من أنا .....................
قال تعالى" وفي أنفسكم أفلا تبصرون " .
ماهي الفكره التي أكونها أنا عن نفسي ؟؟؟؟؟
ومانظرتي لنفسي ؟؟؟؟؟؟؟؟ " من أنا " ؟؟ هل أنا سعيد ، قوي ، واثق من نفسي ، مرح ، ..... هذا " أنا !!!!!!!!!
من هنا يبدأ تقبلي لنفسي وهذا يتم بخطوات !!!!!!!!
يكون تقبلي لنفسي ........ هو أن أتقبل نفسي بما هي عليه من إيجابيات ....إنجازات ......ما أقوم بعمله خلال اليوم ....ذهابي للمدرسه ..... للعمل .... مساعدة طفلي ..... سماعي لزوجي ...... تشجيعي لإبنتي .... أو إبني ... إهتمامي بشكلي........ . قال تعالى: " والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئده قليلا ما تفكرون " .
يبدأ تقبلي لنفسي منذ الصغر عندما يبدأ الطفل بإكتشاف جسمه وذلك بسن الثلاث سنوات عندها يكتشف أنه ولد أو بنت ....... من هنا يبدأ عنده مفهوم تقبل الذات من عدم تقبلها وهذا نجده عندما يقوم الولد بالتصرف كالبنات أو البنت تتصرف كالأولاد سواء باللبس أو بطريقة ونوع اللعب وهذا راجع للبيئه المحيطه والأفكار التي يحملونها عن البنت والولد وكيف يعكسونها على الأولاد والبنات ...........
عندما نقف أمام المرآه كيف نقف نحن أمام المرآه وكيف ننظر لأنفسنا ... فيبدأ يسأل نفسه هل أنا جميل .....فإذا كان متقبل لنفسه فإنه يبدأ بالبحث عن مواطن الجمال بجسمه .....لونه) أبيض ، أسود ) لون العينين ، شكل الوجه ، لون الشعر ........
وكيف نهتم بأنفسنا وبعد أن ننتهي نجد أننا قد أخذ جزءاً كبيراً من وقتنا ونترك المرآه والإبتسامه على وجههنا فنسجل صورتنا عن أنفسنا ونحن مبتسمون فنزيد بذلك تقبلنا لأنفسنا .........
إهتمامنا بأجسامنا دلاله واضحه على تقبلنا لأنفسنا وهذا واضح من خلال التغذيه ، الرياضه ، وكذلك الحاله النفسيه هل نحن نشعر بالراحه والهدوء ............
ولكي نثبت لأنفسنا أننا نتقبلها فإنها تحتاج للتعزيز وذلك يكون بشراء
ماتحتاجه من ملابس ، أحذيه ، شامبو ، كريم للجسم ، ....... وغيرها الكثير ...هنا شعرت الذات بالراحه والرضا وطمأنت .......
فإننا نستطيع أن نقول أنها وصلت لمرحله ..... تستطيع معها مواجهة الناس بكل قوه لأننا عززناها بمعرفتنا لمواقف القوه والضعف بها وقدرتنا على مواجهة تلك الذات وبتركيزنا على الجوانب الإيجابيه وتحفيزها وتنميتها نكون بذلك حصلنا على : الشعور بالثقه بالنفس ، قدرتنا على تحقيق أهدافنا ، مساعدة الأخرين .........تحمل المسؤوليه ، المثابره على العمل .... نفكر دائماً بالتغيير ، .........
نستطيع أن نعبّر عن أفكارنا بوضوح وصراحه .... يكون لدينا الحس الإجتماعي .......
نستطيع أن نلخص ما ذكرناه :
• تقبلي لنفسي كما أنا وفكرتي عن ذاتي بتركيزي على الجوانب الإيجابيه بشخصيتي وإبرازها هي أساس لتقبل الناس لي.....
• أنا بتقبلي لنفسي أكون صانعا للحياه وليس أسيراً لها .
قال الله تعالى: " إن الله لا يغيرو ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ".
السؤال : هل أنتَ / أنتِ متقبل نفسك وراضي عنها ؟
ماذا تحتاج لتتقبل نفسك وذاتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نرجو التفكير بهذا السؤال .......
قال تعالى" وفي أنفسكم أفلا تبصرون " .
ماهي الفكره التي أكونها أنا عن نفسي ؟؟؟؟؟
ومانظرتي لنفسي ؟؟؟؟؟؟؟؟ " من أنا " ؟؟ هل أنا سعيد ، قوي ، واثق من نفسي ، مرح ، ..... هذا " أنا !!!!!!!!!
من هنا يبدأ تقبلي لنفسي وهذا يتم بخطوات !!!!!!!!
يكون تقبلي لنفسي ........ هو أن أتقبل نفسي بما هي عليه من إيجابيات ....إنجازات ......ما أقوم بعمله خلال اليوم ....ذهابي للمدرسه ..... للعمل .... مساعدة طفلي ..... سماعي لزوجي ...... تشجيعي لإبنتي .... أو إبني ... إهتمامي بشكلي........ . قال تعالى: " والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئده قليلا ما تفكرون " .
يبدأ تقبلي لنفسي منذ الصغر عندما يبدأ الطفل بإكتشاف جسمه وذلك بسن الثلاث سنوات عندها يكتشف أنه ولد أو بنت ....... من هنا يبدأ عنده مفهوم تقبل الذات من عدم تقبلها وهذا نجده عندما يقوم الولد بالتصرف كالبنات أو البنت تتصرف كالأولاد سواء باللبس أو بطريقة ونوع اللعب وهذا راجع للبيئه المحيطه والأفكار التي يحملونها عن البنت والولد وكيف يعكسونها على الأولاد والبنات ...........
عندما نقف أمام المرآه كيف نقف نحن أمام المرآه وكيف ننظر لأنفسنا ... فيبدأ يسأل نفسه هل أنا جميل .....فإذا كان متقبل لنفسه فإنه يبدأ بالبحث عن مواطن الجمال بجسمه .....لونه) أبيض ، أسود ) لون العينين ، شكل الوجه ، لون الشعر ........
وكيف نهتم بأنفسنا وبعد أن ننتهي نجد أننا قد أخذ جزءاً كبيراً من وقتنا ونترك المرآه والإبتسامه على وجههنا فنسجل صورتنا عن أنفسنا ونحن مبتسمون فنزيد بذلك تقبلنا لأنفسنا .........
إهتمامنا بأجسامنا دلاله واضحه على تقبلنا لأنفسنا وهذا واضح من خلال التغذيه ، الرياضه ، وكذلك الحاله النفسيه هل نحن نشعر بالراحه والهدوء ............
ولكي نثبت لأنفسنا أننا نتقبلها فإنها تحتاج للتعزيز وذلك يكون بشراء
ماتحتاجه من ملابس ، أحذيه ، شامبو ، كريم للجسم ، ....... وغيرها الكثير ...هنا شعرت الذات بالراحه والرضا وطمأنت .......
فإننا نستطيع أن نقول أنها وصلت لمرحله ..... تستطيع معها مواجهة الناس بكل قوه لأننا عززناها بمعرفتنا لمواقف القوه والضعف بها وقدرتنا على مواجهة تلك الذات وبتركيزنا على الجوانب الإيجابيه وتحفيزها وتنميتها نكون بذلك حصلنا على : الشعور بالثقه بالنفس ، قدرتنا على تحقيق أهدافنا ، مساعدة الأخرين .........تحمل المسؤوليه ، المثابره على العمل .... نفكر دائماً بالتغيير ، .........
نستطيع أن نعبّر عن أفكارنا بوضوح وصراحه .... يكون لدينا الحس الإجتماعي .......
نستطيع أن نلخص ما ذكرناه :
• تقبلي لنفسي كما أنا وفكرتي عن ذاتي بتركيزي على الجوانب الإيجابيه بشخصيتي وإبرازها هي أساس لتقبل الناس لي.....
• أنا بتقبلي لنفسي أكون صانعا للحياه وليس أسيراً لها .
قال الله تعالى: " إن الله لا يغيرو ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ".
السؤال : هل أنتَ / أنتِ متقبل نفسك وراضي عنها ؟
ماذا تحتاج لتتقبل نفسك وذاتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نرجو التفكير بهذا السؤال .......
