محتويات المقالة
[ad_1]
في مثل هذا اليوم قبل ثلاثة عشر عامًا، تزوج الأمير “يواكيم” – للمرة الثانية – من خطيبته “ماري كافالييه” في كنيسة موجلتوندر بجنوب جوتلاند.
الأمير “يواكيم”
ولد الأمير “يواكيم” في 7 يونيو 1969 في ريجزهوسبيتاليت Rigshospitalet ، وهو الابن الأصغر للملكة “مارجريت” الثانية ملكة الدنمارك ، والسادس في خط الخلافة على العرش الدنماركي ، بعد أخيه الأكبر ولي العهد “فريدريك” ، وأطفال “فريدريك” الأربعة.
سبق له الزواج من قبل من “ألكسندرا كريستينا مانلي” وتم الطلاق عام 2005.
وبحسب موقع “Royal central” التقى الأمير “يواكيم” والفرنسية الأميرة “ماري” – بينما كان لا يزال متزوجًا من زوجته الأولى الكونتيسة “ألكسندرا”- عندما تمت دعوتهما إلى مأدبة عشاء في فرنسا. ثم بدأت علاقتهما الرومانسية في وقت لاحق.
وبعد طلاقه والكونتيسة “ألكسندرا”، بدأ “يواكيم” و”ماري” المواعدة في عام 2005 وقد شوهدا كثيرًا خلال عطلتهما في فرنسا.
كان أول ظهور رسمي لها مع العائلة المالكة في جلسة التصوير الصيفية فى عام 2007. واقترح “يواكيم” على “ماري” الزواج في عام 2007 وتم الإعلان عن الخطوبة في 3 أكتوبر 2007.
حفل الزفاف
فى 24 مايو 2008 أقيم حفل الزفاف في كنيسة موجيلتوندر. سارت العروس في الممر متأبطة ذراع والدها “آلان كافاليير”. بينما جاء العريس مع ولديه الصغيرين.
وتلا حفل الزفاف في الكنيسة مأدبة الزفاف فى قلعة شاكينبورج ، التي يملكها الأمير “يواكيم” ، حيث عاش الزوجان حتى عام 2014 عندما باع “يواكيم” القلعة.
عند زفافها، مُنحت “ماري” الجنسية الدنماركية وتحولت من الكاثوليكية الرومانية إلى الكنيسة الإنجيلية اللوثرية. كما أصبحت بعد الزواج كونتيسة مونبيزات.
يعيش الزوجان الآن مع أطفالهما فى كوبنهاجن لكنهما سينتقلان إلى باريس هذا الصيف.
فستان الزفاف
فستان زفاف الأميرة “ماري” من تصميم المصممة الإسبانية-الإيطالية “أراسا موريلي” وعملت على خياطته سيدة دنماركية. كان تاجها على سبيل الإعارة من الملكة “مارجريت” وهو التاج الذى ترتديه أكثر من غيره.
حضور الزفاف
كان من بين الضيوف في حفل الزفاف العائلة المالكة الدنماركية وعائلة “ماري” ، بالإضافة إلى ولي العهد النرويجي، الزوجان الأميرة “مارثا لويز” وزوجها آنذاك “آرى بهن” وولية العهد الأميرة “فيكتوريا” من السويد. كانت العائلة المالكة اليونانية حاضرة أيضًا.
رجال العريس ووصيفة العروس
كان أفضل رجال الأمير “يواكيم” ولداه الأمير “نيكولاي” والأمير “فيليكس”. وصيفة العروس “ماري” كانت صديقتها المقربة “أجنيت ويندفيلت أرنو”.
أبناء الأمير “يواكيم” والأميرة “ماري”
لدى الأمير “يواكيم” والأميرة “ماري” طفلان هما الأمير “هنريك” الذي ولد عام 2008 والأميرة “أثينا” التي ولدت عام 2012.
زواج الأمير “يواكيم” الأول
في 18 نوفمبر 1995، في كنيسة قصر فريدريكسبورج في هيليرود، بالقرب من كوبنهاجن، تزوج “يواكيم” من “ألكسندرا كريستينا مانلي”. أنجب الزوجان ولدين الأمير “نيكولاي” والأمير “فيليكس”.
وفي 16 سبتمبر 2004 أعلن الزوجان انفصالهما وتم الانتهاء من طلاقهما في 8 أبريل 2005 وحصلت “ألكسندرا” على اللقب النبيل لكونتيسة فريدريكسبورج. تزوجت “ألكسندرا” بعد ذلك مرة أخرى وفقدت لقب أميرة الدنمارك لكنها احتفظت بلقب الكونتيسة. لا تزال تعيش وتعمل في الدنمارك ويتشارك الزوجان في حضانة أبنائهما.