[align=center]
لمن أكتب !
لــِـمـَـن أكـــتــب
ذات ليلة
وبينما كنت لوحدي
بدأت أفكر
لِم اكتب ؟؟ أو لِمن ؟؟
لم أجد لتساؤلاتي تلك
سوى بضع كلمات
لم أفهم مغزاها
وإنقضت الساعات تلوى الأخرى
ومرت الأيام
وأسئلتي ليست لها إجابات
و أوراقي تزداد ... ورقة تلو الأخرى
كلمات ثم كلمات
وعدت من جديد
لأسأل نفسي
لـِم أكتب ؟؟ أو لـِمن ؟؟
لكنني لم أجد الإجابة
ربما ذات يوم سأعلم لماذا ؟
حتى ذاك الوقت
سأظل أكتب وأكتب
وستظل تساؤلاتي تدور بذهني
كتبت حتى جف حبر قلمي
كتبت حتى إنتهت كل أوراقي
وتلطخت بالسواد كل الجدران
كتبت وسألت من يستحق أن أكتب عنه 000 وله
لا أحد
ومع ذلك لازلت أكتب
كتبت وكتبت
كتبت على أوراقي حتى إمتلأت سطورها بالكلمات
كتبت حتى تعبت يداي من الكتابة
حتى إنحنى قلمي
وقتها مر على عقلي تساؤلات
الإجابة عليها أمر مستحيل
نعم سألت نفسي
هل أكتب لإنسانه تستحق أن أكتب لها
أم أنني أكتب لها وهى لا تستحق كلمة من كلماتي
لم أجد الجواب ولكن سأبحث عنه في السطور القادمة
نعم
سأظل أكتب و أكتب..وفي كل مكان سأحيا
فالحبر فيه حقيقة الأرواح
نكتب منها وإليها
تسألنا فلا نُجيبها سوى ... بالورق والقلم
ليتها إنتهت أوراقي
وجف حبر قلمي
منذ زمن
لو كان ذلك بالفعل حدث
لـِما أتت كل تلك التساؤلات
حبيبتي
منذ زمن بعيد لم أكتب إليكى
لم أفترش لكى أوراقي
لتستلقي عليها وتغمضى جفنيكى
يا من ملكتى روحي
قررت أن أكتب لكى
هل سيصلك ندائي؟
هل تشعرى بي حين أناجيكى ؟
إنني أكتب لكى
وكلي أمل أن تحمل هذه السطور شوقي إليكى
أنتى غرستى حبك في قلبي
دون سابق إنذار
لا أعرف السر الذي يقودني إليكى في أفكاري وخيالي
أنتى ملكتيني وأسرتيني
أصبح تفكيري محصوراً بيكى
على الرغم من وجودك الدائم معي بخيالي
ولم تمحى صورتك من عيني
إلا أنني ... أشتاق إليكى
وعندما أحن لكى
أكتب إليكى
وسأكتب إليكى حبيبتي[/align]
لمن أكتب !
لــِـمـَـن أكـــتــب
ذات ليلة
وبينما كنت لوحدي
بدأت أفكر
لِم اكتب ؟؟ أو لِمن ؟؟
لم أجد لتساؤلاتي تلك
سوى بضع كلمات
لم أفهم مغزاها
وإنقضت الساعات تلوى الأخرى
ومرت الأيام
وأسئلتي ليست لها إجابات
و أوراقي تزداد ... ورقة تلو الأخرى
كلمات ثم كلمات
وعدت من جديد
لأسأل نفسي
لـِم أكتب ؟؟ أو لـِمن ؟؟
لكنني لم أجد الإجابة
ربما ذات يوم سأعلم لماذا ؟
حتى ذاك الوقت
سأظل أكتب وأكتب
وستظل تساؤلاتي تدور بذهني
كتبت حتى جف حبر قلمي
كتبت حتى إنتهت كل أوراقي
وتلطخت بالسواد كل الجدران
كتبت وسألت من يستحق أن أكتب عنه 000 وله
لا أحد
ومع ذلك لازلت أكتب
كتبت وكتبت
كتبت على أوراقي حتى إمتلأت سطورها بالكلمات
كتبت حتى تعبت يداي من الكتابة
حتى إنحنى قلمي
وقتها مر على عقلي تساؤلات
الإجابة عليها أمر مستحيل
نعم سألت نفسي
هل أكتب لإنسانه تستحق أن أكتب لها
أم أنني أكتب لها وهى لا تستحق كلمة من كلماتي
لم أجد الجواب ولكن سأبحث عنه في السطور القادمة
نعم
سأظل أكتب و أكتب..وفي كل مكان سأحيا
فالحبر فيه حقيقة الأرواح
نكتب منها وإليها
تسألنا فلا نُجيبها سوى ... بالورق والقلم
ليتها إنتهت أوراقي
وجف حبر قلمي
منذ زمن
لو كان ذلك بالفعل حدث
لـِما أتت كل تلك التساؤلات
حبيبتي
منذ زمن بعيد لم أكتب إليكى
لم أفترش لكى أوراقي
لتستلقي عليها وتغمضى جفنيكى
يا من ملكتى روحي
قررت أن أكتب لكى
هل سيصلك ندائي؟
هل تشعرى بي حين أناجيكى ؟
إنني أكتب لكى
وكلي أمل أن تحمل هذه السطور شوقي إليكى
أنتى غرستى حبك في قلبي
دون سابق إنذار
لا أعرف السر الذي يقودني إليكى في أفكاري وخيالي
أنتى ملكتيني وأسرتيني
أصبح تفكيري محصوراً بيكى
على الرغم من وجودك الدائم معي بخيالي
ولم تمحى صورتك من عيني
إلا أنني ... أشتاق إليكى
وعندما أحن لكى
أكتب إليكى
وسأكتب إليكى حبيبتي[/align]