ما زلت احكي عن نهاية الحب التي عرفناها لا عن بدايته لان الحب حلم جرفنا باوهامه و الفراق حقيقة تحيا معنا بقية العمركم كانت قاسية تلك الحقيقة يوم اعترفت بها و كم من مرة قبلها حزمت حقائب احلامي واللحظات السعيدة و قررت الرحيل لم يكن هينا قرار رحيلي
و مع ذلك لم استطع ان ابقى امام كبرياء انثوي يرفضالاعتراف بالفشل ,,
الحب اليوم ليس حب قيس لليلى نموت فيه عشقا الحب اليوم هو تحدنعيشه و علينا ان ننتصر به على روتين الايامما زلت اذكريوم تحول حبنا الى تمثيلية نؤديها امام الاخرين \لنرضي قناعتهم بعظمة قصة حبنا و نرضي كبرياء نفوسنا التي ترفض الاعتراف بالنهايةكم مرة شعرت انني سانسى دوري دور العاشقة المتيمة
كم مرة امسكت بنظرات الحب الهاربة من عيني كي لا يكتشف الاخرون الفراغ الذي تخفيه
و عندما كان ينتهي وجودالمتفرجين من حياتنا كنا نعود الى الحقيقة الى الصمت الذي يقول كل شيئ و نرفض اننسمعه
كانت صدمة الاخرين بانتهاء حكاية حبنا اكبر من صدمتي انا فانا كنت اعرفان النهاية قادمة و كانت قناعتهم ان حكايتنا هي الوجود الذي يستمر ابدا
كم منالشجاعة احتاج كي اعترف بالنهاية
و ما اجمل الاوعي الذي هو طريق البداية
لوكان الفراق لا يترك جرحا و لو كانت البداية لا تترك ذكرى لكان باستطاعتي ان اعيش كل يوم قصة حب جديدة
الملم اليوم ذكريات الامس لحظات اول لقاء و اهرب من ذكرى اخرلقاء
استعيد اليوم احساس الارتباك الذي شعرت به امام نظراته في اول لقاء لنا و كيف كان طيفه رفيق يومي
و في اللقاء الثاني بدات اشعربحبه يتسلل الى مسامي و بدات المقاومة و لكن اتى اليوم الذي اعترفت فيه بحبي له وشعرت ان العالم كله توقف في تلك اللحظات تلك اللحظات كانت كافية
اللحظات كانت كافية
يبدو انني اهوى جمع الذكريات لا بل اهوى جمع لحظات الحب الضائعةاللحظات المنسية في حياة المحبين و اللحظات التي طويت بين صفحات الكتب كلها اجمعهاا عيد تلميعها و اصيغها حلما كبيرا اعيش فيه...
حياتنا مجموعة تفاصيل صغيرة تفاصيل سعيدة و تفاصيل حزينة عليها نبني العمر و بها نخلق الحب و بسببها قد تبدا السعادة او تنتهي
.........................................
و مع ذلك لم استطع ان ابقى امام كبرياء انثوي يرفضالاعتراف بالفشل ,,
الحب اليوم ليس حب قيس لليلى نموت فيه عشقا الحب اليوم هو تحدنعيشه و علينا ان ننتصر به على روتين الايامما زلت اذكريوم تحول حبنا الى تمثيلية نؤديها امام الاخرين \لنرضي قناعتهم بعظمة قصة حبنا و نرضي كبرياء نفوسنا التي ترفض الاعتراف بالنهايةكم مرة شعرت انني سانسى دوري دور العاشقة المتيمة
كم مرة امسكت بنظرات الحب الهاربة من عيني كي لا يكتشف الاخرون الفراغ الذي تخفيه
و عندما كان ينتهي وجودالمتفرجين من حياتنا كنا نعود الى الحقيقة الى الصمت الذي يقول كل شيئ و نرفض اننسمعه
كانت صدمة الاخرين بانتهاء حكاية حبنا اكبر من صدمتي انا فانا كنت اعرفان النهاية قادمة و كانت قناعتهم ان حكايتنا هي الوجود الذي يستمر ابدا
كم منالشجاعة احتاج كي اعترف بالنهاية
و ما اجمل الاوعي الذي هو طريق البداية
لوكان الفراق لا يترك جرحا و لو كانت البداية لا تترك ذكرى لكان باستطاعتي ان اعيش كل يوم قصة حب جديدة
الملم اليوم ذكريات الامس لحظات اول لقاء و اهرب من ذكرى اخرلقاء
استعيد اليوم احساس الارتباك الذي شعرت به امام نظراته في اول لقاء لنا و كيف كان طيفه رفيق يومي
و في اللقاء الثاني بدات اشعربحبه يتسلل الى مسامي و بدات المقاومة و لكن اتى اليوم الذي اعترفت فيه بحبي له وشعرت ان العالم كله توقف في تلك اللحظات تلك اللحظات كانت كافية
اللحظات كانت كافية
يبدو انني اهوى جمع الذكريات لا بل اهوى جمع لحظات الحب الضائعةاللحظات المنسية في حياة المحبين و اللحظات التي طويت بين صفحات الكتب كلها اجمعهاا عيد تلميعها و اصيغها حلما كبيرا اعيش فيه...
حياتنا مجموعة تفاصيل صغيرة تفاصيل سعيدة و تفاصيل حزينة عليها نبني العمر و بها نخلق الحب و بسببها قد تبدا السعادة او تنتهي
.........................................