بوابتي الي الماضي |
| اللحظة التي يتوقف عندها الزمن |
| وتخلد فيها ذكريات .. لن أنساها |
لـلابــد
|
للابد .. كلمة طالما كررناها مرارا |
|
لفظناها حين الغسق |
|
همسنا بها سويا |
|
حينما تسكعنا وحدنا في الطرقات |
|
وتواعدنا ان تخلد حبنا الصور و [FONT=arialbr / black].. |
للابد .. كلمة طالما كررناها مرارا |
|
لفظناها حين الغسق |
|
همسنا بها سويا |
|
حينما تسكعنا وحدنا في الطرقات |
|
وتواعدنا ان تخلد حبنا الصور و [FONT=arialbr / black].. |
الـذكـريـات
|
الذكريات .. لكم هي لحظات لاتنسي |
|
يوم ان لامست اصابعني اناملك لاول مرة |
|
ورايت انتفاضة يدك الخجلي |
|
وانتفاظة اخري وجلي .. |
لقــلــبــك الصغـيــر
| قلبك الذي الذي تعلم الحب علي يدي |
| قلبك الذي ينبض ليردد مع كل دقة كم يهواني |
| ليرد قلبي في المقابل و يشدو حالما |
| معا حتي تفني الحياة وتفني
الكلمات وتفني .. |
الـصـــور
| الصور التي خلدت الكثير من الذكريات |
| ذكري اول نظرة لي في عيناك |
| وتلك الرجفة التي انتابتك عندما حاولت ان اتبين لون عيناكي |
| عندما فشلت دروعك في ان تصد سهام |
]نــظــراتــى
| نظراتي التي طالما رمقتك بها |
| لاني لم ار في العالم سواك |
| ولم اعشق في الكون غيرك |
| حينما رددنا سويا اغنيتنا المفضلة |
| معا حتي تفني النجوم وتتآكل |
الــشــهــب
| الشهب التي حلمنا ان نطير معها |
| نجول خلفها في العالم الواسع |
| نتامل الدنيا بمنظور اخر |
| نري الدنيا كما تراها الملائكة |
| سمو وعلو وحب |
بـلا حــدود
| بلا حدود بلا قيود بلا عوائق |
| بلا بعد ولا ابتعاد |
كم هي جميلة الذكريات .. تخلدها صور
لولاها لتاهت مشاهد كاملة من حياتنا في التيه
كم هي جميلة الذكريات .. التي تتذكرها فقط
لترسم علي شفتيك ابتسامة هادئة وتتنهد تنهيدة حارة
وتردد هامسا : ليتها تعود مرة اخري هاته اللحظات !
[FONT=arialbr / black]=12]منذ الخليقة وهناك روح هائمة[/size][/FONT]] تحوم في كل مكان] تبحث لها عن مرسي عن شاطيء تربض عنده عن غفوة ولو بسيطة]
] الا ان المرسي دائما ما كان يبعد ويعود مرة اخري وقت المد] حينها كانت هذه الروح تسكن وتستريح/] ويعود لها العذاب وتهرب بعيد عندما يحين الجذروتختفي مرساه خلف الضباب روح قلقة كانت .. ليس لها عنوان فقط مرسي يختفي وراء الافق عندما تسحبه المياه
بعيدا وتاخذ معها كل الذكريات
] الا ان المرسي دائما ما كان يبعد ويعود مرة اخري وقت المد] حينها كانت هذه الروح تسكن وتستريح/] ويعود لها العذاب وتهرب بعيد عندما يحين الجذروتختفي مرساه خلف الضباب روح قلقة كانت .. ليس لها عنوان فقط مرسي يختفي وراء الافق عندما تسحبه المياه
بعيدا وتاخذ معها كل الذكريات
