية وهذه تكلفتها

وتواصل أسعار الأدوات الكهربائية ارتفاعها في سوريا، ممّا جعل بعض العائلات السورية تلجأ إلى إصلاح وإعادة تأهيل الأدوات الكهربائية القديمة لديها، وذلك بسبب عدم قدرتهم على شراء أدوات كهربائية جديدة. ومن لم يستطع تصليح وتجديد الأدوات القديمة، اتجه إلى سوق المستعمل.

ويبقى المواطن السورية في حالة ضياع ما بين شراء الطاقة الشمسية، المراوح التي تعمل على البطاريات، أو مكيفات الهواء التي أصبحت ديكورًا للمنزل في ظل التقنين الذي وصل إلى 20 ساعة في اليوم.