[الأحد 4 نوفمبر 2007م]
الثالثة فائزا بجائزة الموسيقى العالمية في احتفال يُقام في مدينة موناكو، وتقدمه الإعلامية اللبنانية رزان مغربي.
ويشاء القدر أن تكون رزان هي التي تقدم الجائزة لعمرو في المرات الثلاث التي يحصل فيها على الجائزة.
وكان يمكن لهذا الحدث أن يكون فرحة مصرية عربية على اعتبار أن هناك تقديرا دوليا لواحد من فنانينا، لكن ومنذ عام 97 -أي منذ 10 سنوات- والطعن في مصداقية هذه الجائزة لا يتوقف عند حدود ما يشاع في كل اتجاه من أن الفائزين بها أو من يتولى إنتاج أعمالهم يدفعون ثمنها ما بين 250 ألف دولار و400 ألف.
المتداول في اللحظات الأخيرة كان أن الجائزة ذاهبة إلى أحد ثلاثة؛ وائل كفوري، أو نانسي عجرم، أو عمرو دياب، وقد وردنا اتصال أفاد بأن عمرو هو الفائز، وأن وائل كان الأجدر بها، لكن ولأن ألبومه في الأسواق منذ فترة قليلة قياسا بوجود ألبوم عمرو منذ أشهر أطول جعل الرقم يختلف.
وللمرة الثالثة تقوم النجمة رزان مغربي بتقديم جائزةWorld Music Award إلى النجم العربي الذي فاز بها، بعدما سبق وأن قدمتها في عامي 1998 و2002.
وقد تم اختيار رزان لهذه المهمة التي ستتم في حفل أسطوري في مدينة موناكو، بحضور أميرها "Prince Albert"، لما أثبتته من جدارة في احتلال المراتب الأولى بين مذيعات العالم العربي على مدى عدد من السنوات، وخصوصا بعد تقديمها لأكثر من مهرجان عالمي وعربي، بالإضافة إلى البرامج المحلية والعربية والعالمية التي لاقت نجاحا منقطع النظير.
من جهة ثانية، تبدو رزان مغربي منهمكة هذه الأيام بقراءة عدد من السيناريوهات السينمائية التي يتقدمها "المراجيح" و"السفاح"، وهي بانتظار عرض فيلمها "حكم الغرام" قريبا في الصالات العربية.
يذكر أن عمرو دياب حصل من قبل على جائزة الميوزك أوورد مرتين، كانت أول مرة عام 1998 بألبوم نور العين، والثانية عام 2002 بألبوم "أنا أكتر واحد بيحبك" وأغنية "ولا على باله" التي غناها في حفل توزيع الجوائز الذي حضره مجموعة من نجوم الغناء العالميين مثل فريق "باك ستريت بويز" والمغنية العالمية سيلين ديون.
فوز دياب بالجائزة هذه المرة يضعه من جديد في مقدمة الغناء في العالم العربي والشرق الأوسط، من حيث الحصول على هذه الجائزة العالمية التي يتم منحها بناء على أعلى مبيعات لألبومات الكاسيت في العالم، حيث إنها المرة الثالثة التي يحصل فيها على الجائزة نفسها بعدما وقفت إليسا في منافسة قوية معه عندما حصلت على الجائزة مرتين متتاليتين العام الماضي وقبل الماضي. وبذلك يصبح دياب هو المطرب الوحيد الناطق باللغة العربية الذي يحصل على هذه الجائزة ثلاث مرات.
وقد علمنا أن دياب سوف يسافر صباح الجمعة متجها إلى موناكو موطن الجائزة لاستلامها في حفل عالمي مساء اليوم الأحد بين مجموعة من أهم المطربين العالميين الفائزين بالجائزة.
يبقى التأكيد أن من ينال الجائزة هو فنان عربي نفخر به ويبقى الجمهور هو الحكم الذي يقدم الجائزة الأسمى وهي "المحبة الدائمة".
الثالثة فائزا بجائزة الموسيقى العالمية في احتفال يُقام في مدينة موناكو، وتقدمه الإعلامية اللبنانية رزان مغربي.
ويشاء القدر أن تكون رزان هي التي تقدم الجائزة لعمرو في المرات الثلاث التي يحصل فيها على الجائزة.
وكان يمكن لهذا الحدث أن يكون فرحة مصرية عربية على اعتبار أن هناك تقديرا دوليا لواحد من فنانينا، لكن ومنذ عام 97 -أي منذ 10 سنوات- والطعن في مصداقية هذه الجائزة لا يتوقف عند حدود ما يشاع في كل اتجاه من أن الفائزين بها أو من يتولى إنتاج أعمالهم يدفعون ثمنها ما بين 250 ألف دولار و400 ألف.
المتداول في اللحظات الأخيرة كان أن الجائزة ذاهبة إلى أحد ثلاثة؛ وائل كفوري، أو نانسي عجرم، أو عمرو دياب، وقد وردنا اتصال أفاد بأن عمرو هو الفائز، وأن وائل كان الأجدر بها، لكن ولأن ألبومه في الأسواق منذ فترة قليلة قياسا بوجود ألبوم عمرو منذ أشهر أطول جعل الرقم يختلف.
وللمرة الثالثة تقوم النجمة رزان مغربي بتقديم جائزةWorld Music Award إلى النجم العربي الذي فاز بها، بعدما سبق وأن قدمتها في عامي 1998 و2002.
وقد تم اختيار رزان لهذه المهمة التي ستتم في حفل أسطوري في مدينة موناكو، بحضور أميرها "Prince Albert"، لما أثبتته من جدارة في احتلال المراتب الأولى بين مذيعات العالم العربي على مدى عدد من السنوات، وخصوصا بعد تقديمها لأكثر من مهرجان عالمي وعربي، بالإضافة إلى البرامج المحلية والعربية والعالمية التي لاقت نجاحا منقطع النظير.
من جهة ثانية، تبدو رزان مغربي منهمكة هذه الأيام بقراءة عدد من السيناريوهات السينمائية التي يتقدمها "المراجيح" و"السفاح"، وهي بانتظار عرض فيلمها "حكم الغرام" قريبا في الصالات العربية.
يذكر أن عمرو دياب حصل من قبل على جائزة الميوزك أوورد مرتين، كانت أول مرة عام 1998 بألبوم نور العين، والثانية عام 2002 بألبوم "أنا أكتر واحد بيحبك" وأغنية "ولا على باله" التي غناها في حفل توزيع الجوائز الذي حضره مجموعة من نجوم الغناء العالميين مثل فريق "باك ستريت بويز" والمغنية العالمية سيلين ديون.
فوز دياب بالجائزة هذه المرة يضعه من جديد في مقدمة الغناء في العالم العربي والشرق الأوسط، من حيث الحصول على هذه الجائزة العالمية التي يتم منحها بناء على أعلى مبيعات لألبومات الكاسيت في العالم، حيث إنها المرة الثالثة التي يحصل فيها على الجائزة نفسها بعدما وقفت إليسا في منافسة قوية معه عندما حصلت على الجائزة مرتين متتاليتين العام الماضي وقبل الماضي. وبذلك يصبح دياب هو المطرب الوحيد الناطق باللغة العربية الذي يحصل على هذه الجائزة ثلاث مرات.
وقد علمنا أن دياب سوف يسافر صباح الجمعة متجها إلى موناكو موطن الجائزة لاستلامها في حفل عالمي مساء اليوم الأحد بين مجموعة من أهم المطربين العالميين الفائزين بالجائزة.
يبقى التأكيد أن من ينال الجائزة هو فنان عربي نفخر به ويبقى الجمهور هو الحكم الذي يقدم الجائزة الأسمى وهي "المحبة الدائمة".
