ابوخالد111
كاتب جديد
- إنضم
- 17 فبراير 2010
- المشاركات
- 111
- النقاط
- 521
كل عام والجميع بخير بمناسة السنة الهجرية الجديدة 1425هـ جعلها سنة خير وبركه على الأمية الإسلامية اجمعين
إليكم هذي القصه العنيفه
دفنت وهي عارية
حكاية حقيقية ....
أنه كان هناك عرس في أحد قصور الأفراح الآن
فكانت هناك مدعوة بدأت ترقص على كل الأغاني من بداية الليل واستمرت على حالها هذا عدة ساعات وهي لابسة ملابس الرقص تقريباً حيث ماكان فستانها أو الذي نسميه فستاناً الا قطع بسيطة تستر بعض من جسمها
))كاسيات عاريات )) والعياذ بالله .....
وقد استمرت في رقصها حتى سقطت مغشية على الكوشة قبل أن تأتي العروسة والعريس .
فأخذت الحاضرات يفقنها ولكن بدون فائدة ... فتقدمت إحدى زميلات هذه المدعوة الى الكوشة فقالت أنا أعرف كيف تفيق ؟؟؟
فقط زيدوا من الموسيقى والطبل حول أذنيها فهي ستنتعش و تفيق
فزادو صوت الموسقى حولها لعدة دقائق ولكن دون جدوى
فكشفت عليها بعض الحاضرات فوجدوها مــــــيـــــــتـــــــة !!!!!!!!!!!
فأسرعت الحاضرات بتغطيتها ولكن حدثت المفاجأة التي لم يكن يتوقعها أحد
يا للهول ........ انكشفت الجــــــثـــــــــــة
حيث لم تثبت عليها العبي التي غُطت بها ، تتطاير العبي كلما حاولو تغطيتها فترتفع من جهة وتنقلب مرة من جهة الصدر ومرة من جهة الفخذين ومرة من جهة الرأس والارجل وهكذا
وفي هذا الأثناء أرسل بعض الحاضرات لدعوة زوج هذه المرأة
وأخذوا يحاولو أن يستروها بالعبي ولكن دون فائدة فكلما غطوها طارت العبي من فوقها واستمر الحال على ذلك وسط رعب الحاضرات من الموقف .
فحضر زوجها مسرعاً و حاول تغطية عِرضه بشماغه ويمسك طرفاً منه فيرتفع الطرف الآخر ويمسك الآخر فيرتفع الرابع واستمر الحال على ذلك حتى أخذوها للغسل والدفن .
والمفاجئة الثانية كانت بعد الغسل
وكذلك حصل للكفن فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع وانكشفت فحاولوا مراراً ولكن بدون جدوى
فسأل الحاضرون من أقاربها أحد الأخيار من الحاضرين والذي كان حاضراً عند الرجال وقت تكفينها عن هذا الأمر ؟ و ما العمل في ذلك ؟؟؟ فقال لهم :
تدفن كما هي ..........
فهذا نصيبها وهذا ما اكتسبته من الدنيا ........ والعياذ بالله.
فدفنت على حالها ............. عارية
(( اللهم استر عوراتنا و عورات المسلمين أجمعين )) آمين.......
إليكم هذي القصه العنيفه
دفنت وهي عارية
حكاية حقيقية ....
أنه كان هناك عرس في أحد قصور الأفراح الآن
فكانت هناك مدعوة بدأت ترقص على كل الأغاني من بداية الليل واستمرت على حالها هذا عدة ساعات وهي لابسة ملابس الرقص تقريباً حيث ماكان فستانها أو الذي نسميه فستاناً الا قطع بسيطة تستر بعض من جسمها
))كاسيات عاريات )) والعياذ بالله .....
وقد استمرت في رقصها حتى سقطت مغشية على الكوشة قبل أن تأتي العروسة والعريس .
فأخذت الحاضرات يفقنها ولكن بدون فائدة ... فتقدمت إحدى زميلات هذه المدعوة الى الكوشة فقالت أنا أعرف كيف تفيق ؟؟؟
فقط زيدوا من الموسيقى والطبل حول أذنيها فهي ستنتعش و تفيق
فزادو صوت الموسقى حولها لعدة دقائق ولكن دون جدوى
فكشفت عليها بعض الحاضرات فوجدوها مــــــيـــــــتـــــــة !!!!!!!!!!!
فأسرعت الحاضرات بتغطيتها ولكن حدثت المفاجأة التي لم يكن يتوقعها أحد
يا للهول ........ انكشفت الجــــــثـــــــــــة
حيث لم تثبت عليها العبي التي غُطت بها ، تتطاير العبي كلما حاولو تغطيتها فترتفع من جهة وتنقلب مرة من جهة الصدر ومرة من جهة الفخذين ومرة من جهة الرأس والارجل وهكذا
وفي هذا الأثناء أرسل بعض الحاضرات لدعوة زوج هذه المرأة
وأخذوا يحاولو أن يستروها بالعبي ولكن دون فائدة فكلما غطوها طارت العبي من فوقها واستمر الحال على ذلك وسط رعب الحاضرات من الموقف .
فحضر زوجها مسرعاً و حاول تغطية عِرضه بشماغه ويمسك طرفاً منه فيرتفع الطرف الآخر ويمسك الآخر فيرتفع الرابع واستمر الحال على ذلك حتى أخذوها للغسل والدفن .
والمفاجئة الثانية كانت بعد الغسل
وكذلك حصل للكفن فكلما وضعوا الكفن عليها ارتفع وانكشفت فحاولوا مراراً ولكن بدون جدوى
فسأل الحاضرون من أقاربها أحد الأخيار من الحاضرين والذي كان حاضراً عند الرجال وقت تكفينها عن هذا الأمر ؟ و ما العمل في ذلك ؟؟؟ فقال لهم :
تدفن كما هي ..........
فهذا نصيبها وهذا ما اكتسبته من الدنيا ........ والعياذ بالله.
فدفنت على حالها ............. عارية
(( اللهم استر عوراتنا و عورات المسلمين أجمعين )) آمين.......