مع اقتراب موعد اعلان اسم المطرب أو المطربة العربية التي ستحصل على جائزة "ميوزك أوورد " العالمية لعام 2008 , اشتعلت معركة حامية بين المرشحين للجائزة , ليحاول كل منها الإيحاء بحصوله على الجائزة .
وألمحت مصادر مقربة من المطربة اللبنانية إليسا إلى أنها باتت الأقرب إلى اقتناص الجائزة العالمية للمرة الثالثة في مشوارها الفني، فيما استبق جيجي لامارا مدير أعمال المطربة اللبنانية نانسي عجرم موعد الإعلان عن اسم الفائز بالجائزة، والمقرر في الـ9 من تشرين الثاني الجاري.
و نقلت صحيفة "المصري اليوم" عن جيجي لامارا قوله "إن نانسي سعيدة جدا بحصولها على الجائزة، وتعيش حاليا أسعد أيام حياتها، ولا صحة لما يشاع حول وجود خلافات مع زوجها، أو نيتها الانفصال عنه فنيا"، ونافيا في الوقت نفسه ما يتردد حول أن الجائزة مباعة.
وأضاف مدير أعمال نانسي "حصلت نانسي على الجائزة نتيجة جهدها وموهبتها في الغناء وتميزها في تقديم أغانٍ مختلفة وجديدة"، مشيرا إلى أن زوجها طبيب الأسنان لن يسافر معها لتسلم الجائزة.
وفي حال تأكدت صحة تصريحات جيجي لامارا فستكون نانسي أول مطربة من خارج شركة روتانا تحصل على الجائزة منذ ثلاث سنوات، وسوف تسافر إلى مونتي كارلو يوم الـ9 من تشرين الجاري بصحبة مدير أعمالها جيجي لامارا لتسلم الجائزة.
وأشارت بعض وسائل الإعلام العربية أن "المرشحتين الأقوى للحصول على الجائزة هذا العام هما نانسي عجرم وإليسا؛ حيث إن مبيعات ألبومي "بتفكر في إيه" و"أيامي بيك" هي الأعلى لهذا العام، إلا أنها متقاربة جدا، ويعمل منظمو الجوائز على تحديد أيهما حقق فعليا المبيعات الأعلى.
ولم تقتصر الترشيحات على إليسا ونانسي جرم وحدهما؛ حيث يأمل عدد من المطربين في اقتناص الجائزة للمرة الأولى في مشوارهم الفني، ويتنافس على جائزة العام الجاري تامر حسني الذي يترقب موعد إعلان الجائزة بفارغ الصبر، والأمر نفسه بالنسبة لمحمد حماقي ووائل كفوري وحسين الجسمي.
يذكر أن جوائز الموسيقى العالمية "World Music Awards" تعتبر أهم جوائز في عالم الموسيقى والتي تمنح وفقا لمبيعات الألبومات حول العالم، وهي أول جوائز عالمية تخصص فئة منها للموسيقى العربية.
و كان المطرب المصري عمرو دياب حصل على الجائزة العام الماضي بعد أن فازت بها أليسا لعامين متتاليين 2005 و 2006 .
منقول
وألمحت مصادر مقربة من المطربة اللبنانية إليسا إلى أنها باتت الأقرب إلى اقتناص الجائزة العالمية للمرة الثالثة في مشوارها الفني، فيما استبق جيجي لامارا مدير أعمال المطربة اللبنانية نانسي عجرم موعد الإعلان عن اسم الفائز بالجائزة، والمقرر في الـ9 من تشرين الثاني الجاري.
و نقلت صحيفة "المصري اليوم" عن جيجي لامارا قوله "إن نانسي سعيدة جدا بحصولها على الجائزة، وتعيش حاليا أسعد أيام حياتها، ولا صحة لما يشاع حول وجود خلافات مع زوجها، أو نيتها الانفصال عنه فنيا"، ونافيا في الوقت نفسه ما يتردد حول أن الجائزة مباعة.
وأضاف مدير أعمال نانسي "حصلت نانسي على الجائزة نتيجة جهدها وموهبتها في الغناء وتميزها في تقديم أغانٍ مختلفة وجديدة"، مشيرا إلى أن زوجها طبيب الأسنان لن يسافر معها لتسلم الجائزة.
وفي حال تأكدت صحة تصريحات جيجي لامارا فستكون نانسي أول مطربة من خارج شركة روتانا تحصل على الجائزة منذ ثلاث سنوات، وسوف تسافر إلى مونتي كارلو يوم الـ9 من تشرين الجاري بصحبة مدير أعمالها جيجي لامارا لتسلم الجائزة.
وأشارت بعض وسائل الإعلام العربية أن "المرشحتين الأقوى للحصول على الجائزة هذا العام هما نانسي عجرم وإليسا؛ حيث إن مبيعات ألبومي "بتفكر في إيه" و"أيامي بيك" هي الأعلى لهذا العام، إلا أنها متقاربة جدا، ويعمل منظمو الجوائز على تحديد أيهما حقق فعليا المبيعات الأعلى.
ولم تقتصر الترشيحات على إليسا ونانسي جرم وحدهما؛ حيث يأمل عدد من المطربين في اقتناص الجائزة للمرة الأولى في مشوارهم الفني، ويتنافس على جائزة العام الجاري تامر حسني الذي يترقب موعد إعلان الجائزة بفارغ الصبر، والأمر نفسه بالنسبة لمحمد حماقي ووائل كفوري وحسين الجسمي.
يذكر أن جوائز الموسيقى العالمية "World Music Awards" تعتبر أهم جوائز في عالم الموسيقى والتي تمنح وفقا لمبيعات الألبومات حول العالم، وهي أول جوائز عالمية تخصص فئة منها للموسيقى العربية.
و كان المطرب المصري عمرو دياب حصل على الجائزة العام الماضي بعد أن فازت بها أليسا لعامين متتاليين 2005 و 2006 .
منقول
