فراشة ولة
كاتب محترف
الى متى تبقى حاسة الرجولة المتهاونة مفرطة لدى معظم الرجال حاضرة ومستهترة في حضرة زوجاتهم او غيابها في حاضر الأهل والأصدقاء او سفرهم في تواجد الصغير والكبير او لوحدهم
حينما نرتكب الحماقات امامهم او امام الله وحده !
نكبر وتكبر معنا ضمائرنا وحياءنا وروحنا الصغيرة اللاعبة العابثة في زمن سمح لها بذلك
والأن لا ياسيدي قف الى هنا
مالموضوع ؟
لايزال الرجال حتى بعد نضجهم وكهولتهم في غيهم وظلامياتهم بعدم مبالتاهم بإرتكب الحماقات
في حق انفسهم واولادهم وزوجاتهم ومجتمعاتهم لدرجة انه يطلق عليهم عاهة المجتمع ومرضاه
في حق انفسهم واولادهم وزوجاتهم ومجتمعاتهم لدرجة انه يطلق عليهم عاهة المجتمع ومرضاه
بإتيانهم المحرم وارتكابهم الآثام امام الله وامام خلقه دون رادع من دين او عرف
السؤال الأن
ماهي الأسباب التي تجعل الرجال في اعمارهم المتقدمة يرتكبون الأثام الكبيرة ؟
دعونا نناقش الأمر بهدوء تام
انتظركم
تقبلوا خالص تحياتي