ملائكة الحب
مُديّرْ المُنتَدىَ
- إنضم
- 13 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 8,473
- النقاط
- 4,901
نعم ساقتله ان اقترب منك لكن هل ستقتربين مني
لعنة الفراق مازالت تحرقني الى متى تهربين عني
ساقتله ان اقترب منك
عندما ارى ضحكاتك معه زلزال وانفجارات تعتريني
ماذا تنتظرين تغريد اتنتظرين سماع خبر العزاء فيني
ساقتله ان اقترب منك
بدونك اهيم واسبح في بحر الضياع وعالم الاوجاع
اغير والغيرة تقتتلني كل يوم قلبي يرفض الانصياع
ساقتله ان اقترب منك
وان احبك يوما فانا احببتك دهرا وليال وشهور
باللهي عليك ارحمي مجنون احبك من هذا الشعور
ساقتله ان اقترب منك
نعم سانفذ جريمتي بكل اتقان بدون حس او خبر
اعدك ستاتين الي ذات يوم تصرخين اين المفر
ساقتله ان اقترب منك
انا من ذوي الدم البارد كل ما سافعله ساقتله ان اقترب منك
قولي عني مجنون قولي ماشئت لا شي سيبعدني عنك
ساقتله ان اقترب منك
شاب الشعر اميرتي وانا قابع في عالم الانتظار
انتظر دوري كل يوم انقذيني انا على حافة الانهيار
ساقتله ان اقترب منك
تمت جريمتي بنجاح اشعر الان باجتياح وارتياح
نطقت تغريد انتهى كل شيئ حبيبي راح اللي راح
ساقتله ان اقترب منك
قَتلني الشاعر حينَ قال :
وليلى ما كفاها الهَجرُ حَتى...أباحت في الهوى عَرضي وديني
فقلتُ لها إرحمي أُمي فَقالت...وهل في الحُبِ يُما إرحميني ؟
وعذرا على لفظ القتل فالعناوين تخون معنى القصة
وارتجافي ليس فرحاّ
إنما
كالطير مذبوحٌ..
وهذي آخر رقصة !
لعنة الفراق مازالت تحرقني الى متى تهربين عني
ساقتله ان اقترب منك
عندما ارى ضحكاتك معه زلزال وانفجارات تعتريني
ماذا تنتظرين تغريد اتنتظرين سماع خبر العزاء فيني
ساقتله ان اقترب منك
بدونك اهيم واسبح في بحر الضياع وعالم الاوجاع
اغير والغيرة تقتتلني كل يوم قلبي يرفض الانصياع
ساقتله ان اقترب منك
وان احبك يوما فانا احببتك دهرا وليال وشهور
باللهي عليك ارحمي مجنون احبك من هذا الشعور
ساقتله ان اقترب منك
نعم سانفذ جريمتي بكل اتقان بدون حس او خبر
اعدك ستاتين الي ذات يوم تصرخين اين المفر
ساقتله ان اقترب منك
انا من ذوي الدم البارد كل ما سافعله ساقتله ان اقترب منك
قولي عني مجنون قولي ماشئت لا شي سيبعدني عنك
ساقتله ان اقترب منك
شاب الشعر اميرتي وانا قابع في عالم الانتظار
انتظر دوري كل يوم انقذيني انا على حافة الانهيار
ساقتله ان اقترب منك
تمت جريمتي بنجاح اشعر الان باجتياح وارتياح
نطقت تغريد انتهى كل شيئ حبيبي راح اللي راح
ساقتله ان اقترب منك
قَتلني الشاعر حينَ قال :
وليلى ما كفاها الهَجرُ حَتى...أباحت في الهوى عَرضي وديني
فقلتُ لها إرحمي أُمي فَقالت...وهل في الحُبِ يُما إرحميني ؟
وعذرا على لفظ القتل فالعناوين تخون معنى القصة
وارتجافي ليس فرحاّ
إنما
كالطير مذبوحٌ..
وهذي آخر رقصة !