مشاااااغبة
نجمة الموقع
هذه الخاطرة أهديها لكل موجوع وكل من فقد عزيز على قلبه
مستلقيا على سريره الأبيض لا يشكو ألامه لأحد
صامتاً كالليل لا يعطي صوت إيقاظي له أية صدى
صامتاً كالليل لا يعطي صوت إيقاظي له أية صدى
كنت إذا سألته عن حاله بهمسي في إذنه دون أن يفتح عينيه
ينزل الدمع ودون أن يفتح فمه يقول لا تسألي عن حالي
ينزل الدمع ودون أن يفتح فمه يقول لا تسألي عن حالي
أحاول عبثا أن أفهمه لكني أمام عجزي كنت أبكي عليه تارةً وعلى نفسي تارة أخرى
ذلك الجبار يستلقي فجأة لا يقدر أن يحرك أصابعه التي كانت تعزف لحن الحب والعطاء أصابعه الطويلة تلك
التي كانت لها نغمتها الخاصة حين يدق الباب
التي كانت لها نغمتها الخاصة حين يدق الباب
أحتار حين أراه في غيبوبة طويلة تدوم أيام وأيام لا يوصيني فيها لا يفهمني سبب الرحيل الآتي
لقد طعنت بخنجر صمته
و حين قاربت على أن أفهم ما يدور في رأسه يعلن الجهاز الموثق بالسرير أن قلبه قد توقف
فيرحل مثل الغيم الأبيض بهدوء دون أن يشكو
أو أن يشرح لي ذالك السبب
أي تفكير بربري تفكر به الأقدار حين تسلبنا من نحب
وأي طعنة لا تحس بألمها تطعننا
أو أن يشرح لي ذالك السبب
أي تفكير بربري تفكر به الأقدار حين تسلبنا من نحب
وأي طعنة لا تحس بألمها تطعننا
ومنذ ذالك الوقت
ومنذ رحيله أصبحت ساعتي تدق دون أن التفت
ويذهب الوقت أدراج الرياح
وأنا أعيش في تفكير على شيء رحل
ويذهب الوقت أدراج الرياح
وأنا أعيش في تفكير على شيء رحل
وتمضي الأيام وأنا بعقر حزني جالسة اتنفس الاة
واعشق الصمت
واعشق الصمت
صمت يعطيني نكهة الحزن
ولا يخرجني من الحزن إلا إلى الدموع والاشتياق
لذلك الانسان التي صار رحيلة
عنوان قصصي الحزينة
ولا يخرجني من الحزن إلا إلى الدموع والاشتياق
لذلك الانسان التي صار رحيلة
عنوان قصصي الحزينة
نعم لقد ترك برحيله مدية تسمى الحزن مزروعة في قلبي
إن أخرجتها قتلتني وإن بقيت سأظل أنزف
وستظل تؤلمني
على الحالين أنا ميتة
إن أخرجتها قتلتني وإن بقيت سأظل أنزف
وستظل تؤلمني
على الحالين أنا ميتة
لكني أفضل أن أموت والمدية في قلبي عالقة
أغلقت كل الأبواب في عيني وفي وجهي
فلا أرى غيرقدر احمق يمسك بيد ابي ويدفعةنحو التربة رجل معصمه شديد وأعصابه فولاذية
لا يأبى صراخي حين يضغط على زندة
بيديه الوحشية أحاول عبثا قتله
لكنه يأبى الموت من طعناتي ويضحك بصوت مزمجر حين يتلقى طعنة من يدي
فلا أرى غيرقدر احمق يمسك بيد ابي ويدفعةنحو التربة رجل معصمه شديد وأعصابه فولاذية
لا يأبى صراخي حين يضغط على زندة
بيديه الوحشية أحاول عبثا قتله
لكنه يأبى الموت من طعناتي ويضحك بصوت مزمجر حين يتلقى طعنة من يدي
هجرني الناس يا من رحلت من صمتي
ألا ترجع يوما كي تخرجني من يأسي
ومن مللي السريع من
الذي يحاولون أن يحبوني ويخرجونني بعيدا عن حزني
ألا ترجع يوما كي تخرجني من يأسي
ومن مللي السريع من
الذي يحاولون أن يحبوني ويخرجونني بعيدا عن حزني
لماذا ياابي أرى أيديهم بتلك القذارة لأنهم يحاولون أن يروا بسمتي فوق شفاهي الناشفة
لأنهم يحاولون أن يروا الأمل في عيوني الغائرة
سأظل أبكي عليك ما دام في عيوني دموع
وسأظل أسافر إليك ما زال مركبي صالحاً للسفر
وما دمت أقدر على إصلاحه
سأظل أبكي عليك ما دام في عيوني دموع
وسأظل أسافر إليك ما زال مركبي صالحاً للسفر
وما دمت أقدر على إصلاحه
فإما أن تأخذني صوبك أو تتركني هكذا أصارع أطيافك كمن لا يملكون الصواب
اهداء الى ابي الذي رحل ليكون قرب امي
اهداء اليكم يا من جعلتم في القلب نيران تتوهج كل يوم
ولكن ما زلت اسمع همساتكم وارى اطياف وجوهكم
كلما غلبني اليأس واستقر بي الحزن ليسسكنني
تكلل احرفي السواد
واااااااااه تكسوها رياح اليأس
وعمق المصيبه
الله يخلي اهل الكل يا رب
دمتو ودامو بخير
والله يرحمكم يا ابي وامي ويسكنكم فسيح جناتة
اهداء اليكم يا من جعلتم في القلب نيران تتوهج كل يوم
ولكن ما زلت اسمع همساتكم وارى اطياف وجوهكم
كلما غلبني اليأس واستقر بي الحزن ليسسكنني
تكلل احرفي السواد
واااااااااه تكسوها رياح اليأس
وعمق المصيبه
الله يخلي اهل الكل يا رب
دمتو ودامو بخير
والله يرحمكم يا ابي وامي ويسكنكم فسيح جناتة