يمثل وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن أمام مجلس النواب اليوم الإثنين، ليدلي بشهادته بشأن مسألة الإنسحاب الأميركي من أفغانستان، كما سيمثل غداً الثلاثاء أمام مجلس الشيوخ.
وسيقوم الجمهوريون باستجواب بلينكن حول الملف الأفغاني وطريقة الانسحاب الأميركي، كما سيطالبونه بكشف أعداد الأميركيين الذي تم إجلاؤهم من هناك، وفق ما كشف موقع "أكسيوس".
إلى ذلك، سيسأل حول خطط التعامل مع الأسلحة التي وقعت بيد طالبان، واحتمال تسلل "متطرفين" بين من تم إجلاؤهم من أفغانستان.
كذلك، سيطلب النواب الجمهوريون من الوزير الأميركي منع وصول الحركة إلى الأصول الأفغانية المجمدة، فضلا عن مطالبتهم بمعرفة خطط التعامل مع طالبان وما إذا كانت واشنطن ستعترف بحكومتها.
في المقابل، سيركز الديمقراطيون في "استجواب بلينكن" على اتفاق الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب مع طالبان على الانسحاب.
يشار إلى أن الولايات المتحدة الأميركية كانت أعلنت سحب قواتها من أفغانستان بحلول 30 أغسطس الماضي، بعد 20 عاما من الحرب، التي بدأتها عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001.
وتسبب ذلك في تدهور الأوضاع في أفغانستان بوتيرة متسارعة أدت إلى سيطرة حركة طالبان على الحكم، وبدء العديد من الدول إجلاء رعايها من البلاد.
فيما تعهدت لجان في الكونغرس يسيطر عليها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه الرئيس جو بايدن بإجراء تحقيقات صارمة حول تلك النهاية الفوضوية لأطول حرب أميركية.
وفي حين ألقت المعارضة الجمهورية باللائمة علىبايدن، أكد الديمقراطيون أنهم سينظرون ويدققون في كامل العقدين اللذين استغرقتهما الحرب كاملين في ظل رؤساء من الحزبين.
وسيقوم الجمهوريون باستجواب بلينكن حول الملف الأفغاني وطريقة الانسحاب الأميركي، كما سيطالبونه بكشف أعداد الأميركيين الذي تم إجلاؤهم من هناك، وفق ما كشف موقع "أكسيوس".
إلى ذلك، سيسأل حول خطط التعامل مع الأسلحة التي وقعت بيد طالبان، واحتمال تسلل "متطرفين" بين من تم إجلاؤهم من أفغانستان.
منع طالبان من الأصول المجمدة
كذلك، سيطلب النواب الجمهوريون من الوزير الأميركي منع وصول الحركة إلى الأصول الأفغانية المجمدة، فضلا عن مطالبتهم بمعرفة خطط التعامل مع طالبان وما إذا كانت واشنطن ستعترف بحكومتها.
في المقابل، سيركز الديمقراطيون في "استجواب بلينكن" على اتفاق الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب مع طالبان على الانسحاب.
يشار إلى أن الولايات المتحدة الأميركية كانت أعلنت سحب قواتها من أفغانستان بحلول 30 أغسطس الماضي، بعد 20 عاما من الحرب، التي بدأتها عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول 2001.
تحقيقات صارمة
وتسبب ذلك في تدهور الأوضاع في أفغانستان بوتيرة متسارعة أدت إلى سيطرة حركة طالبان على الحكم، وبدء العديد من الدول إجلاء رعايها من البلاد.
فيما تعهدت لجان في الكونغرس يسيطر عليها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه الرئيس جو بايدن بإجراء تحقيقات صارمة حول تلك النهاية الفوضوية لأطول حرب أميركية.
وفي حين ألقت المعارضة الجمهورية باللائمة علىبايدن، أكد الديمقراطيون أنهم سينظرون ويدققون في كامل العقدين اللذين استغرقتهما الحرب كاملين في ظل رؤساء من الحزبين.
