ظهر برايان أكتون المؤسس المشارك لتطبيق واتساب كمتحدث في فصل دراسي بجامعة ستانفورد في وقت سابق من الأسبوع الماضي، حيث تحدث عن قرار بيع الشركة إلى فيسبوك، وحث الطلاب على حذف حساباتهم على المنصة الإجتماعية الاكبر في العالم.
<center>
</center>
وفقًا لموقع Buzzfeed News، تحدث أكتون خلال دورة دراسية جامعية تسمى علوم الكمبيوتر 181 إلى جانب موظف سابق آخر على فيسبوك، وهي Ellora Israni مؤسسة She++.
تحدث أكتون عن السبب في بيع واتساب إلى فيسبوك في المقام الأول، ولماذا غادر وانتقد الشركة لإعطاء الأولوية لتحقيق الدخل على خصوصية المستخدم.
<center>
</center>
خلال حديثه، أشار إلى أن شركات التكنولوجيا ووسائل الإعلام الاجتماعية الكبرى مثل آبل و جوجل تكافح من أجل لإدارة محتواها، وقال “هذه الشركات ليست مجهزة لاتخاذ هذه القرارات”.
وقال أنه بالإشتراك في مواقع هذه الشركات ومنها فيسبوك فإننا نعطيهم القوة التي يحتاجونها والسلطة وهو أمر سيء للغاية، ولهذا من الأفضل اتخاذ قرار حذف الإشتراك.
لقد كان أكتون ناقدًا صريحًا للشركة الأمريكية منذ مغادرته الشركة في عام 2017 بسبب مشكلات تتعلق برغبتها في الإستفادة المادية من خدماتها خصوصا واتساب الذي بني على أساس أنه ليس تطبيق دردشة لعرض الإعلانات ولبيع بيانات المستخدمين.
ليست هذه أيضًا المرة الأولى التي يدعو فيها الأشخاص إلى حذف حساباتهم: لقد قال نفس الشيء في العام الماضي، بعد فضيحة كامبريدج أناليتيكا الشهيرة.
<center>
</center>
وفقًا لموقع Buzzfeed News، تحدث أكتون خلال دورة دراسية جامعية تسمى علوم الكمبيوتر 181 إلى جانب موظف سابق آخر على فيسبوك، وهي Ellora Israni مؤسسة She++.
تحدث أكتون عن السبب في بيع واتساب إلى فيسبوك في المقام الأول، ولماذا غادر وانتقد الشركة لإعطاء الأولوية لتحقيق الدخل على خصوصية المستخدم.
<center>
</center>
خلال حديثه، أشار إلى أن شركات التكنولوجيا ووسائل الإعلام الاجتماعية الكبرى مثل آبل و جوجل تكافح من أجل لإدارة محتواها، وقال “هذه الشركات ليست مجهزة لاتخاذ هذه القرارات”.
وقال أنه بالإشتراك في مواقع هذه الشركات ومنها فيسبوك فإننا نعطيهم القوة التي يحتاجونها والسلطة وهو أمر سيء للغاية، ولهذا من الأفضل اتخاذ قرار حذف الإشتراك.
لقد كان أكتون ناقدًا صريحًا للشركة الأمريكية منذ مغادرته الشركة في عام 2017 بسبب مشكلات تتعلق برغبتها في الإستفادة المادية من خدماتها خصوصا واتساب الذي بني على أساس أنه ليس تطبيق دردشة لعرض الإعلانات ولبيع بيانات المستخدمين.
ليست هذه أيضًا المرة الأولى التي يدعو فيها الأشخاص إلى حذف حساباتهم: لقد قال نفس الشيء في العام الماضي، بعد فضيحة كامبريدج أناليتيكا الشهيرة.
