جرح المسيح
كاتب جديد
الفراق
أصعب شي يصيب الإنسان لما يفارق شخص يعز عليه ...
شخص تعتبره مصدر الأمان لك ولأسرارك ولحياتك كلها ...
شخص يكون لك العون وأنت في عز احتياجك له ...
شخص أعطيته الروح والعمر وكل شي بهالدنيا ...
وهو مصدر أمانك وراحتك ...
شخص كنت مستبعد فكرة أنك تفارقه ولو ثواني وفي لحظة يرحل ...
لغلطة لزلة لسوء فهم أو لأي سبب كان ...
وتنقطع بينكم كل وسيلة للاتصال ...
رغماً عنا جميعاً في هذه اللحظة تنفطر القلوب تدمع العيون
لأن الصديق أو الحبيب الذي تلجأ إليه ...
تركك لتبدأ العيش في هذه الدنيا وحيداً مهموماً ...
يبدأ الألم والملل والأرق يعصر قلبك
وأنت تحاول أنتشاء نفسك
من هذه المصاعب ولكن
لاتستطيع إلا بصعوبة ...
آآآآه ما أصعب الفراق ...
عندما تبدأ الذكريات تجتاح مخيلتك
تتذكر ذلك الصديق القريب ...
فتتردد عليك ضحكاته وصوته وحكاياته عندها
يبدأ الحزن من جديد ... والسؤال متى
تصبح على خير يا جرح والوعد باكر ...
من المؤسف أن تأتيك الجروح من أشخاص كانو
بالنسبة لك من أحب الناس إلى قلبك ...
أشخاص كانو يعنون لك الدنيا بحلوها ومرها ...
لكن تكتشف ولوهله أنهم يرتدون أقنعة جارحة قاتلة مؤلمة ...
ينتظرون اللحظلت التي نكون في أمس الحاجة لهم
يفاجؤوننا بفضاعتهم وحقدهم ...
فتتأسف على حالك بعد أن كانو أو مثلوا
دوراً في البطولة في الأخلاص والشهامة ...
يظهر لك الوجه الحقيقي لهم ...
ومن المؤسف أنهم كانو يطلقون الوعود لوفائهم إليك
وعدم تركهم لك وفي لحظة تجدهم مع هذا وذاك ...
ينطق بمثل العبارات التي نطقها أمامك ...
فجرح الحبيب والصديق أعظم و أقوى من أي
جرح فهو من الجروح الصعبة الإلتام ...
أصعب شي يصيب الإنسان لما يفارق شخص يعز عليه ...
شخص تعتبره مصدر الأمان لك ولأسرارك ولحياتك كلها ...
شخص يكون لك العون وأنت في عز احتياجك له ...
شخص أعطيته الروح والعمر وكل شي بهالدنيا ...
وهو مصدر أمانك وراحتك ...
شخص كنت مستبعد فكرة أنك تفارقه ولو ثواني وفي لحظة يرحل ...
لغلطة لزلة لسوء فهم أو لأي سبب كان ...
وتنقطع بينكم كل وسيلة للاتصال ...
رغماً عنا جميعاً في هذه اللحظة تنفطر القلوب تدمع العيون
لأن الصديق أو الحبيب الذي تلجأ إليه ...
تركك لتبدأ العيش في هذه الدنيا وحيداً مهموماً ...
يبدأ الألم والملل والأرق يعصر قلبك
وأنت تحاول أنتشاء نفسك
من هذه المصاعب ولكن
لاتستطيع إلا بصعوبة ...
آآآآه ما أصعب الفراق ...
عندما تبدأ الذكريات تجتاح مخيلتك
تتذكر ذلك الصديق القريب ...
فتتردد عليك ضحكاته وصوته وحكاياته عندها
يبدأ الحزن من جديد ... والسؤال متى
تصبح على خير يا جرح والوعد باكر ...
من المؤسف أن تأتيك الجروح من أشخاص كانو
بالنسبة لك من أحب الناس إلى قلبك ...
أشخاص كانو يعنون لك الدنيا بحلوها ومرها ...
لكن تكتشف ولوهله أنهم يرتدون أقنعة جارحة قاتلة مؤلمة ...
ينتظرون اللحظلت التي نكون في أمس الحاجة لهم
يفاجؤوننا بفضاعتهم وحقدهم ...
فتتأسف على حالك بعد أن كانو أو مثلوا
دوراً في البطولة في الأخلاص والشهامة ...
يظهر لك الوجه الحقيقي لهم ...
ومن المؤسف أنهم كانو يطلقون الوعود لوفائهم إليك
وعدم تركهم لك وفي لحظة تجدهم مع هذا وذاك ...
ينطق بمثل العبارات التي نطقها أمامك ...
فجرح الحبيب والصديق أعظم و أقوى من أي
جرح فهو من الجروح الصعبة الإلتام ...
