[ad_1]
منذ تطوّر حاسّة الشم عند الإنسان، هو استخرج العطور ذكيّة الرائحة من الطبيعة، واستخدمها، علماً أن العطور كانت منوّعة على مرّ العصور. وفي هذا الإطار، يطلع “سيدتي. نت” من خبيرة الإتيكيت والبروتوكول نادين ضاهر على اتيكيت استخدام العطور وتقديمها هدية.
اتيكيت العطور
• لا يمكن وضع العطورعند التواجد في المكان العام لوقت طويل، لا سيما على متن الطائرة، لأن عكس ذلك يتسبّب بإزعاج للآخرين، بخاصّة أولئك الذين يشكون من الحساسيّة. بالمقابل، يسمح بوضع نقطة من العطر المركز على اليد، مع فرك المعصمين ببعضهما البعض حتى لا تختفي خصائص العطر. أما العطور المكسورة بالكحول الطبي، فيجب رشها في الحمام.
تابعوا المزيد: اتيكيت التعامل المهني الاحترافي
• يسمح بتقديم العطور هدية للأشخاص المقرّبين، أو للزوج، مع الإشارة إلى أن الأذواق قد لا تتوافق في شأن العطور المفضّلة.
• يمكن إهداء زجاجة العطر الذي تلقاها الشخص لشخص آخر في حال لم يستعملها الأول، وإذا كانت مغلقة، وبحالة جيدة. علماً أن الهدية عندما يتلقاها الشخص تصبح ملكه، وفي حال لم يستعملها يمكن تقديمها لآخر.
• العطر صديق يرافق كل منا، وهو يحسن حال المزاج، علماً أن الروائح تحيي الذكريات والمشاعر. إلى ذلك، لا يمكن وضع العطور في الشمس حتى لا تخسر خصائصها.
• لا يسمح بالطلب إلى الآخر الرش من زجاجة عطره.
• يفضل وضع العطر على الجلد والملابس والشعر.
• في أماكن العمل، لا يجب وضع العطر القوي.. وفي حال سماع تعليقات من الزملاء أكثر من مرة في هذا الشأن، فيجب تغيير العطر الخاصّ بالعمل.
تابعوا المزيد: اتيكيت الحديث الراقي
التعليقات