الصائمون أكثر الناس ذكرا لله عز وجل و قلوبهم مطمئنة بذكر الله ...
الصائمون الصادقون تطمئن قلوبهم بذكر الله
- للصائمين نغمات خاصة ،
- الصائمون أكثر الناس ذكرا لله عز وجل تسبيحا وتهليلا وتكبيرا واستغفارا ،
إذا طال النهار على الصائمين قصروه بالأذكار ،
وإذا آلمهم الجوع أذهبت حرارته الأذكار ،
فهم من ذكرهم في متعة ، ومن تسبيحهم في سعادة.
يذكرون الله فيذكرهم: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾
البقرة: من الآية152.
الصائمون الصادقون يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم.
- الصائمون الصادقون تطمئن قلوبهم بذكر الله ،
وتسعد أرواحهم بحب الله ، وترتاح نفوسهم بالشوق إلى الله.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره كمثل الحي والميت )
رواه البخاري.
فلا إله إلا الله ، كم من ميت ما عرف الذكر وهو يعيش في الحياة
ويأكل ويشرب ويسرح ويمرح ؟
ولكنه ما عرف الحياة أبدا.
- وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( سبق المفردون. قالوا: وما المفردون يا رسول الله ؟ قال :
الذاكرون الله كثيرا والذاكرات ) رواه مسلم.
- الصائم الذاكر أسبق الناس إلى الخيرات ، سريع إلى الجنة ،
بعيد عن النار ، سجلاته مليئة بالحسنات ،
مفعمة بالخيرات ، فهنيئا له.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال لرجل سأله عن عمل يتشبث به.
قال له: ( لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ) رواه الترمذي.
- والتعبير هذا جميل كل الجمال ، غاية في الروعة ،
نهاية الإبداع ،
كيف يجوع الصائم وهو يذكر الله دائما ،
كيف يظمأ الصائم وهو يسبح بحمد الله أبدا.
أذكـرونـا مـثـل ذكـرانا لـكم .. رب ذكرى قربت من نزحا
واذكـروا صـبا إذا مـر بـكم .. سـكب الـدمع ونادى الفرحا
- الذاكرون الله كثيرا هم الذين يذكرونه مع خروج الأنفاس
وتلاقي الشفتين.
وتعاقب اللحظات.
- الذاكرون الله كثيرا سجلوا بذكرهم أعظم الأجور
وأعلى الأمنيات وأجزل الأعطيات.
- إذا أعرض بعض المقصرين عن ذكر رب العالمين ،
اجتاحتهم الهموم ، وأحدقت بهم الغموم ،
وتوالت عليهم الأحزان ،
عندهم الدواء ولكن تناولوه ،
ولديهم العلاج ولكن ما عرفوه:
﴿ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾
الرعد: من الآية28.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( من قال سبحان الله وبحمده غرست له نخلة في الجنة )
رواه الترمذي.
فكم من النخيل يفوت أهل النوم الثقيل والعبث الطويل.
أتشفق للمصر على الخطايا .. وتـرحمه ونـفسك ما رحمتا
تـقطعني على التفريط دوما .. وبـالتفريط دهرك قد قطعتا
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( لئن أقول سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر أحب إلى
مما طلعت عليه الشمس ) رواه مسلم.
- ما هي الدنيا ؟ ما هو ذهبها ؟ وما هي فضتها ؟
أي شئ قصورها ودورها ؟
هكذا يزنها عليه الصلاة والسلام ،
ويثمنها فكل ما طلعت عليه الشمس لا يساوي
" سبحان الله ولا اله إلا الله والله أكبر ".
- فهل من ذاكر يملأ ساعاته بهذه الكلمات الغاليات
ليجدها يوم العرض الأكبر
نورا وحبورا وسرورا.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند
مليككم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم
فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا بلى يا رسول الله:
قال ذكر الله تعالى ) رواه الترمذي.
- كان الأبرار إذا صلوا الفجر يذكرون الله عز وجل حتى يرتفع النهار ،
كان بعضهم ينشر مصحفه بعد صلاة الفجر فيسرح طرفه في الآيات
البينات والحكم البالغات فيملأ صدره نورا وديوانه أجرا.
* إن المقصر كل التقصير من فاته رمضان ، ولم يسعد فيه بذكر ربه ،
ولم يصرف ساعاته في تسبيح مولاه .
- فهل من مثابر يغتنم أنفاس العمر ودقائق الزمن ؟
دقــات قـلـب الـمـرء قـائلة لـه .. إن الــحـيـاة دقــائــق وثــوانـي
فارفع لنفسك قبل موت ذكرها .. فـالـذكر لـلإنـسان عـمـر ثـاني
وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
" فاطمة فرح تتمنى لكم قضاء أحلى الأوقات"
الصائمون الصادقون تطمئن قلوبهم بذكر الله
- للصائمين نغمات خاصة ،
- الصائمون أكثر الناس ذكرا لله عز وجل تسبيحا وتهليلا وتكبيرا واستغفارا ،
إذا طال النهار على الصائمين قصروه بالأذكار ،
وإذا آلمهم الجوع أذهبت حرارته الأذكار ،
فهم من ذكرهم في متعة ، ومن تسبيحهم في سعادة.
يذكرون الله فيذكرهم: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾
البقرة: من الآية152.
الصائمون الصادقون يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم.
- الصائمون الصادقون تطمئن قلوبهم بذكر الله ،
وتسعد أرواحهم بحب الله ، وترتاح نفوسهم بالشوق إلى الله.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره كمثل الحي والميت )
رواه البخاري.
فلا إله إلا الله ، كم من ميت ما عرف الذكر وهو يعيش في الحياة
ويأكل ويشرب ويسرح ويمرح ؟
ولكنه ما عرف الحياة أبدا.
- وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( سبق المفردون. قالوا: وما المفردون يا رسول الله ؟ قال :
الذاكرون الله كثيرا والذاكرات ) رواه مسلم.
- الصائم الذاكر أسبق الناس إلى الخيرات ، سريع إلى الجنة ،
بعيد عن النار ، سجلاته مليئة بالحسنات ،
مفعمة بالخيرات ، فهنيئا له.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال لرجل سأله عن عمل يتشبث به.
قال له: ( لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ) رواه الترمذي.
- والتعبير هذا جميل كل الجمال ، غاية في الروعة ،
نهاية الإبداع ،
كيف يجوع الصائم وهو يذكر الله دائما ،
كيف يظمأ الصائم وهو يسبح بحمد الله أبدا.
أذكـرونـا مـثـل ذكـرانا لـكم .. رب ذكرى قربت من نزحا
واذكـروا صـبا إذا مـر بـكم .. سـكب الـدمع ونادى الفرحا
- الذاكرون الله كثيرا هم الذين يذكرونه مع خروج الأنفاس
وتلاقي الشفتين.
وتعاقب اللحظات.
- الذاكرون الله كثيرا سجلوا بذكرهم أعظم الأجور
وأعلى الأمنيات وأجزل الأعطيات.
- إذا أعرض بعض المقصرين عن ذكر رب العالمين ،
اجتاحتهم الهموم ، وأحدقت بهم الغموم ،
وتوالت عليهم الأحزان ،
عندهم الدواء ولكن تناولوه ،
ولديهم العلاج ولكن ما عرفوه:
﴿ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾
الرعد: من الآية28.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( من قال سبحان الله وبحمده غرست له نخلة في الجنة )
رواه الترمذي.
فكم من النخيل يفوت أهل النوم الثقيل والعبث الطويل.
أتشفق للمصر على الخطايا .. وتـرحمه ونـفسك ما رحمتا
تـقطعني على التفريط دوما .. وبـالتفريط دهرك قد قطعتا
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
( لئن أقول سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر أحب إلى
مما طلعت عليه الشمس ) رواه مسلم.
- ما هي الدنيا ؟ ما هو ذهبها ؟ وما هي فضتها ؟
أي شئ قصورها ودورها ؟
هكذا يزنها عليه الصلاة والسلام ،
ويثمنها فكل ما طلعت عليه الشمس لا يساوي
" سبحان الله ولا اله إلا الله والله أكبر ".
- فهل من ذاكر يملأ ساعاته بهذه الكلمات الغاليات
ليجدها يوم العرض الأكبر
نورا وحبورا وسرورا.
- صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند
مليككم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم
فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ قالوا بلى يا رسول الله:
قال ذكر الله تعالى ) رواه الترمذي.
- كان الأبرار إذا صلوا الفجر يذكرون الله عز وجل حتى يرتفع النهار ،
كان بعضهم ينشر مصحفه بعد صلاة الفجر فيسرح طرفه في الآيات
البينات والحكم البالغات فيملأ صدره نورا وديوانه أجرا.
* إن المقصر كل التقصير من فاته رمضان ، ولم يسعد فيه بذكر ربه ،
ولم يصرف ساعاته في تسبيح مولاه .
- فهل من مثابر يغتنم أنفاس العمر ودقائق الزمن ؟
دقــات قـلـب الـمـرء قـائلة لـه .. إن الــحـيـاة دقــائــق وثــوانـي
فارفع لنفسك قبل موت ذكرها .. فـالـذكر لـلإنـسان عـمـر ثـاني
وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
" فاطمة فرح تتمنى لكم قضاء أحلى الأوقات"