الشيخ بن نايف
كاتب محترف
أنماط رؤساء الاجتماعات
الأول : المشجع
هو الذي يمتدح إسهامات الآخرين ويظهر موافقته عليها ويكيل لهم المدح والثناء
ويستخدم طرقاً مختلفة في التعبير عن فهمه وتقلبه لوجهات النظر أو الآراء والمقترحات.
ويستخدم طرقاً مختلفة في التعبير عن فهمه وتقلبه لوجهات النظر أو الآراء والمقترحات.
الثاني : المنسق
هو الذي يعمل على تقريب وجهات النظر بين الأعضاء وإيجاد العلاقات بين مختلف الأفكار
والمقترحات كما يحاول تسوية الخلافات وإزالة التوتر الحادث بين الأعضاء .
هو الذي يعمل على تقريب وجهات النظر بين الأعضاء وإيجاد العلاقات بين مختلف الأفكار
والمقترحات كما يحاول تسوية الخلافات وإزالة التوتر الحادث بين الأعضاء .
الثالث : الموفق
هو الذي يعرض حلاً وسطاً فخير الأمور في نظره أوسطها كما أنه يكبح جماح نفسه بغية المحافظة على تماسك الجماعة وتلاحمها .
هو الذي يعرض حلاً وسطاً فخير الأمور في نظره أوسطها كما أنه يكبح جماح نفسه بغية المحافظة على تماسك الجماعة وتلاحمها .
الرابع : الملاحظ
هو الذي يسجل ملاحظاته على الأعضاء وأسلوب حوارهم وما يطرحونه من آراء ومقترحات ثم يظهر هذه الملاحظات عند الحاجة إليها .
هو الذي يسجل ملاحظاته على الأعضاء وأسلوب حوارهم وما يطرحونه من آراء ومقترحات ثم يظهر هذه الملاحظات عند الحاجة إليها .
الخامس : المتفرج
هو الذي يراقب الأعضاء وهم يتناقشون دون أن يحرك ساكناً .
هو الذي يراقب الأعضاء وهم يتناقشون دون أن يحرك ساكناً .
السادس : المبادر
هو الذي يتقدم باقتراح أفكار جديدة في الاجتماع أو باقتراح طرق مغايرة لمعالجة المشكلات المطروحة فيه .
هو الذي يتقدم باقتراح أفكار جديدة في الاجتماع أو باقتراح طرق مغايرة لمعالجة المشكلات المطروحة فيه .
السابع : الملخص
هو الذي يقوم بتلخيص أفكار الأعضاء ومقترحاتهم وتعليقاتهم .
هو الذي يقوم بتلخيص أفكار الأعضاء ومقترحاتهم وتعليقاتهم .
الثامن : الموجه
هو الذي يقوم بتوجيه الأعضاء وتذكيرهم بأهداف الاجتماع التي تم الاتفاق عليها ويلفت الأنظار إليها إذا ما انحرفت المناقشة عن تلك الأهداف .
هو الذي يقوم بتوجيه الأعضاء وتذكيرهم بأهداف الاجتماع التي تم الاتفاق عليها ويلفت الأنظار إليها إذا ما انحرفت المناقشة عن تلك الأهداف .
التاسع : الكسول
هو الذي يرى في الاجتماع فرصة لتغطية كسله وخموله وتأكيد ذاته ويحاول دائماً تبرير عدم إنجازه للمطلوب منه .
هو الذي يرى في الاجتماع فرصة لتغطية كسله وخموله وتأكيد ذاته ويحاول دائماً تبرير عدم إنجازه للمطلوب منه .
العاشر : الشورى
هو الذي يحرص على مشاورة الأعضاء ولا يقطع أمراً إلا بعد الاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم كما يشجع الأعضاء على الحوار وإبداء الرأي ويتقبل نقدهم وتوجيههم وملاحظاتهم .
هو الذي يحرص على مشاورة الأعضاء ولا يقطع أمراً إلا بعد الاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم كما يشجع الأعضاء على الحوار وإبداء الرأي ويتقبل نقدهم وتوجيههم وملاحظاتهم .
الحادي عشر : الدكتاتوري
هو المتسلط الذي لا يقبل أن يعارضه أو يجادله أحد من الأعضاء مستغلاً ما عنده من سلطه في إلزام الأعضاء بالموافقة على آرائه وتنفيذها .
هو المتسلط الذي لا يقبل أن يعارضه أو يجادله أحد من الأعضاء مستغلاً ما عنده من سلطه في إلزام الأعضاء بالموافقة على آرائه وتنفيذها .
الثاني عشر : الثرثار
هو الذي يكثر من الكلام والحوار ولا يترك للأعضاء فرصة كافية لإبداء آرائهم ومقترحاتهم ويكثر من مقاطعتهم .
هو الذي يكثر من الكلام والحوار ولا يترك للأعضاء فرصة كافية لإبداء آرائهم ومقترحاتهم ويكثر من مقاطعتهم .
الثالث عشر : الموزع
هو الذي يقوم بتوزيع التكاليف والمهام والعمال ع8لى الأعضاء ويبقى هو دون عمل أو تكليف سوى إدارة الاجتماعات .
هو الذي يقوم بتوزيع التكاليف والمهام والعمال ع8لى الأعضاء ويبقى هو دون عمل أو تكليف سوى إدارة الاجتماعات .
الرابع عشر : الماكر
هو الذي يأتي إلى الاجتماع وفي ذهنه أمر ويريد تحقيقها فيدير الاجتماع ويوجه النقاش ويسمح أو يمنع الحوار حسبما يحقق له أهدافه التي جاء من أجلها .
هو الذي يأتي إلى الاجتماع وفي ذهنه أمر ويريد تحقيقها فيدير الاجتماع ويوجه النقاش ويسمح أو يمنع الحوار حسبما يحقق له أهدافه التي جاء من أجلها .
الخامس عشر : المؤازر
هو الذي يقوم بتأييد ومؤازرة بعض الآراء والمقترحات التي يعرضها الأعضاء دون أن يأتي بفكرة جديدة أو رأي مبتكر .
هو الذي يقوم بتأييد ومؤازرة بعض الآراء والمقترحات التي يعرضها الأعضاء دون أن يأتي بفكرة جديدة أو رأي مبتكر .
السادس عشر : المجادل
هو الذي يهوى الجدال والنقاش ويشعر بالراحة والرضا إذا كثر النقاش دون أن يلتفت إلى مدى تحقيق أهداف الاجتماع فهو كمن يلقي الحطب في النار ويستمر في ذلك دون أن يطبخ على النار شيئاً .
هو الذي يهوى الجدال والنقاش ويشعر بالراحة والرضا إذا كثر النقاش دون أن يلتفت إلى مدى تحقيق أهداف الاجتماع فهو كمن يلقي الحطب في النار ويستمر في ذلك دون أن يطبخ على النار شيئاً .
السابع عشر : الأبوي
هو الذي يتعامل مع الأعضاء وكأنهم أبناؤه يغدق عليهم بالعطف والرحمة ويكثر من وعظهم ونصيحتهم وتوجيههم .
هو الذي يتعامل مع الأعضاء وكأنهم أبناؤه يغدق عليهم بالعطف والرحمة ويكثر من وعظهم ونصيحتهم وتوجيههم .
الثامن عشر : المراوغ
هو الذي يكثر المراوغة واللف والدوران ويغدق الوعود التي لا يستطيع الوفاء بها ويحاول دائماً التهرب من المسئولية ويلقي اللوم على الآخرين .
هو الذي يكثر المراوغة واللف والدوران ويغدق الوعود التي لا يستطيع الوفاء بها ويحاول دائماً التهرب من المسئولية ويلقي اللوم على الآخرين .