وكان لي معاد اخر مع الالم مع القدر مع الموت
تتناثر الاهات على صفحات الحياة ويقف الحرف عاجزا صامتا والقلم جامد
اذا يكتب وماذا يسكب من الامي فقد مل الحزن مني
ولكن القدر لا يزال مصرا على هدمي, كسري, سحقي
هكذا كان موتك يا اخي ورفيق عمري
كنت وما زلت حيا في قلوبنا
نحن لا نبكي عليهم وخلفهم...