المسألة ليست مسألة رأي، بل هي مزيج بين علم الاقتصاد والحقائق التاريخية:
بعد انهيار نظام بريتون وودز Bretton Woods System -
والذي حدد سعر صرف كل عملة مقابل كلٍ من الدولار والذهب- عام 1971 ضمن ما سُمي (صدمة نيكسون)، أصبح الدولار عملة احتياطية "إلزامية" للعديد من الدول.
وبات لدينا نظام/أسلوب جديد لتحديد سعر الصرف، قائم على سياسة العرض والطلب في أسواق العملات العالمية.
بالنسبة للعوامل التي تؤثر على أسعار الصرف، فهي أكثر من أن تُحصى، لكن أكثرها شيوعًا هي:
- التغيرات في أسعار الفائدة: والتي تعتمد (مؤشر التضخم والركود) بحيث ترتفع مع ارتفاع نسبة التضخم في اقتصاد البلد، وتنخفض في حالة الركود الاقتصادي.
- معدلات البطالة.
- تقارير التضخم.
- أرقام الناتج المحلي الإجمالي (GDP).