كان يوم لقائنا الأول يوماً للدهشه
لم يكن القدر فيه هو الطرف الثاني
كان منذ البدء هو الطرف الأول
فما الذي قاد خطاي إليك ذلك اليوم
كنت إمرأة تستوقفهاالوجوه, لأن وجوهنا وحدها تشبهنا..
وحدها تفضحنا
لذا كنت قادرة على أن أحب أو أكره بسبب وجه
وبرغم ذلك لست من الحماقة لأقول أنني أحببتك من النظرة الأولى
يمكنني أن أقول أنني أحببتك قبل النظرة الأولى
كان فيك شيء ما أعرفه
شيء يشدني إلى ملامحك المحبّبة إليّ مسبقاً
وكأنني أحببت يوماً رجلاً يشبهك... أو كأنني كنت مستعدةً منذ الأزل لأحب رجلاً يشبهك تماماً
وجهك يطاردني بين كل الوجوه..
ولكنني أنذاك انحزت إليك دون تفكير
(إذا صاف الإنسان شيء جميل مفرط في الجمال رغب في البكاء)
ومصادفتك أجمل ماحل بي منذ عمر
كيف أشرح لك كل هذا مرةً واحدةً...
ونحن معاً تقاسمنا الأعين والأسماع؟
كيف أشرح لكأنني كنت مشتاقة إليك دون أن أدري...
أنني كنت أنتظرك دون أن أصدق ذلك
وأنه لابد أن نلتقي...
لم أكن أريد أن أنفق ورقتي الوحيده معك في يوم واحد على عجل
كنت أريد أن أوقظ فضولك لكي أضمن عودتك لي ثانية..
لم يكن القدر فيه هو الطرف الثاني
كان منذ البدء هو الطرف الأول
فما الذي قاد خطاي إليك ذلك اليوم
كنت إمرأة تستوقفهاالوجوه, لأن وجوهنا وحدها تشبهنا..
وحدها تفضحنا
لذا كنت قادرة على أن أحب أو أكره بسبب وجه
وبرغم ذلك لست من الحماقة لأقول أنني أحببتك من النظرة الأولى
يمكنني أن أقول أنني أحببتك قبل النظرة الأولى
كان فيك شيء ما أعرفه
شيء يشدني إلى ملامحك المحبّبة إليّ مسبقاً
وكأنني أحببت يوماً رجلاً يشبهك... أو كأنني كنت مستعدةً منذ الأزل لأحب رجلاً يشبهك تماماً
وجهك يطاردني بين كل الوجوه..
ولكنني أنذاك انحزت إليك دون تفكير
(إذا صاف الإنسان شيء جميل مفرط في الجمال رغب في البكاء)
ومصادفتك أجمل ماحل بي منذ عمر
كيف أشرح لك كل هذا مرةً واحدةً...
ونحن معاً تقاسمنا الأعين والأسماع؟
كيف أشرح لكأنني كنت مشتاقة إليك دون أن أدري...
أنني كنت أنتظرك دون أن أصدق ذلك
وأنه لابد أن نلتقي...
لم أكن أريد أن أنفق ورقتي الوحيده معك في يوم واحد على عجل
كنت أريد أن أوقظ فضولك لكي أضمن عودتك لي ثانية..