عاد طيفك يحاصرني
عاود الدخول لأحلامي
دون إستئذان تماماً كما دخلت حياتي
إقتحمتها بإبتسامتك المشرقة الواثقة
بدفئك المعتاد تطمئن عن أحوالي
شعرت بذراعيك الحنونة تلفني
بقبلتك على يدي وجبيني
سمعت همسك إشتقتك حبيبتي
بت لا أعلم أهذا تواصل أرواح و أفكاري
أم أنه فقط عقلي الباطني وآمالي
عاود الدخول لأحلامي
دون إستئذان تماماً كما دخلت حياتي
إقتحمتها بإبتسامتك المشرقة الواثقة
بدفئك المعتاد تطمئن عن أحوالي
شعرت بذراعيك الحنونة تلفني
بقبلتك على يدي وجبيني
سمعت همسك إشتقتك حبيبتي
بت لا أعلم أهذا تواصل أرواح و أفكاري
أم أنه فقط عقلي الباطني وآمالي