كتاب لو كنت طيرا

عشق الروح

كاتب جيد جدا
نبذة عن المؤلف

مؤلف الكتاب هو سلمان بن فهد بن عبد الله العودة، وهو سعودي ولد في بلدة البصر في منطقة القصيم، وذلك في عام 1376 هجرية، حاصل على درجة الدكتوراة في السنة.
<ins style="display: block; margin: 10px auto 20.8px; background-color: transparent; height: 280px;" data-ad-format="auto" class="adsbygoogle adsbygoogle-noablate" data-ad-client="ca-pub-8769983744182512" data-adsbygoogle-status="done" data-overlap-observer-io="false"><ins id="aswift_3_expand" style="display:inline-table;border:none;height:280px;margin:0;padding:0;position:relative;visibility:visible;width:870px;background-color:transparent;"><ins id="aswift_3_anchor" style="display:block;border:none;height:280px;margin:0;padding:0;position:relative;visibility:visible;width:870px;background-color:transparent;"></ins></ins></ins>
تتلمذ على يد عدد من كبار العلماء، منهم: محمد بن صالح العثيمين، عبد العزيز بن باز، الشيخ صالح البليهي، وغيرهم، وحفظ القرآن واهتم بالجانب الديني والفقهي إلى حد كبير.
تخرج من كلية الشريعة وأصول الدين في القصيم، وعُين أستاذا بها لعدة سنوات لكن تم إيقافه بعدها لأسباب سياسية، وهو يقدم محاضرات دعوية وله عدد من المؤلفات.
<figure id="attachment_157891" aria-describedby="caption-attachment-157891" style="width: 724px" class="wp-caption aligncenter">
-العودة.jpg
<figcaption id="caption-attachment-157891" class="wp-caption-****">نبذة عن المؤلف</figcaption></figure>​
نظرة عامة على الكتاب

الكتاب عبارة عن مجموعة من التغريدات والحكم والمقولات التي ألفها الكاتب في أمور دينية ودنيوية، وقام بتجميع كل مجموعة منها تحت عنوان مشترك، وجميعها يلامس القارئ ويعبر عنه لذلك لاقى الكتاب رواجا بين العديد من القراء العرب.
يضم الكتاب 268 صفحة، ومن العناوين التي يتضمنها: (ميثاق، بوح، سعادة، حب، معرفة، جمال، زواج، أمل، تفاؤل، مستقبل، إبداع، إنجاز، نجاح، فشل، إيجابية، حياة،…وغيرهم)، وكل عنوان يضم أسفله عدد من التغريدات والخواطر المرتبطة به، التي تشمل كل مراحل الحياة تقريبا.
حرص الكاتب على أن تكون جميع التغريدات المذكورة في كتابه إيجابية تحفز على التفاؤل وعدم الإحباط أو الاستسلام لليأس، و​
اقتباسات من الكتاب

التغريدات والخواطر الواردة في الكتاب كثيرة، ومن الممكن عرض عددا منها فيما يلي:

  • كبت المشاعر يسبب الألم العاطفي والقلق، حاول أن تبوح لصديق عاقل لديه أذن تسمعك، فإن لم تجد فاكتب دون سرد التفاصيل.
  • تكلم فالكلام يولد السعادة وينفس الهم.. بح بما في نفسك فذلك خير من الكتمان والانطواء.
  • حين نقرر أن نكون سعداء فلن تستطيع الرياح العكسية أن تمحو قرارنا مهما كانت حدتها.. لنتخذ القرار، ولنستمت في الدفاع عنه.
  • كان صلى الله عليه وسلم أكثر الناس سعادة في الحياة، وحين يقول له ربه: (وللآخرة خير لك من الأولى) فهذا معناه أن الأولى خير أيضا، ولذا طابت له الحياة وأخذ من متاعها، وما ترك شيئا من الطيبات إلا وأخذ بنصيبه منه، دون أن يتكلف مفقودا أو يرد موجودا.
  • من لا يضحي ببعض الحاضر من أجل المستقبل، أو ببعض الخاص من أجل العام سيسمع بالسعادة دون أن يذوقها.
  • إذا لم تكن فقيها بحال الناس وقدر احتمالهم فلن تفلح في تحقيق مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولو اجتهدت.
  • الحب ليس حراما وليس إثما ولا عارا يُخجل منه أو يستر، إنما الشأن في ضبطه (واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه)
  • كلما زاد وعي الإنسان فهم حاجات شريكه وكان أكثر حرصا على إسعاده، لتدريب الشريك على العطاء بادر بإعطائه، وأسبغ عليه من المنح العاطفية قبل المنح المادية ومعها وبعدها.
<figure id="attachment_157893" aria-describedby="caption-attachment-157893" style="width: 369px" class="wp-caption aligncenter">
-كنت-ط.jpg
<figcaption id="caption-attachment-157893" class="wp-caption-****">اقتباسات من الكتاب</figcaption></figure>​
 

مواضيع مماثلة

أعلى