حارس الغابه
كاتب جيد
- إنضم
- 12 مايو 2010
- المشاركات
- 612
- النقاط
- 771
إربد
عروس الشمال
مدينة تقع في شمال المملكة الأردنية الهاشمية، وأكبر مدنها،
وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة عمّان بالنسبة لعدد السكان.
تقع على بُعد 70 كيلومتراً شمال العاصمة تقريباً.
كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية،
وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يُقدر عدد سكان المدينة بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد
بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع.
وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع.
وتعد إربد العاصمة الثقافية للأردن ويوجد فيها مكتبة ت
عد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك.
التسمية
سُميت قديماً بأرابيلا وهي كلمة رومانية تعني "الأسود".
ويقال أن اسمها الحالي ما هو إلا تحريف لاسم البلدة الرومانية القديمة "بيت إربل" Beth Arbel،
أو قد يكون مُشتقّاً من كلمة "الرُبدة" بسبب لون تربة الأرض الزراعية الحمراء والمصحوب
بسواد الصخر البركانية المنتشرة في مُحيط المدينة، حيث يُقال إربد وجه؛ أي احمَرَّ حُمرة
فيها سواد عند الغضب، مما يعني أن اسمها الحالي "إربد"
تم تحويره من كلمة الرُبدة ليُشير إلى صِفة المكان.
وقد ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أنها كانت تنطق بالكسر (إربد)،
وبالفتح (أربد)، وذكرها العرب قديماً بفتح ألِفها وسُكون الراء "أرْبِد".
وتُسمّى إربد كذلك بالأقحوانة، ويشيع استعمال هذا الاسم بين أوساط المثقّفين
والأوساط الحكومية، وقد جاءت هذه التسمية لانتشار هذا النوع من الورود في مدينة إربد،
وقد تردد اسم الاقحوانة كإشارةٍ لمدينة إربد خلال فترة الصراع الفرنجي في فلسطين سنة 1099م.
هذا وتلقب مدينة إربد كذلك بعروس الشمال، ولعلّه أحدث أسمائها وألقابها،
كما لقبت أيضا باسم "عاصمة الشمال" لكونها مركز محافظة إربد وأكبر مدن شمالي الأردن.
عروس الشمال
مدينة تقع في شمال المملكة الأردنية الهاشمية، وأكبر مدنها،
وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة عمّان بالنسبة لعدد السكان.
تقع على بُعد 70 كيلومتراً شمال العاصمة تقريباً.
كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية،
وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يُقدر عدد سكان المدينة بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد
بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع.
وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع.
وتعد إربد العاصمة الثقافية للأردن ويوجد فيها مكتبة ت
عد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك.
التسمية
سُميت قديماً بأرابيلا وهي كلمة رومانية تعني "الأسود".
ويقال أن اسمها الحالي ما هو إلا تحريف لاسم البلدة الرومانية القديمة "بيت إربل" Beth Arbel،
أو قد يكون مُشتقّاً من كلمة "الرُبدة" بسبب لون تربة الأرض الزراعية الحمراء والمصحوب
بسواد الصخر البركانية المنتشرة في مُحيط المدينة، حيث يُقال إربد وجه؛ أي احمَرَّ حُمرة
فيها سواد عند الغضب، مما يعني أن اسمها الحالي "إربد"
تم تحويره من كلمة الرُبدة ليُشير إلى صِفة المكان.
وقد ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أنها كانت تنطق بالكسر (إربد)،
وبالفتح (أربد)، وذكرها العرب قديماً بفتح ألِفها وسُكون الراء "أرْبِد".
وتُسمّى إربد كذلك بالأقحوانة، ويشيع استعمال هذا الاسم بين أوساط المثقّفين
والأوساط الحكومية، وقد جاءت هذه التسمية لانتشار هذا النوع من الورود في مدينة إربد،
وقد تردد اسم الاقحوانة كإشارةٍ لمدينة إربد خلال فترة الصراع الفرنجي في فلسطين سنة 1099م.
هذا وتلقب مدينة إربد كذلك بعروس الشمال، ولعلّه أحدث أسمائها وألقابها،
كما لقبت أيضا باسم "عاصمة الشمال" لكونها مركز محافظة إربد وأكبر مدن شمالي الأردن.