الشيعة الإثني عشرية
يتمركز الشيعة الإثني عشرية في المملكة العربية السعودية ، بالمدينة المنورة ، وهم المعروفين هناك باسمهم العام "النخاولة" ، وكذلك في القطيف وسيهات وبعض قرى الهفوف ، وهم المعروفون باسمهم العام "البحارنة" ، علماً أن أعدادهم في السابق قليلة جداً ، ولم يتكاثروا إلى في العهد السعودي الزاخر ، إذ توفرت لهم كافة السبل لذلك ، علاوة على تخطيطهم للعمل على الاندماج في المجتمع الكبير دون أن يتعرف عليهم أحد ، ومن مخططاتهم في هذه العجالة :-
1. تغير أسمائهم الشيعة من عبد الرسول ، وعبد النبي ، وعباس ، وجعفر ... ، إلى خالد ، عبد العزيز ، فيصل ... إلخ ، وهي محاولة إلى التسمي بالأسماء المعروفة في نجد ، خاصة التشبه بأسماء آل سعود .
2. تغيير مكان الولادة ، حيث يعمدون إلى إيلاد أطفالهم في غير المناطق الشيعية كالقطيف والهفوف وسيهات ، حيث كان أول أمرهم في الدمام والخبر ، ثم بعدما انكشف أمرهم ، ذهبوا إلى الرياض ، حتى وصلوا إلى القصيم ، وهي كما هو معروف منطقة كثير من رجالات المذهب السني . وذلك كي يثبت في هوية المولود أنه سني بحت ، من حيث الاسم ومكان المولد والاسم العائلي .
3. الاسم العائلي ؛ عمدوا إلى تغيير اسمهم العائلي ليشبه الاسم العائلي في نجد ، وأبرز عمل قاموا به هو إضافة ( آل ) قبل الاسم العائلي ، تقليداً لآل سعود ، وآل نهيان ، وآل صباح ، وآل خليفة .
4. محاولة إيجاد لهم صلة نسب ورابطة قربى ، بالقبائل العربية القديمة ، خاصة عبد القيس القبيلة التي انقرضت أو ذابت في المجتمع فاختفى اسمها ونست العوائل المنتسبة لها أصولها وفقدت عصبيتها ، أما الانتساب إلى القبائل العربية المعاصرة فحدث ولا حرج . مع أن دمائهم تدل على أصولهم ، فالملامح العربية فيهم نادرة ، وأكثر ملامحهم فارسية أجنبية . ولهذا فإنهم اليوم يعمبون على إدخال أعراق جديدة فيهم من دماء أجنبية جديدة ، ومن الوطن العربي خاصة من الأسر الفقيرة التي تتمتع بالجهل ولا تعرف عنهم شيء .
5. السيطرة على مصادر الاقتصاد والتجارة ، خاصة الذهب .
6. شراء الأراضي والسكنى في المناطق السنية كالدمام والخبر ، حتى يتغلبوا على أهل المنطقة .
7. تكثير النسل بصورة لافتة للنظر ، حيث تعدد الزوجات وكثرة الإنجاب حتى لا يموت أحدهم إلا ويرى من أبناءه المائة ، وهو أمر ثابت في مؤسسات الأحوال الشخصية لا مجال لتكذيبه ، فعملوا على تسهيل سبل الزواج ، من زواج الجماعي ، والمهر القليل ، والتشجيع بالتعدد وأن ذلك من متطلبات حاجات المذهب . حتى أرهقوا بذلك ميزانية الجمعيات الخيرة .
8. الاستغلال الأمثل لمؤسسات الدولة الخيرية ، بحجة تعدد الزوجات وكثرة العيال . علماً أن تجارهم وأغنيائهم يقدمون لهم كافة التسهيلات .
9. الحرص على التعليم ، خاصة التعليم الجامعي ، وما فوق الجامعي ، وقدم تجارهم كافة السبل والتشجيع لهذا من مواصلات ، عبر الباصات بسعر رمزي جداً ، ومساعدتهم في الإيجار ، وذلك بشراء لهم عمارات للسكنى . وذلك بغية الحصول على المراكز العلمية ، ومن ثم المراكز الحكومية .
10. العمل في كافة الوظائف والأعمال . حتى صاروا أغلبية في بعض القطاعات ، وشركة البترول أرامكو مثال حي على ذلك .
11. الحرص على العمل في القطاع العسكري ، وهو قطاع أمني حساس جداً .
12. استبدال الزي بعدما كانوا يعرفون بزيهم التقليدي ، من غترة بيضاء ، بنسفة معروفة ، وثوب كويتي التفصيل ، نيلي اللون ، واسع جداً . إلى الثوب الحجازي ، والشماغ الأحمر ، أي بزي أهل نجد .
13. استخدامهم الطيبة والتسامح ( التقية ) ، ثم الاصطياد في الماء العكر .
14. الضرب على الوتر الحساس ، وهو وتر الأقلية والاضطهاد . حتى خصص لهم يوماً في كل أسبوع لاستقبالهم والاستماع إليهم . فتم قبول نسب كبيرة منهم في البعثات العلمية خارج البلاد ، وذلك بغية إرضائهم .
15. حصولهم على الاعتراف من قبل الحكومة حتى دخلوا على الحاكم ، وعرفوا بأنهم الشيعة وذلك أمام قنوات الاتصال المرئي . وهذا يذكرنا بما فعلوا في الدولة العباسية ، إذ دخلوا على الخليفة العباسي واستمع لهم ، وكانت قاصمة الظهر بعد ذلك .
16. قدمت الدولة كافة الخدمات لهم من أراضٍ ، ووظائف ، وابتعاث .
17. إنشائهم قنوات فضائية ، ويظهر ولائهم لإيران ، من غمز أهل السنة برموزهم الدينية .
وأكثر أهل السنة عن هذا في غفلة وسبات عميق ، غافلون منشغلون بمتابعة المسلسلات التركية ، والأفلام الأمريكية ، وصار القدوة الممثل الفلاني أو المغني الفلاني ، شغلهم الشاغل النت والبلوتوث والبلاك بيري ، وفضح عورات المسلمين وهتك ستر المسلمات ، ذهبت الغيرة ، ونسيّت النخوة ، وخمدت نار الحمية . والشيعة تتحرك وتخطط وتعمل .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .:eh_s(10):
1. تغير أسمائهم الشيعة من عبد الرسول ، وعبد النبي ، وعباس ، وجعفر ... ، إلى خالد ، عبد العزيز ، فيصل ... إلخ ، وهي محاولة إلى التسمي بالأسماء المعروفة في نجد ، خاصة التشبه بأسماء آل سعود .
2. تغيير مكان الولادة ، حيث يعمدون إلى إيلاد أطفالهم في غير المناطق الشيعية كالقطيف والهفوف وسيهات ، حيث كان أول أمرهم في الدمام والخبر ، ثم بعدما انكشف أمرهم ، ذهبوا إلى الرياض ، حتى وصلوا إلى القصيم ، وهي كما هو معروف منطقة كثير من رجالات المذهب السني . وذلك كي يثبت في هوية المولود أنه سني بحت ، من حيث الاسم ومكان المولد والاسم العائلي .
3. الاسم العائلي ؛ عمدوا إلى تغيير اسمهم العائلي ليشبه الاسم العائلي في نجد ، وأبرز عمل قاموا به هو إضافة ( آل ) قبل الاسم العائلي ، تقليداً لآل سعود ، وآل نهيان ، وآل صباح ، وآل خليفة .
4. محاولة إيجاد لهم صلة نسب ورابطة قربى ، بالقبائل العربية القديمة ، خاصة عبد القيس القبيلة التي انقرضت أو ذابت في المجتمع فاختفى اسمها ونست العوائل المنتسبة لها أصولها وفقدت عصبيتها ، أما الانتساب إلى القبائل العربية المعاصرة فحدث ولا حرج . مع أن دمائهم تدل على أصولهم ، فالملامح العربية فيهم نادرة ، وأكثر ملامحهم فارسية أجنبية . ولهذا فإنهم اليوم يعمبون على إدخال أعراق جديدة فيهم من دماء أجنبية جديدة ، ومن الوطن العربي خاصة من الأسر الفقيرة التي تتمتع بالجهل ولا تعرف عنهم شيء .
5. السيطرة على مصادر الاقتصاد والتجارة ، خاصة الذهب .
6. شراء الأراضي والسكنى في المناطق السنية كالدمام والخبر ، حتى يتغلبوا على أهل المنطقة .
7. تكثير النسل بصورة لافتة للنظر ، حيث تعدد الزوجات وكثرة الإنجاب حتى لا يموت أحدهم إلا ويرى من أبناءه المائة ، وهو أمر ثابت في مؤسسات الأحوال الشخصية لا مجال لتكذيبه ، فعملوا على تسهيل سبل الزواج ، من زواج الجماعي ، والمهر القليل ، والتشجيع بالتعدد وأن ذلك من متطلبات حاجات المذهب . حتى أرهقوا بذلك ميزانية الجمعيات الخيرة .
8. الاستغلال الأمثل لمؤسسات الدولة الخيرية ، بحجة تعدد الزوجات وكثرة العيال . علماً أن تجارهم وأغنيائهم يقدمون لهم كافة التسهيلات .
9. الحرص على التعليم ، خاصة التعليم الجامعي ، وما فوق الجامعي ، وقدم تجارهم كافة السبل والتشجيع لهذا من مواصلات ، عبر الباصات بسعر رمزي جداً ، ومساعدتهم في الإيجار ، وذلك بشراء لهم عمارات للسكنى . وذلك بغية الحصول على المراكز العلمية ، ومن ثم المراكز الحكومية .
10. العمل في كافة الوظائف والأعمال . حتى صاروا أغلبية في بعض القطاعات ، وشركة البترول أرامكو مثال حي على ذلك .
11. الحرص على العمل في القطاع العسكري ، وهو قطاع أمني حساس جداً .
12. استبدال الزي بعدما كانوا يعرفون بزيهم التقليدي ، من غترة بيضاء ، بنسفة معروفة ، وثوب كويتي التفصيل ، نيلي اللون ، واسع جداً . إلى الثوب الحجازي ، والشماغ الأحمر ، أي بزي أهل نجد .
13. استخدامهم الطيبة والتسامح ( التقية ) ، ثم الاصطياد في الماء العكر .
14. الضرب على الوتر الحساس ، وهو وتر الأقلية والاضطهاد . حتى خصص لهم يوماً في كل أسبوع لاستقبالهم والاستماع إليهم . فتم قبول نسب كبيرة منهم في البعثات العلمية خارج البلاد ، وذلك بغية إرضائهم .
15. حصولهم على الاعتراف من قبل الحكومة حتى دخلوا على الحاكم ، وعرفوا بأنهم الشيعة وذلك أمام قنوات الاتصال المرئي . وهذا يذكرنا بما فعلوا في الدولة العباسية ، إذ دخلوا على الخليفة العباسي واستمع لهم ، وكانت قاصمة الظهر بعد ذلك .
16. قدمت الدولة كافة الخدمات لهم من أراضٍ ، ووظائف ، وابتعاث .
17. إنشائهم قنوات فضائية ، ويظهر ولائهم لإيران ، من غمز أهل السنة برموزهم الدينية .
وأكثر أهل السنة عن هذا في غفلة وسبات عميق ، غافلون منشغلون بمتابعة المسلسلات التركية ، والأفلام الأمريكية ، وصار القدوة الممثل الفلاني أو المغني الفلاني ، شغلهم الشاغل النت والبلوتوث والبلاك بيري ، وفضح عورات المسلمين وهتك ستر المسلمات ، ذهبت الغيرة ، ونسيّت النخوة ، وخمدت نار الحمية . والشيعة تتحرك وتخطط وتعمل .
ولا حول ولا قوة إلا بالله .:eh_s(10):