بعد ميشيغن وبنسلفانيا، رفعت حملة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الخميس، دعوى قضائية رابعة في ولاية جورجيا لوقف عد الأصوات، وذلك على الرغم من أن المعلومات تفيد بتقدم الرئيس في تلك الولاية.
فبحسب مركز إديسون، أشارت الإحصائيات إلى تقدّم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، في ولاية جورجيا بعد فرز 95% من الأصوات، إلا أن الولاية أكدت أنه لم يتم فرز 107 آلاف صوت حتى الآن، ومن المبكر إعلان الفائز.
وتعتبر هذه رابع دعوى قضائية ترفعها حملة ترمب لوقف عد الأصوات في ثلاث ولايات أميركية.
فقد أعلنت الحملة رفع دعوى قضائية لوقف إحصاء الأصوات في ولاية ميشيغن، وذلك بعدما كشفت عن أنه تم منعها من مراقبة أعداد الأصوات في بعض مناطق الولاية، مؤكدة التزام ترمب باحتساب كل الأصوات القانونية في أميركا.
إلى ذلك، كشفت الحملة أنها أرسلت فريقاً قانونياً إلى ولاية بنسلفانيا من أجل وقف التلاعب، بحسب تعبيرها.
بدوره، قال مدير الحملة، بيل ستيبيين، في بيان، إنه لم يتم منحها إمكانية للوصول بشكل مناسب إلى العديد من مراكز إحصاء الأصوات لمراقبة سير عملية الفرز، وهو ما تضمنه قوانين ولاية ميشيغن.
وتابع: "رفعنا اليوم دعوى قضائية إلى محكمة في ميشيغين لوقف فرز الأصوات قبل أن يتم منحنا الوصول بشكل ملموس. كما نطالب بتحليل بطاقة الاقتراع التي تم فتحها وعدها خلال الفترة التي لم تكن لنا إمكانية الوصول".
وفي بنسلفانيا، طالبت الحملة أيضاً بوقف عد الأصوات للتأكد من الشفافية.
كما كشفت أنها رفعت دعويين قضائيتين ضد التصويت بالبريد في الولاية المذكورة.
إلى ذلك، أكدت أنها ستحصل على أصوات كافية للفوز بحلول نهاية الأسبوع، وأنها واثقة من الفوز في ولايات نورث كارولينا، وجورجيا، وأريزونا.
جاء ذلك، بعدما اتهم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، الديمقراطيين بالتلاعب بفرز الأصوات لصالحهم، لافتا إلى أنه يتم إقحام أصوات لبايدن هناك.
وكان ترمب قد اعتبر أن سير الفرز في ميشيغن وبنسلفانيا وويسكونسن سيئ، مؤكداً أنهم أخفوا 500 ألف صوت لصالحه في بنسلفانيا.
فبحسب مركز إديسون، أشارت الإحصائيات إلى تقدّم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، في ولاية جورجيا بعد فرز 95% من الأصوات، إلا أن الولاية أكدت أنه لم يتم فرز 107 آلاف صوت حتى الآن، ومن المبكر إعلان الفائز.
وتعتبر هذه رابع دعوى قضائية ترفعها حملة ترمب لوقف عد الأصوات في ثلاث ولايات أميركية.
فقد أعلنت الحملة رفع دعوى قضائية لوقف إحصاء الأصوات في ولاية ميشيغن، وذلك بعدما كشفت عن أنه تم منعها من مراقبة أعداد الأصوات في بعض مناطق الولاية، مؤكدة التزام ترمب باحتساب كل الأصوات القانونية في أميركا.
إلى ذلك، كشفت الحملة أنها أرسلت فريقاً قانونياً إلى ولاية بنسلفانيا من أجل وقف التلاعب، بحسب تعبيرها.
"أوقفوا الفرز"
بدوره، قال مدير الحملة، بيل ستيبيين، في بيان، إنه لم يتم منحها إمكانية للوصول بشكل مناسب إلى العديد من مراكز إحصاء الأصوات لمراقبة سير عملية الفرز، وهو ما تضمنه قوانين ولاية ميشيغن.
وتابع: "رفعنا اليوم دعوى قضائية إلى محكمة في ميشيغين لوقف فرز الأصوات قبل أن يتم منحنا الوصول بشكل ملموس. كما نطالب بتحليل بطاقة الاقتراع التي تم فتحها وعدها خلال الفترة التي لم تكن لنا إمكانية الوصول".
"دعوتان في بنسلفانيا"
وفي بنسلفانيا، طالبت الحملة أيضاً بوقف عد الأصوات للتأكد من الشفافية.
كما كشفت أنها رفعت دعويين قضائيتين ضد التصويت بالبريد في الولاية المذكورة.
إلى ذلك، أكدت أنها ستحصل على أصوات كافية للفوز بحلول نهاية الأسبوع، وأنها واثقة من الفوز في ولايات نورث كارولينا، وجورجيا، وأريزونا.
جاء ذلك، بعدما اتهم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، الديمقراطيين بالتلاعب بفرز الأصوات لصالحهم، لافتا إلى أنه يتم إقحام أصوات لبايدن هناك.
وكان ترمب قد اعتبر أن سير الفرز في ميشيغن وبنسلفانيا وويسكونسن سيئ، مؤكداً أنهم أخفوا 500 ألف صوت لصالحه في بنسلفانيا.
