جودي ومودي
كاتب محترف
تعانى العديد من الفتيات فى اول الزواج بتاخير الحمل مما قد يتسبب فى شعورها بالتوتر والقلق واشتياقها للاموه ولكن اسباب تاخرالحمل من الممكن ان تكون بسبب الرجل او المرأه لذلك نقدم اليكم الاسباب التى تؤدى الى تاخير الحمل الاول
أسباب تأخّر الحَمْل أسبابٌ خاصّةٌ بالمرأة عمر المرأة :
كلما ازداد عمر المرأة وتجاوزت الثلاثين من عمرِها عند الزّواج قَلَّت فرصةُ حدوث الحَمْل، فمن المعروف أنّ الأُنثى تلد عدد مليونيّ بويضةٍ، ويتناقص هذا العدد تدريجيّاً حتى تصل سنّ البلوغ، فيكون لديها معدل أربعمئة ألف بويضةٍ، وليس جميعها بويضاتٍ صالحةٍ للتّلقيح بسبب ما فقدته من بويضاتٍ صالحةٍ خلال الدّورة الشّهرية.
العوامل النّفسية : تُعتبر مشاعر القلق والتّوتر التي تُصيب المرأة في بداية الزّواج من أكثر المُؤثّرات على فرصةِ حدوث الحَمْل، خصوصاً مع كثرة سؤالها عن حدوث الحَمْل أو وعدمه من قِبَل الأهل والأصدقاء والنّاس.
السّمنة: وزن المرأة مهمٌ جداً في تأخّر الحَمْل، حيث تُعتبر السّمنة الزّائدة والدّهون الكثيرة المُختزنة في جسمها سببٌ رئيسيٌّ لتأخُّر الإنجاب، لما تُسبّبه الدّهون من مشاكلَ عديدةٍ في جسم المرأة، مثل تكيُّس المبايض، وعدم انتظام دورةِ الحيض، ونموَّ الشّعر في الوجه وباقي الجسم، وخللٌ في إفرازِ الهرمونات.
النّحافة الشّديدة : كما للوزن الزّائد تأثيرٌ سلبيٌّ على الحَمْل، كذلك تُعتبر النّحافة الزّائدة وقلّة توفّر الموادّ والعناصر الغذائيّة في جسم المرأة سبباً رئيسياً لتأخّر الحَمْل، كما تؤثّر النّحافة على الخصوبة وتُقلّلها.
خللٌ في الهرمونات : يُسبّب اضطرابُ إفراز الهرمونات في جسم المرأة وقلّة بعضها وزيادة الآخر سبباً رئيسيّاً في تأخّر الحَمْل، وقد يكون هذا الاضطراب بسببَ خضوعها للعلاج الكيميائيّ أو الإشعاعيّ من السّرطان، أو بسبب تناول بعض الأدوية، أو ارتفاع هرمون البرولاكتين لديها.
العمليّات الجراحيّة : تؤدّي العمليّات الجراحيّة لحدوث التصاقاتٍ في البطن، ممّا يُؤثّر على الأنابيب المسؤولة عن تلقيح البويضات وعبورها للرّحم، وتأخّر حدوث الحمل أو فشله.
مرض الدَرَن أو السِّل : يُعتبران من الأمراض التي تُسبّب العقم المُؤقّت أو الدّائم. خللٌ تشريحيٌّ أو جينيٌّ: وذلك بسبب وجود تشوّهٍ خلقيٍّ في تكوين الجهاز التّناسلي عند المرأة وعدم نموّ المبايض، أو وجود خللٍ في الرّحم وعدم انتظام دورة الحيض.
الموادّ الحافظة: تؤثر المواد الحافظة المُضافة إلى المواد المُصنّعة كالمُعلّبات ورقائق البطاطا والسّكاكر والحلويّات من الأسباب الرّئيسية التي تؤثّر على عمليّة الإباضة، وتُسبّب تأخّر الحَمْل.
التّدخين : يؤثّر التّدخين على معدلاتِ الخصوبة ويُضعفها، ويُقلّل من جودة البويضات المُنتجة.
أسبابٌ خاصّةٌ بالرّجل
قلّة أو انعدام الحيواناتِ المنويّة. وجود خللٍ جينيٍّ يتعلّق بالكروموسومات. الإصابة بمرضِ الغدّة النُّكافيّة في سنٍّ صغيرةٍ. الإصابة بالسكّري. الإصابة بالشّلل النّصفي. التّدخين. تعاطي المُخدّرات والكحول.
أسباب تأخّر الحَمْل أسبابٌ خاصّةٌ بالمرأة عمر المرأة :
كلما ازداد عمر المرأة وتجاوزت الثلاثين من عمرِها عند الزّواج قَلَّت فرصةُ حدوث الحَمْل، فمن المعروف أنّ الأُنثى تلد عدد مليونيّ بويضةٍ، ويتناقص هذا العدد تدريجيّاً حتى تصل سنّ البلوغ، فيكون لديها معدل أربعمئة ألف بويضةٍ، وليس جميعها بويضاتٍ صالحةٍ للتّلقيح بسبب ما فقدته من بويضاتٍ صالحةٍ خلال الدّورة الشّهرية.
العوامل النّفسية : تُعتبر مشاعر القلق والتّوتر التي تُصيب المرأة في بداية الزّواج من أكثر المُؤثّرات على فرصةِ حدوث الحَمْل، خصوصاً مع كثرة سؤالها عن حدوث الحَمْل أو وعدمه من قِبَل الأهل والأصدقاء والنّاس.
السّمنة: وزن المرأة مهمٌ جداً في تأخّر الحَمْل، حيث تُعتبر السّمنة الزّائدة والدّهون الكثيرة المُختزنة في جسمها سببٌ رئيسيٌّ لتأخُّر الإنجاب، لما تُسبّبه الدّهون من مشاكلَ عديدةٍ في جسم المرأة، مثل تكيُّس المبايض، وعدم انتظام دورةِ الحيض، ونموَّ الشّعر في الوجه وباقي الجسم، وخللٌ في إفرازِ الهرمونات.
النّحافة الشّديدة : كما للوزن الزّائد تأثيرٌ سلبيٌّ على الحَمْل، كذلك تُعتبر النّحافة الزّائدة وقلّة توفّر الموادّ والعناصر الغذائيّة في جسم المرأة سبباً رئيسياً لتأخّر الحَمْل، كما تؤثّر النّحافة على الخصوبة وتُقلّلها.
خللٌ في الهرمونات : يُسبّب اضطرابُ إفراز الهرمونات في جسم المرأة وقلّة بعضها وزيادة الآخر سبباً رئيسيّاً في تأخّر الحَمْل، وقد يكون هذا الاضطراب بسببَ خضوعها للعلاج الكيميائيّ أو الإشعاعيّ من السّرطان، أو بسبب تناول بعض الأدوية، أو ارتفاع هرمون البرولاكتين لديها.
العمليّات الجراحيّة : تؤدّي العمليّات الجراحيّة لحدوث التصاقاتٍ في البطن، ممّا يُؤثّر على الأنابيب المسؤولة عن تلقيح البويضات وعبورها للرّحم، وتأخّر حدوث الحمل أو فشله.
مرض الدَرَن أو السِّل : يُعتبران من الأمراض التي تُسبّب العقم المُؤقّت أو الدّائم. خللٌ تشريحيٌّ أو جينيٌّ: وذلك بسبب وجود تشوّهٍ خلقيٍّ في تكوين الجهاز التّناسلي عند المرأة وعدم نموّ المبايض، أو وجود خللٍ في الرّحم وعدم انتظام دورة الحيض.
الموادّ الحافظة: تؤثر المواد الحافظة المُضافة إلى المواد المُصنّعة كالمُعلّبات ورقائق البطاطا والسّكاكر والحلويّات من الأسباب الرّئيسية التي تؤثّر على عمليّة الإباضة، وتُسبّب تأخّر الحَمْل.
التّدخين : يؤثّر التّدخين على معدلاتِ الخصوبة ويُضعفها، ويُقلّل من جودة البويضات المُنتجة.
أسبابٌ خاصّةٌ بالرّجل
قلّة أو انعدام الحيواناتِ المنويّة. وجود خللٍ جينيٍّ يتعلّق بالكروموسومات. الإصابة بمرضِ الغدّة النُّكافيّة في سنٍّ صغيرةٍ. الإصابة بالسكّري. الإصابة بالشّلل النّصفي. التّدخين. تعاطي المُخدّرات والكحول.
