زيتون فلسطين

شموخ رجل

كبار الشخصيات
( زيتون فلسطين)

قصة قصيرة لطالب سوري تفوز بالجائزة الأولى في مسابقة أدبية فرنسية

20100527-000353_h290237.jpg



حاز الطالب فارس سمير انطاكي من المدرسة الفرنسية بحلب على الجائزة الأولى


في مسابقة القصة القصيرة لفئة الصف الثامن والتاسع والتي تقام سنويا

للمدارس الفرنسية في العالم وذلك عن قصته "زيتون فلسطين".

كما حازت الطالبة سابين بوغوصيان من المدرسة الفرنسية بحلب أيضاً


على الجائزة الثانية عن فئة الصف عاشر وحادي عشر للمسابقة نفسها.

وقال الطالب فارس إن أحداث قصته تجري في فلسطين

وهي توثيق لذكريات شاب فلسطيني اسمه ياسر يسترجع مرارة التهجير

من الأراضي الفلسطينية مع عائلته وذلك عند تذوقه حبة زيتون فيها من الطعم

المر ما أعاده عشرين سنة للوراء.

20100527-000317.jpg


وأضاف أن القصة أتت نتيجة لانطباعاته منذ الطفولة عن معاناة الشعب الفلسطيني


وأنه لم ينس يوماً حادثة استشهاد الطفل محمد الدرة في حضن والده

التي رسخت في ذاكرته وضميره مشاعر الرفض للظلم والإهانة التي

يتعرض لها الشعب الفلسطيني كل يوم وبخاصة ما جرى مؤخراً في غزة.

وقال والد فارس الدكتور سمير انطاكي إن المسابقة هي على مستوى المدارس الفرنسية


التابعة للبعثة العلمانية الفرنسية المنتشرة في العالم والبالغ عددها 100 مدرسة

واشتركت هذا العام 33 مدرسة من دول مختلقة.

وأضاف إن لجنة الحكم المؤلفة من كتاب وشخصيات مشهورة في فرنسا


أثنت على قصة فارس وهي القصة الوحيدة التي أحرزت الجائزة بالإجماع

وذلك لما تحويه من حس أدبي وصور إنسانية ومشاعر وطنية عالية

ما شجعه لترجمتها إلى اللغة العربية.

ولفت إلى أن حفل تكريم الفائزين بالمراتب الأولى أقيم في مقر وزارة الخارجية


في باريس وتم تسليم الجوائز بحضور برنار كوشنير وزير الخارجية الفرنسي

والسفير الفرنسي في دمشق والقنصل الفرنسي في حلب وعدد من مديري

ورؤساء وممثلي البعثة العلمانية الفرنسية في العالم

20100527-000343.jpg



 

خيوط الشمس

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

والله فيه الخير هالطالب
بارك الله فيه ولوقوفه الى فلسطين الغالية
شموخ رجل
اشكرك عزيزي على نقل الخبر
دمت بكل الخير
تقبل مروري
 

ترانيم العشق

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

جميل جدا ان يلقى زيتوننا هذا الاهتمام
من هذا الطالب الذي يستحق التقدير
وكم هي كثيرة قصص زيتوننا
ومعاناة شعبنا وتمسكه بقدسية هذه الشجرة المباركة
لهذا الطرح الرائع أثر كبير في نفسي
اسمح لي بهذه المشاركة عن زيتوننا

زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ ..


زيتون فلسطين وهمومه


.. وأكلة المسخن الشعبية



د. كمال علاونه
أستاذ العلوم السياسية
شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )
فلسطين العربية المسلمة

يقول الله الحي القيوم عز وجل : { وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99)}( القرآن المجيد ، الأنعام ) . ونطقت آيات أخرى في الكتاب الإسلامي العزيز : { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآَتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (141)}( القرآن العظيم ، الأنعام ) . وورد في آيات كريمة مجيدة أخرى : { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ (10) يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنَابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (11)}( القرآن الكريم ، النحل ) .
ويقول الله ذو الجلال والإكرام : { اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35) فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ (36) }( القرآن الحكيم ، النور ) .
وقد حلف الله المحيي المميت بشجرتي التين والزيتون كناية عن أهميتها المقدسة لدى الله جل شأنه ، فقال عز من قائل : { وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)}( القرآن المجيد ، التين ) .

شجرة الزيتون ، شجرة معمرة مباركة في فلسطين ، تستخدم كغذاء طيب الطعم ، وكمنظر جمالي في البيوت والأراضي والشوارع الفلسطينية وكطب وقائي وعلاجي في الآن ذاته للعديد من الأمراض المنتشرة في ربوع فلسطين ، وكانت تستخدم في القرون الخالية للإسراج والتنوير والإضاءة في البيوت قبل ظهور التيار الكهربائي .
على أي حال ، ورد ذكر الزيتون في القرآن المجيد عدة مرات ، وقد أعطى الله العزيز الحكيم اهمية عظيمة مقدسة ومباركة لشجرة الزيتون التي تكثر عملية زراعتها في الأرض المباركة فلسطين .
وينتظر المزارع الفلسطيني عملية الانتهاء من قطف ثمار شجر الزيتون المثمر لدرسه واستخراج الزيت الطيب المبارك واللذيذ الطعم في المعاصر الاتوماتيكية المنتشرة في مختلف ارجاء فلسطين خاصة في المدن والبلدات الفلسطينية ذات الأشجار الكثيفة في المنطقة لاستخدامه في الاستهلاك البشري اليومي .
ويتخوف المزارع الفلسطيني في هذه الأيام التي بدأ فيها موسم العمل على جني محصول الزيتون السنوي في مطلع شهر تشرين الأول 2008 من انخفاض سعر الكيلو غرام من الزيت الفلسطيني الأصلي بسبب صعوبة التصدير وضيق السوق المحلية وزيادة المنافسة الأجنبية في ارض فلسطين دونما حماية وطنية فلسطينية حقيقية لأصحاب الزيتون ، رغم وجود مجلس الزيتون الفلسطيني .
ويتراوح سعر كيلو زيت الزيتون العادي الذي يعتمد على الأمطار الهاطلة في فصل الشتاء ما بين 18 - 22 شيكلا ( الدولار = 5ر3 شيكل ) . وفي موسم الزيتون الخريفي من العام الماضي 2007 تولت جمعيات فلسطينية وأجنبية صديقة عملية تجميع كميات هائلة من زيت الزيتون في محاولة منها لإنقاذ شجرة الزيتون من ضياع قيمتها المادية والغذائية على السواء .
وفي هذه الأيام يعاني المزارعون الفلسطينيون من هيمنة المستعمرين اليهود في المستوطنات القريبة من بساتين الزيتون حيث يمنع يهود المستعمرات اليهودية أصحاب الأرض الأصليين من جني ثمار الزيتون بدعاوى قرب أشجار الزيتون من المستوطنات اليهودية المقامة على الأراضي العربية الفلسطينية . وتجبر قوات الاحتلال الصهيوني عشرات آلاف المزارعين الفلسطينيين على عدم دخول حقول الزيتون التي يمتلكونها أبا عن جد إلا بعد الحصول على تراخيص ( تصاريح إسرائيلية لدخول أراضي الزيتون المثمر ) منها عبر الارتباط الفلسطيني مما يؤخر عملية قطف ثمار الزيتون ويكبد المزارع الفلسطيني خسائر باهظة بسبب منع دخول الأرض المزروعة بأشجار الزيتون فتهلك الثمار أو تبقى على شجرته الأم دون أن يستفيد منها صاحبها الفلسطيني وكأنها شجرة محرمة على أهلها بأرض استعمارية حرام بينما يصول ويجول فيها المستوطنون اليهود كيفما يشاؤون ووقتما يريدون .
وفي بعض الأحيان بعد تجميع أسرة المزارع الفلسطيني لثمار عشرات أشجار الزيتون ووضعها في أكياس يزن الواحد منها 50 كغم أو أكثر يأتي مستعمرون يهود مسلحون بالرشاشات ويسرقونها نهارا وليلا ويضعونها في مركباتهم أمام ناظري الفلسطينيين الذين جمعوها ولا من يحرك ساكنا فيضطر المزارع الفلسطيني ممتعضا ومستغربا تسود عليه مظاهر البؤس والشقاء واليأس من الأوضاع السائدة في فلسطين ، وظهور شريعة الغاب اليهودية ضده وضد ابنائه وممتلكاته ، وأشجاره المثمرة من الزيتون المبارك من تركها فريسة سهلة للغرباء اليهود الطارئين على أرض فلسطين ، وذلك في سبيل الحفاظ على روحه وأراوح أفراد أسرته أن يتنازل عن حقه في ثمر الزيتون الذي جمعه طيلة فترة زمنية للتخلص من إرهاب وعنجهية المستوطنين اليهود الأنذال الذي سرقوا الأرض أولا وأتبعوها بسرقة ثمر الأرض المتبقية للفلسطينيين .
ومما يذكر أيضا ، ان هناك سياسة صهيونية مبرمجة تقضي بتجريف آلاف الدونمات الفلسطينية المزروعة بأشجار الزيتون عبر الجرافات العسكرية الصهيونية ذات الجنزير كسياسة عقاب جماعي ضد الفلاحين الفلسطينيين سنويا في الريف للقضاء على مصدر رزقهم الأساسي باعتبار أن شجرة الزيتون هي شجرة مباركة ومقدسة لدى أهل فلسطين وهي مادة غذائية أساسية في وجبات طعام الفلسطينيين للصغار والكبار على السواء . وبالتالي فإن اجتثاث بساتين الزيتون يساهم في تيئيس ابناء شعب فلسطين من ارضه تمهيدا للإستيلاء اليهودي عليها دون وجه حق ، وهذه السياسة الصهيونية الظالمة ساهمت في تدمير شجرة استراتيجية في فلسطين لأهلها الطيبين ، ولكن الفلسطيني لم يستسلم وعمد إلى زراعة أعداد كبيرة من الأشجار سنويا في موسم الشتاء الزراعي في الأرض المباركة بمتوالية هندسية وليس حسابية مما يجعل الاحتلال يجن جنونه فيدمر الأخضر قبل اليابس من شجر فلسطين كاسلوب للتهجير والتجيير لصالح قطعان المتسوطنين المستقدمين من شتى بقاع العالم ليستعمروا فلسطين بطرق شتى ايضا .






ولم تترك قوات الاحتلال الأشجار المقتلعة من الأرض الفلسطينية بل سرقتها في مئات الحالات وأعادت زراعتها في مناطق المستعمرات اليهودية وعلى جوانب الشوارع الاستيطانية كمناظر جمالية رغما عن أصحابها . وكذلك ضمت مناطق فلسطينية شاسعة من الأراضي الفلسطينية المليئة بأشجار الزيتون المعمرة للمحميات اليهودية التابعة للمستوطنات الاحتلالية في مختلف المحافظات الفلسطينية لتضييق الخناق على أصحاب بساتين الزيتون وغيرها من الأشجار المثمرة والمزروعات من الفواكه والخضروات .
وفي السياق ذاته ، يعاني المزارع الفلسطيني من منافسة الزيوت المستوردة للبلاد من اسبانيا وإيطاليا وبقية دول حوض البحر الأبيض المتوسط ، بالإضافة إلى منافسة زيوت الذرة وغيرها في الأسواق الفلسطينية مما يجعل المزارع يقع بين فكي كماشة الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين من جهة والمنافسة الأجنبية من جهة أخرى والتي لا تخلو الأيادي اليهودية السوداء من تدبيرها لإجبار الفلسطيني عن هجرة أرضه وعدم زراعتها .


ومن نافلة القول ، إن المزارع الفلسطيني وأسرته يبدأون باستخدام زيت الزيتون الجديد من انتاج العام الموسمي في تصنيع أكلات شعبية ويتعازمون عليها بعزائم أسرية وعائلية وصداقة ، في مختلف الأوقات مثل ( أكلة المسخن ) وخاصة في أوقات الإجازة الأسبوعية كيوم الجمعة مثلا وهي عبارة عن أكلة تشتمل على عشرات الأرغفة البلدية الصنع في الفرن المحلي ( الطابون ) أو الإفرنجي وعليها كميات من البصل المطبوخ وزيت الزيتون الطازج وحب اللوز البلدي والصنوبر ، وبجانبها السلطات من البندورة والخيار والخس والبقدونس والنعنع والألبان والعصائر أو الشاي ويتبعونها بالفواكه ، وهي أكلة فلسطينية شعبية ومشهورة .



هذا ناهيك عن استخدام زيت الزيتون الفلسطيني الطبيعي النقي في مختلف الأطعمة والأغذية اليومية من بينها أكلات العدس الشتوية وأكلات الفول والحمص الصباحية الطيبة مع زيت الزيتون وحب الزيتون المكبوس مع الفلفل والخيار وغيرها .
ويستخدم زيت الزيتون في صناعة الصابون الفلسطيني الشهير وخاصة الصابون النابلس ، وكذلك يتم استخدام الزيتون في التصنيع الزراعي وبعثه كهدايا ثمينة للأهل في خارج فلسطين والأصدقاء ، خارج البلاد وداخلها .
وهناك عادة فلسطينية مألوفة لدى السواد الأعظم من الشعب الفلسطيني في الأرض المقدسة ، تتمثل في استخدام زيت الزيتون في الفطور الفردي والجماعي الأسري الصباحي مع الزيت المستخرج من حب الزيتون وبعض كاسات الشاي وتصنيع مناقيش الزيت والزعتر البلدي قبل الخروج من البيت والذهاب للعمل أو المدارس أو الجامعات وغيرها من ميادين العمل .
ويبقى القول ، إن شجرة الزيتون يهتم بها المزارع الفلسطيني بدرجة كبيرة منذ غابر الأزمان ويتخذها شعارا له في حياته وغذائه وحله وترحاله رغم ثمن حبها وزيتها الباهظ بأضعاف مضاعفة عن أثمان الزيوت الأخرى . ولهذا لا بد من إيلاء بساتين الزيتون الأهمية اللائقة بها كرمز من رموز صمود شعب فلسطين في أرض الآباء والأجداد .
والله ولي التوفيق . سلام قولا من رب رحيم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .





wol_error.gif
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
1193038585.jpg





 

شموخ رجل

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

والله فيه الخير هالطالب

بارك الله فيه ولوقوفه الى فلسطين الغالية
شموخ رجل
اشكرك عزيزي على نقل الخبر
دمت بكل الخير

تقبل مروري

اشكركِ على المرور العطر كعطر الورد خيوط الشمس
دمتِ بهذا التميز
تحيتي واكثر
 

شموخ رجل

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

يعطيك العافية
قضية فلسطين هي الهم الكبير لكل مسلم وعربي
..
تقديري واحترامي،،
القضية رح يكسبها شعب فلسطين المكافح بأذن من الله
اشكركِ على المرور اختِ روح
دمتِ بخير
 

شموخ رجل

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

جميل جدا ان يلقى زيتوننا هذا الاهتمام

من هذا الطالب الذي يستحق التقدير
وكم هي كثيرة قصص زيتوننا
ومعاناة شعبنا وتمسكه بقدسية هذه الشجرة المباركة
لهذا الطرح الرائع أثر كبير في نفسي
اسمح لي بهذه المشاركة عن زيتوننا

زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ ..


زيتون فلسطين وهمومه


.. وأكلة المسخن الشعبية




د. كمال علاونه
أستاذ العلوم السياسية
شبكة الإسراء والمعراج ( إسراج )
فلسطين العربية المسلمة

يقول الله الحي القيوم عز وجل : { وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99)}( القرآن المجيد ، الأنعام ) . ونطقت آيات أخرى في الكتاب الإسلامي العزيز : { وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآَتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (141)}( القرآن العظيم ، الأنعام ) . وورد في آيات كريمة مجيدة أخرى : { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ (10) يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنَابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (11)}( القرآن الكريم ، النحل ) .
ويقول الله ذو الجلال والإكرام : { اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35) فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ (36) }( القرآن الحكيم ، النور ) .
وقد حلف الله المحيي المميت بشجرتي التين والزيتون كناية عن أهميتها المقدسة لدى الله جل شأنه ، فقال عز من قائل : { وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)}( القرآن المجيد ، التين ) .

شجرة الزيتون ، شجرة معمرة مباركة في فلسطين ، تستخدم كغذاء طيب الطعم ، وكمنظر جمالي في البيوت والأراضي والشوارع الفلسطينية وكطب وقائي وعلاجي في الآن ذاته للعديد من الأمراض المنتشرة في ربوع فلسطين ، وكانت تستخدم في القرون الخالية للإسراج والتنوير والإضاءة في البيوت قبل ظهور التيار الكهربائي .
على أي حال ، ورد ذكر الزيتون في القرآن المجيد عدة مرات ، وقد أعطى الله العزيز الحكيم اهمية عظيمة مقدسة ومباركة لشجرة الزيتون التي تكثر عملية زراعتها في الأرض المباركة فلسطين .
وينتظر المزارع الفلسطيني عملية الانتهاء من قطف ثمار شجر الزيتون المثمر لدرسه واستخراج الزيت الطيب المبارك واللذيذ الطعم في المعاصر الاتوماتيكية المنتشرة في مختلف ارجاء فلسطين خاصة في المدن والبلدات الفلسطينية ذات الأشجار الكثيفة في المنطقة لاستخدامه في الاستهلاك البشري اليومي .
ويتخوف المزارع الفلسطيني في هذه الأيام التي بدأ فيها موسم العمل على جني محصول الزيتون السنوي في مطلع شهر تشرين الأول 2008 من انخفاض سعر الكيلو غرام من الزيت الفلسطيني الأصلي بسبب صعوبة التصدير وضيق السوق المحلية وزيادة المنافسة الأجنبية في ارض فلسطين دونما حماية وطنية فلسطينية حقيقية لأصحاب الزيتون ، رغم وجود مجلس الزيتون الفلسطيني .
ويتراوح سعر كيلو زيت الزيتون العادي الذي يعتمد على الأمطار الهاطلة في فصل الشتاء ما بين 18 - 22 شيكلا ( الدولار = 5ر3 شيكل ) . وفي موسم الزيتون الخريفي من العام الماضي 2007 تولت جمعيات فلسطينية وأجنبية صديقة عملية تجميع كميات هائلة من زيت الزيتون في محاولة منها لإنقاذ شجرة الزيتون من ضياع قيمتها المادية والغذائية على السواء .
وفي هذه الأيام يعاني المزارعون الفلسطينيون من هيمنة المستعمرين اليهود في المستوطنات القريبة من بساتين الزيتون حيث يمنع يهود المستعمرات اليهودية أصحاب الأرض الأصليين من جني ثمار الزيتون بدعاوى قرب أشجار الزيتون من المستوطنات اليهودية المقامة على الأراضي العربية الفلسطينية . وتجبر قوات الاحتلال الصهيوني عشرات آلاف المزارعين الفلسطينيين على عدم دخول حقول الزيتون التي يمتلكونها أبا عن جد إلا بعد الحصول على تراخيص ( تصاريح إسرائيلية لدخول أراضي الزيتون المثمر ) منها عبر الارتباط الفلسطيني مما يؤخر عملية قطف ثمار الزيتون ويكبد المزارع الفلسطيني خسائر باهظة بسبب منع دخول الأرض المزروعة بأشجار الزيتون فتهلك الثمار أو تبقى على شجرته الأم دون أن يستفيد منها صاحبها الفلسطيني وكأنها شجرة محرمة على أهلها بأرض استعمارية حرام بينما يصول ويجول فيها المستوطنون اليهود كيفما يشاؤون ووقتما يريدون .
وفي بعض الأحيان بعد تجميع أسرة المزارع الفلسطيني لثمار عشرات أشجار الزيتون ووضعها في أكياس يزن الواحد منها 50 كغم أو أكثر يأتي مستعمرون يهود مسلحون بالرشاشات ويسرقونها نهارا وليلا ويضعونها في مركباتهم أمام ناظري الفلسطينيين الذين جمعوها ولا من يحرك ساكنا فيضطر المزارع الفلسطيني ممتعضا ومستغربا تسود عليه مظاهر البؤس والشقاء واليأس من الأوضاع السائدة في فلسطين ، وظهور شريعة الغاب اليهودية ضده وضد ابنائه وممتلكاته ، وأشجاره المثمرة من الزيتون المبارك من تركها فريسة سهلة للغرباء اليهود الطارئين على أرض فلسطين ، وذلك في سبيل الحفاظ على روحه وأراوح أفراد أسرته أن يتنازل عن حقه في ثمر الزيتون الذي جمعه طيلة فترة زمنية للتخلص من إرهاب وعنجهية المستوطنين اليهود الأنذال الذي سرقوا الأرض أولا وأتبعوها بسرقة ثمر الأرض المتبقية للفلسطينيين .
ومما يذكر أيضا ، ان هناك سياسة صهيونية مبرمجة تقضي بتجريف آلاف الدونمات الفلسطينية المزروعة بأشجار الزيتون عبر الجرافات العسكرية الصهيونية ذات الجنزير كسياسة عقاب جماعي ضد الفلاحين الفلسطينيين سنويا في الريف للقضاء على مصدر رزقهم الأساسي باعتبار أن شجرة الزيتون هي شجرة مباركة ومقدسة لدى أهل فلسطين وهي مادة غذائية أساسية في وجبات طعام الفلسطينيين للصغار والكبار على السواء . وبالتالي فإن اجتثاث بساتين الزيتون يساهم في تيئيس ابناء شعب فلسطين من ارضه تمهيدا للإستيلاء اليهودي عليها دون وجه حق ، وهذه السياسة الصهيونية الظالمة ساهمت في تدمير شجرة استراتيجية في فلسطين لأهلها الطيبين ، ولكن الفلسطيني لم يستسلم وعمد إلى زراعة أعداد كبيرة من الأشجار سنويا في موسم الشتاء الزراعي في الأرض المباركة بمتوالية هندسية وليس حسابية مما يجعل الاحتلال يجن جنونه فيدمر الأخضر قبل اليابس من شجر فلسطين كاسلوب للتهجير والتجيير لصالح قطعان المتسوطنين المستقدمين من شتى بقاع العالم ليستعمروا فلسطين بطرق شتى ايضا .




ولم تترك قوات الاحتلال الأشجار المقتلعة من الأرض الفلسطينية بل سرقتها في مئات الحالات وأعادت زراعتها في مناطق المستعمرات اليهودية وعلى جوانب الشوارع الاستيطانية كمناظر جمالية رغما عن أصحابها . وكذلك ضمت مناطق فلسطينية شاسعة من الأراضي الفلسطينية المليئة بأشجار الزيتون المعمرة للمحميات اليهودية التابعة للمستوطنات الاحتلالية في مختلف المحافظات الفلسطينية لتضييق الخناق على أصحاب بساتين الزيتون وغيرها من الأشجار المثمرة والمزروعات من الفواكه والخضروات .
وفي السياق ذاته ، يعاني المزارع الفلسطيني من منافسة الزيوت المستوردة للبلاد من اسبانيا وإيطاليا وبقية دول حوض البحر الأبيض المتوسط ، بالإضافة إلى منافسة زيوت الذرة وغيرها في الأسواق الفلسطينية مما يجعل المزارع يقع بين فكي كماشة الاحتلال الصهيوني وقطعان المستوطنين من جهة والمنافسة الأجنبية من جهة أخرى والتي لا تخلو الأيادي اليهودية السوداء من تدبيرها لإجبار الفلسطيني عن هجرة أرضه وعدم زراعتها .

ومن نافلة القول ، إن المزارع الفلسطيني وأسرته يبدأون باستخدام زيت الزيتون الجديد من انتاج العام الموسمي في تصنيع أكلات شعبية ويتعازمون عليها بعزائم أسرية وعائلية وصداقة ، في مختلف الأوقات مثل ( أكلة المسخن ) وخاصة في أوقات الإجازة الأسبوعية كيوم الجمعة مثلا وهي عبارة عن أكلة تشتمل على عشرات الأرغفة البلدية الصنع في الفرن المحلي ( الطابون ) أو الإفرنجي وعليها كميات من البصل المطبوخ وزيت الزيتون الطازج وحب اللوز البلدي والصنوبر ، وبجانبها السلطات من البندورة والخيار والخس والبقدونس والنعنع والألبان والعصائر أو الشاي ويتبعونها بالفواكه ، وهي أكلة فلسطينية شعبية ومشهورة .


هذا ناهيك عن استخدام زيت الزيتون الفلسطيني الطبيعي النقي في مختلف الأطعمة والأغذية اليومية من بينها أكلات العدس الشتوية وأكلات الفول والحمص الصباحية الطيبة مع زيت الزيتون وحب الزيتون المكبوس مع الفلفل والخيار وغيرها .
ويستخدم زيت الزيتون في صناعة الصابون الفلسطيني الشهير وخاصة الصابون النابلس ، وكذلك يتم استخدام الزيتون في التصنيع الزراعي وبعثه كهدايا ثمينة للأهل في خارج فلسطين والأصدقاء ، خارج البلاد وداخلها .
وهناك عادة فلسطينية مألوفة لدى السواد الأعظم من الشعب الفلسطيني في الأرض المقدسة ، تتمثل في استخدام زيت الزيتون في الفطور الفردي والجماعي الأسري الصباحي مع الزيت المستخرج من حب الزيتون وبعض كاسات الشاي وتصنيع مناقيش الزيت والزعتر البلدي قبل الخروج من البيت والذهاب للعمل أو المدارس أو الجامعات وغيرها من ميادين العمل .
ويبقى القول ، إن شجرة الزيتون يهتم بها المزارع الفلسطيني بدرجة كبيرة منذ غابر الأزمان ويتخذها شعارا له في حياته وغذائه وحله وترحاله رغم ثمن حبها وزيتها الباهظ بأضعاف مضاعفة عن أثمان الزيوت الأخرى . ولهذا لا بد من إيلاء بساتين الزيتون الأهمية اللائقة بها كرمز من رموز صمود شعب فلسطين في أرض الآباء والأجداد .
والله ولي التوفيق . سلام قولا من رب رحيم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .




wol_error.gif
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
1193038585.jpg




دائما اقول لكِ صاحبة الامتياز والتميز انتِ سارة
وها أنا اقولها اليوم وغداً وبعد الغد وكل يوم
دمتِ كما هو لقبكِ يا الغالية
اشكركِ على أثراء الموضوع بمشاركتكِ القيمة
لروحكِ باقةً من الورد الجوري
مودتي واكثر
 

ترانيم العشق

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

وقفه مع

فوائد زيت الزيتون


التركيب الطبيعي لزيت الزيتون يشير إلى غناه بالفيتامينات ، ومضادات الأكسدة ، مما يتبوأ القمة في قائمة المواد الدهنية والدسمة .

المستوى المتوازن من الكوليسترول ، جعله أفضل الزيوت في هذا العصر الذي يشكو فيه البشر من الأمراض القلبية التي يسببها ارتفاع الكوليسترول في الدهون والدسم .

يعتبر زيت الزيتون أفضل المواد الدهنية للطبخ والقلي ، نظراً لما يتمتع به من تحّمل للحرارة تصل إلى 230 درجة مئوية ، في حين أن أفضل الزيوت الأخرى وهي المازولا لا يتحمل أكثر من 160 درجة مئوية ، و حيث يتفكك بعدها .

يفيد زيت الزيتون في تأخير ظهور أعراض الشيخوخة ، ويساعد على تشكل دسم الخلية الدماغية عند الأطفال ، ويخفض السكر في الدم ، ويساعد على امتصاص الكلس عند الكبار ، ويساهم في نمو العظام عند الأطفال ، وفي معالجة القرحة المعدية والإمساك المزمن والتخلص من الحصى في المرارة .

يمكن علاج بعض الأمراض الهضمية بتناول الزيتون طازجاً . كما يمكن خلط زيت الزيتون مع بعض الأعشاب والمواد لمعالجة أمراض كثيرة منها :

زيت الزيتون مع اليانسون الأخضر لتنظيم ضربات القلب .

زيت الزيتون مع الثوم لمعالجة الربو ، تصلب الشرايين ، ضغط الدم .

زيت الزيتون مع الكزبرة لمعالجة عسر الهضم .

زيت الزيتون مع نبات العرعر لمعالجة السكري وداء النقرس .

زيت الزيتون مع نبات الخزامى لمعالجة التهاب الأمعاء .

زيت الزيتون مع جوز الطيب لمعالجة أوجاع الرأس .

زيت الزيتون مع البصل لمعالجة الأمراض النفسية .

زيت الزيتون مع سلطة البقدونس وقليل من البندورة في معالجة آلام المجاري البولية
 

ترانيم العشق

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

31.gif


هذه صور لطرق عصر الزيتون تلك البذره المباركه التي تتحول من حبه لامعه الى سائل نقي طيب الطعم .


080106094807r6R7.jpg

080106094808qvci.jpg

080106094810LYJn.jpg

080106094811JAhX.jpg

080106094812tJTH.jpg

080106094813JVOc.jpg


 

شموخ رجل

كبار الشخصيات
رد: زيتون فلسطين

أشكركِ سيدتي لأغناء الموضوع بمشاركاتكِ المفيدة
دمتِ ذخراً لنا جميعاً
تحيتي وأكثر ’،’
 

مواضيع مماثلة

أعلى