الفارس الابيض
كاتب جديد
- إنضم
- 12 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 2
- النقاط
- 1
الخاطرة الأولى..
تأملت حروف اسمك فتراقصت الدموع في عيني ..وتذكرت آخر محطة لي معك .. فزاد شوقي للقياك ..
غاليتي..أوتدركين معنى الشوق أو الألم ..
أحس بهما كسياط يلهب جسدي ..ويحبس أنفاسي ..ويمنعني حتى من الصراخ للتعبير عنهما..
غاليتي..
أغمضت جفناي فحلمت بك .. فتحتهما فرأيتك أمامي تبتسمين لي.. أخذت أقلب صفحات كتابي فرأيت كل الحروف نطقت باسمك..
أهو الحب أم الشوق أم الوله أم الألم...لا أدري..
ولكن شفاء هذا الداء ...برؤيتك من جديد..
فهل تسمحين لي سيدتي .. بأن أهديك مشاعري..
ليس لدي المزيد .. فهنا توقف القلم..
***
الخاطرة الثانية
تتلاطم الامواج لتصطدم برأسي فتهشم ما بقى فيه من ذكرى
فتنتشر قطع الحصى جراء هذا الاصطدام وتتناثر الاحداث ..
فأبحث عنها لأجمع ما تبقى من صور فأنسجها كلمات وأرسمها معاني
تعبر عن خلجات عقل مرهق وقلب مرهف ..
قد يكون درسا قاسيا أو تجربه صعبة ..أو مجرد عابر سبيل رمى بقشرة موز
فتعثرت بها فانكسر عضو فيني , ولم أحمل بقلبي عليه شيئا ربما لانه جاهل
وقليل إيمان أو معتوه وقد تبرى الاحساس منه أو قذر لا يهتم بالنظافة ..
مهما كان لا يهمني ولكني الآن أعالج كسري وأتألم لشدة وجعي فقشرة الموز تلك
كانت سببا في رقادي الطويل فسئمت العلاج ومللت الانتظار
وليس لي الا مواجهة واقعي فأنا صاحبة كسر موجع وسأخرج من هذا العناء بعد
انقضاء مدة جبر الكسر ..ولكن
هل سأتعثر مرة أخرى ؟؟
لن أتعثر , نعم لن أتعثر,ولن أسمح لقليل الأدب ذاك أن يلقي بقشرة الموز فسلة
المهملات موجودة في كل مكان والأوساخ مكانها هناك ..
***
الخاطرة الثالثة
حين يصعب على اللسان البوح ...ألجأ إلى القلم ...لربما يستطيع الحبر خط تلك السطور
التي ربما تخفف عني..
ما أسهل ما يكتبه الإنسان .. وما أصعب لحظات البوح باللسان ...
يكبر الصراع في داخلي ..ويكبر معه الألم .. وتكثر الأسئلة .. التي طالما حيرتني ..
أو عرفت إجابتها فعذبتني..
حاولت مرارا ففشلت .. ترى هل سأنجح هذه المرة .. لا أدري..
أحس بالتفائل تارة .. وبالفشل تارة أخرى..
أعاني الأرق فالحيرة أخذت مأخذها مني ..
ولم تعطيني الفرصة حتى للراحة..
فكري دائما مشغول..
ومصيري أصبح مجهول..
ولساني إنسان مشلول..
عجز عن الحركة والبوح..
ترى أهذا قدري..
أم للشقاء ولدتني أمي..؟؟
وهل أستسلم لقدري..؟؟
أم ألوم أمي ..؟؟
فياليتها لم تلدني..!!..
..وتذكرت آخر محطة لي معك .. فزاد شوقي للقياك ..
غاليتي..أوتدركين معنى الشوق أو الألم ..
أحس بهما كسياط يلهب جسدي ..ويحبس أنفاسي ..ويمنعني حتى من الصراخ للتعبير عنهما..
غاليتي..
أغمضت جفناي فحلمت بك .. فتحتهما فرأيتك أمامي تبتسمين لي.. أخذت أقلب صفحات كتابي فرأيت كل الحروف نطقت باسمك..
أهو الحب أم الشوق أم الوله أم الألم...لا أدري..
ولكن شفاء هذا الداء ...برؤيتك من جديد..
فهل تسمحين لي سيدتي .. بأن أهديك مشاعري..
ليس لدي المزيد .. فهنا توقف القلم..
***
الخاطرة الثانية
تتلاطم الامواج لتصطدم برأسي فتهشم ما بقى فيه من ذكرى
فتنتشر قطع الحصى جراء هذا الاصطدام وتتناثر الاحداث ..
فأبحث عنها لأجمع ما تبقى من صور فأنسجها كلمات وأرسمها معاني
تعبر عن خلجات عقل مرهق وقلب مرهف ..
قد يكون درسا قاسيا أو تجربه صعبة ..أو مجرد عابر سبيل رمى بقشرة موز
فتعثرت بها فانكسر عضو فيني , ولم أحمل بقلبي عليه شيئا ربما لانه جاهل
وقليل إيمان أو معتوه وقد تبرى الاحساس منه أو قذر لا يهتم بالنظافة ..
مهما كان لا يهمني ولكني الآن أعالج كسري وأتألم لشدة وجعي فقشرة الموز تلك
كانت سببا في رقادي الطويل فسئمت العلاج ومللت الانتظار
وليس لي الا مواجهة واقعي فأنا صاحبة كسر موجع وسأخرج من هذا العناء بعد
انقضاء مدة جبر الكسر ..ولكن
هل سأتعثر مرة أخرى ؟؟
لن أتعثر , نعم لن أتعثر,ولن أسمح لقليل الأدب ذاك أن يلقي بقشرة الموز فسلة
المهملات موجودة في كل مكان والأوساخ مكانها هناك ..
***
الخاطرة الثالثة
حين يصعب على اللسان البوح ...ألجأ إلى القلم ...لربما يستطيع الحبر خط تلك السطور
التي ربما تخفف عني..
ما أسهل ما يكتبه الإنسان .. وما أصعب لحظات البوح باللسان ...
يكبر الصراع في داخلي ..ويكبر معه الألم .. وتكثر الأسئلة .. التي طالما حيرتني ..
أو عرفت إجابتها فعذبتني..
حاولت مرارا ففشلت .. ترى هل سأنجح هذه المرة .. لا أدري..
أحس بالتفائل تارة .. وبالفشل تارة أخرى..
أعاني الأرق فالحيرة أخذت مأخذها مني ..
ولم تعطيني الفرصة حتى للراحة..
فكري دائما مشغول..
ومصيري أصبح مجهول..
ولساني إنسان مشلول..
عجز عن الحركة والبوح..
ترى أهذا قدري..
أم للشقاء ولدتني أمي..؟؟
وهل أستسلم لقدري..؟؟
أم ألوم أمي ..؟؟
فياليتها لم تلدني..!!..
تأملت حروف اسمك فتراقصت الدموع في عيني ..وتذكرت آخر محطة لي معك .. فزاد شوقي للقياك ..
غاليتي..أوتدركين معنى الشوق أو الألم ..
أحس بهما كسياط يلهب جسدي ..ويحبس أنفاسي ..ويمنعني حتى من الصراخ للتعبير عنهما..
غاليتي..
أغمضت جفناي فحلمت بك .. فتحتهما فرأيتك أمامي تبتسمين لي.. أخذت أقلب صفحات كتابي فرأيت كل الحروف نطقت باسمك..
أهو الحب أم الشوق أم الوله أم الألم...لا أدري..
ولكن شفاء هذا الداء ...برؤيتك من جديد..
فهل تسمحين لي سيدتي .. بأن أهديك مشاعري..
ليس لدي المزيد .. فهنا توقف القلم..
***
الخاطرة الثانية
تتلاطم الامواج لتصطدم برأسي فتهشم ما بقى فيه من ذكرى
فتنتشر قطع الحصى جراء هذا الاصطدام وتتناثر الاحداث ..
فأبحث عنها لأجمع ما تبقى من صور فأنسجها كلمات وأرسمها معاني
تعبر عن خلجات عقل مرهق وقلب مرهف ..
قد يكون درسا قاسيا أو تجربه صعبة ..أو مجرد عابر سبيل رمى بقشرة موز
فتعثرت بها فانكسر عضو فيني , ولم أحمل بقلبي عليه شيئا ربما لانه جاهل
وقليل إيمان أو معتوه وقد تبرى الاحساس منه أو قذر لا يهتم بالنظافة ..
مهما كان لا يهمني ولكني الآن أعالج كسري وأتألم لشدة وجعي فقشرة الموز تلك
كانت سببا في رقادي الطويل فسئمت العلاج ومللت الانتظار
وليس لي الا مواجهة واقعي فأنا صاحبة كسر موجع وسأخرج من هذا العناء بعد
انقضاء مدة جبر الكسر ..ولكن
هل سأتعثر مرة أخرى ؟؟
لن أتعثر , نعم لن أتعثر,ولن أسمح لقليل الأدب ذاك أن يلقي بقشرة الموز فسلة
المهملات موجودة في كل مكان والأوساخ مكانها هناك ..
***
الخاطرة الثالثة
حين يصعب على اللسان البوح ...ألجأ إلى القلم ...لربما يستطيع الحبر خط تلك السطور
التي ربما تخفف عني..
ما أسهل ما يكتبه الإنسان .. وما أصعب لحظات البوح باللسان ...
يكبر الصراع في داخلي ..ويكبر معه الألم .. وتكثر الأسئلة .. التي طالما حيرتني ..
أو عرفت إجابتها فعذبتني..
حاولت مرارا ففشلت .. ترى هل سأنجح هذه المرة .. لا أدري..
أحس بالتفائل تارة .. وبالفشل تارة أخرى..
أعاني الأرق فالحيرة أخذت مأخذها مني ..
ولم تعطيني الفرصة حتى للراحة..
فكري دائما مشغول..
ومصيري أصبح مجهول..
ولساني إنسان مشلول..
عجز عن الحركة والبوح..
ترى أهذا قدري..
أم للشقاء ولدتني أمي..؟؟
وهل أستسلم لقدري..؟؟
أم ألوم أمي ..؟؟
فياليتها لم تلدني..!!..
..وتذكرت آخر محطة لي معك .. فزاد شوقي للقياك ..
غاليتي..أوتدركين معنى الشوق أو الألم ..
أحس بهما كسياط يلهب جسدي ..ويحبس أنفاسي ..ويمنعني حتى من الصراخ للتعبير عنهما..
غاليتي..
أغمضت جفناي فحلمت بك .. فتحتهما فرأيتك أمامي تبتسمين لي.. أخذت أقلب صفحات كتابي فرأيت كل الحروف نطقت باسمك..
أهو الحب أم الشوق أم الوله أم الألم...لا أدري..
ولكن شفاء هذا الداء ...برؤيتك من جديد..
فهل تسمحين لي سيدتي .. بأن أهديك مشاعري..
ليس لدي المزيد .. فهنا توقف القلم..
***
الخاطرة الثانية
تتلاطم الامواج لتصطدم برأسي فتهشم ما بقى فيه من ذكرى
فتنتشر قطع الحصى جراء هذا الاصطدام وتتناثر الاحداث ..
فأبحث عنها لأجمع ما تبقى من صور فأنسجها كلمات وأرسمها معاني
تعبر عن خلجات عقل مرهق وقلب مرهف ..
قد يكون درسا قاسيا أو تجربه صعبة ..أو مجرد عابر سبيل رمى بقشرة موز
فتعثرت بها فانكسر عضو فيني , ولم أحمل بقلبي عليه شيئا ربما لانه جاهل
وقليل إيمان أو معتوه وقد تبرى الاحساس منه أو قذر لا يهتم بالنظافة ..
مهما كان لا يهمني ولكني الآن أعالج كسري وأتألم لشدة وجعي فقشرة الموز تلك
كانت سببا في رقادي الطويل فسئمت العلاج ومللت الانتظار
وليس لي الا مواجهة واقعي فأنا صاحبة كسر موجع وسأخرج من هذا العناء بعد
انقضاء مدة جبر الكسر ..ولكن
هل سأتعثر مرة أخرى ؟؟
لن أتعثر , نعم لن أتعثر,ولن أسمح لقليل الأدب ذاك أن يلقي بقشرة الموز فسلة
المهملات موجودة في كل مكان والأوساخ مكانها هناك ..
***
الخاطرة الثالثة
حين يصعب على اللسان البوح ...ألجأ إلى القلم ...لربما يستطيع الحبر خط تلك السطور
التي ربما تخفف عني..
ما أسهل ما يكتبه الإنسان .. وما أصعب لحظات البوح باللسان ...
يكبر الصراع في داخلي ..ويكبر معه الألم .. وتكثر الأسئلة .. التي طالما حيرتني ..
أو عرفت إجابتها فعذبتني..
حاولت مرارا ففشلت .. ترى هل سأنجح هذه المرة .. لا أدري..
أحس بالتفائل تارة .. وبالفشل تارة أخرى..
أعاني الأرق فالحيرة أخذت مأخذها مني ..
ولم تعطيني الفرصة حتى للراحة..
فكري دائما مشغول..
ومصيري أصبح مجهول..
ولساني إنسان مشلول..
عجز عن الحركة والبوح..
ترى أهذا قدري..
أم للشقاء ولدتني أمي..؟؟
وهل أستسلم لقدري..؟؟
أم ألوم أمي ..؟؟
فياليتها لم تلدني..!!..
[gdwl]
تقبلوني
اناعضو جديد في هل منتدى اتمنا ان اكون عند حسن ظنكون
وهي الخاطره من قلبي اخوكون الفارس الابيض يعني عروى
[/gdwl]وهي الخاطره من قلبي اخوكون الفارس الابيض يعني عروى
تقبلوني