فن التعامل مع النساء

[ad_1]

فن التعامل مع النساء لا يخصّ الزوجات فحسب، بل يتعلّق بكل السيدات في المجتمع…
وفي هذا الإطار، “سيدتي. نت” يطلع من خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر، على فن التعامل مع النساء.

خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر
خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر

• من الضروري عدم رفع الكلفة، قبل أن تعطي المرأة الإذن بذلك.

تابعوا المزيد: اتيكيت الصداقة الافتراضية في زمن الكورونا

• لا يجب رفع الصوت عند التحدث مع النساء، بخاصّة في الأماكن العامّة، مع ضرورة التحدث بطريقة لبقة، يعيدًا من استعمال ألفاظ خارجة عن الأدب.
• يفضل تقديم المجاملة، التي تُعطي فكرة طيّبة عن صاحبها، على أن تكون المجاملة بعيدة عن كلّ ادعاء وتكلّف.

• من المُتعارف عليه أن الرجل يطلب دائمًا من السيدة قبول دعوته للقائها. ولكن، لا يُمنع أن تطلب السيدة بدورها، أن يُلبي الرجل دعوتها، فالدعوة ليست حكرًا على أي طرف.
• لا تتقبّل السيِّدات الرفض إجمالًا، خصوصًا من الرجال. وفي هذا الإطار، يُفضَّل تقديم اقتراحات ليختار الطرف الآخر اليوم أو الوقت المناسب له، فقد تحول ظروفه دون قبول الدعوة في وقت ما.
• من الضروري الالتزام بالمواعيد؛ إذا كان الفرد يعلم بأنّه سيتأخرّ عن موعد محدّد مسبقًا، فعليه إعلام الطرف الآخر (السيدة) قبل ساعة على الأقلّ، وذلك لإعطائها مساحة للتحكم بوقتها، عوضًا عن الانتظار من دون جدوى. عند التأخّر لنحو 15 دقيقة بسبب ازدحام المرور، يجب الاتصال بالآخر وإعلامه، من دون الاكتفاء بمراسلته عبر الـ”واتساب”.
• لا يجب رفع الصوت على السيدة حتى لو بادرت هي بذلك، بل يمكن الاكتفاء بعدم الرد، احترامًا للطرفين.
• يجب سماع المرأة بإصغاء، بخاصّة وهي تتحدث عن مشكلة معينة تواجهها.

• في ظلّ غياب المصعد في الماضي البعيد، كانت السلالم الحجرية تمثّل الوسيلة الوحيدة لانتقال الأشخاص بين الطبقات، فكان يترتّب على الرجل أن يسبق السيدة عند صعود السلالم، ومن ثم يقف على الدرجة الأخيرة، لينتظر وصولها. أما اليوم، وفي ظلّ تغيّر نمط الحياة واستخدام السلالم والمصاعد الكهربائيّة، التي تنقل بدقائق معدودة بين عشرات الطبقات، أصبح من الواجب أن تتقدّم السيّدة الرجل بدرجتين عند صعود السلّم، وأن يقف إلى يسارها بشكل يصل رأسه إلى مستوى كتفها، لتسقط على يمينه، في حال تعثّرت.

تابعوا المزيد: مبادئ إتيكيت جديدة فرضتها كورونا



[ad_2]