كلما مسّنا الضّر، أو كلما شعرنا بنشوة النصر، نعود إلى عهدنا الأول :
بها بدأنا وبها سننتهي!
في وقت المحنة، نلجأ إلى الله، وفي وقت الفتح، نلجأ إليه، فهو مولانا، ومولاهم أصنام بشرية يسجدون لها، وأحذية يضعونها فوق رؤوسهم !
كلما مسّنا الضّر، أو كلما شعرنا بنشوة النصر، نعود إلى عهدنا الأول :
بها بدأنا وبها سننتهي!
في وقت المحنة، نلجأ إلى الله، وفي وقت الفتح، نلجأ إليه، فهو مولانا، ومولاهم أصنام بشرية يسجدون لها، وأحذية يضعونها فوق رؤوسهم !
كلما مسّنا الضّر، أو كلما شعرنا بنشوة النصر، نعود إلى عهدنا الأول :
بها بدأنا وبها سننتهي!
في وقت المحنة، نلجأ إلى الله، وفي وقت الفتح، نلجأ إليه، فهو مولانا، ومولاهم أصنام بشرية يسجدون لها، وأحذية يضعونها فوق رؤوسهم !
كلما مسّنا الضّر، أو كلما شعرنا بنشوة النصر، نعود إلى عهدنا الأول: يا الله ما لنا غيرك يا الله، بها بدأنا وبها سننتهي!
في وقت المحنة، نلجأ إلى الله، وفي وقت الفتح، نلجأ إليه، فهو مولانا، ومولاهم أصنام بشرية يسجدون لها، وأحذية يضعونها فوق رؤوسهم!
الله_مولانا_ولا_مولى_لهم جمعة جديدة، نُجدّد...
حتى يستمر الصمود والثبات وتستمر الانتصارات، يجب أن يعي كل واحد منّا أهمية دعم ثوار الساحل بكل ما أوتينا من موارد! فالأوضاع في جبهة الساحل مفصلية وبحاجة لكل قطرة دعم ممكنة، والساحل لن يتحرر بالأقوال وإنما بالأفعال!
شدّوا الهمّة يا أحـــرار دعماً لثـوارنــا الأبطــال في السـاحـل السـوري ...