طرق التعامل مع الطفل المشاغب

[ad_1]

تشكو الأم من الطفل المشاغب، وهو الطفل الذي كان هادئاً ثم أصبح مشاغباً عندما أصبح قادراً على التحرك والتعبير عن نفسه بتصرفاته، وبحركاته والطفل المشاغب قد يكون طفلاً صحياً، ولكن في بعض الأحيان يجب أن تعرفي أنه يسبب مشكلة يساعدك على التعرف على بعض طرق التعامل مع  مشاكل الطفل المشاغب الاختصاصي النفسي محمد صادق كالآتي.

صفات الطفل المشاغب

يتعلم صفات سيئة من البيئة
  • تلاحظ الأم أن الطفل المشاغب كثير الانفعال في جميع تصرفاته داخل البيت وخارجه.
  • يتصف بسرعة ردود الفعل مثل الاعتداء على من يضايقه بدون تردد أو تفكير، أو محاولة الصفح مثلاً.
  • مستهتر وغير مبالي.
  • لا يحترم الكبار ولا يرد بذوق وأدب على الأسئلة.
  • يحوز أفكاراً أو عادات لا تتناسب مع القيم والمعتقدات الموجودة في البيئة، وربما تعلمها من الشارع أو رفاق سوء في المدرسة أو بعض الأقارب.
  • شديد الانفعال والعصبية، حتى في أبسط المواقف وردود فعله لا تناسب عمره.
  • تلاحظ الأم أن الطفل المشاغب كثير الانفعال في جميع تصرفاته داخل البيت وخارجه.
  • يتصف بسرعة ردود الفعل مثل الاعتداء على من يضايقه بدون تردد أو تفكير، أو محاولة الصفح مثلاً.
  • مستهتر وغير مبالي.
  • لا يحترم الكبار ولا يرد بذوق وأدب على الأسئلة.
  • يحوز أفكاراً أو عادات لا تتناسب مع القيم والمعتقدات الموجودة في البيئة، وربما تعلمها من الشارع أو رفاق سوء في المدرسة أو بعض الأقارب.
  • شديد الانفعال والعصبية، حتى في أبسط المواقف وردود فعله لا تناسب عمره.

أسباب وجود الطفل المشاغب في حضرة الضيوف فقط

قد يؤذي الضيوف

1_ أنانية الطفل وحبه للتملك، فهو لا يطيق أن يرى أمه تنشغل بغيره وعلى الأم أن تكون حازمة في هذا الأمر، وتطلب منه أن يحدث الفوضى بعيداً عن الكبار الذين لهم أحاديثهم.
2 _ عدم مقدرته على اللعب بمفرده، خاصة إذا كان طفلا وحيداً وعلى الأم أن تضع حاجياته في مكان قريب ومكشوف، وأن تشكره على لعبه بمفرده ولو لفترة بسيطة، ولكن عليها ألا تبقى تروح وتجيء بينه وبين الضيوف ما يأتي بنتيجة عكسية.

3_ ربما الطفل يفتقد أمه العاملة وغيابها عن البيت، وحين ترحب بضيوفها، فهو ينتقم منها بطريقته، وفي هذه الحالة عليها أن تمنحه وقتاً إضافياً من وقتها، وتمنحه القدرة على الحوار معها، وليس فقط أن تهتم بطلباته من مأكل وملبس.

4_ أن الطفل يستغل وقت وجود الضيوف ليحقق طلبات كانت ممنوعة في عدم وجودهم، وتتحرج الأم من زجره وعليها أن تعلمه حدود الممنوع والمسموح، ولا تكون ازدواجية في التعامل معه مثل أن تسمح له بأن يتأخر في السهر أمام التلفاز في وقت استقبالها للضيوف حتى لا يعتاد أن يثير الفوضى كلما جاءهم الضيوف، وربما يقوم بحركات استفزازية وينقلب إلى مهرج، ولكن على الأم أن تعلمه أن كل إنسان يجب أن يدفع ثمناً مقابل ما يريد أن يناله، وليس معنى موافقتها على كل طلباته أن يتمادى، ويلتهم كل أطباق الحلوى بدلاً من وجبة العشاء مثلاً.

نصائح للتعامل مع الطفل المشاغب

لا تتعاملي معه بقسوة

 

 



[ad_2]