ترانيم العشق
كبار الشخصيات
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:silver;border:10px double firebrick;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
اسم الكتاب باللغة الأنكليزية
sand and foam
نٌشِر في عام 1926 و أعربة الأرشمندريت أنطونيوس بشير
قال جبران خليل جبران في مقدمة هذا الكتاب:
(ليس هذا الكتاب الصغير بأكثر من أسمه {رمل وزبد} حفنة من
التراب وقبضة من الزبَد. وبالرغم عما ألقيتُ بِهِ بين حباته و حبات
قلبي،وبالرغم عما سكبت على زبده من عصارة روحي فهو الأن
وسيبقى أبداً أقرب الى الشاطئ منه الى البحر وأدني الى الشوق المحدود منه الى اللقاء الذي لايَحدهُ البيان.
بين جانحي كل رجل و كل امرأة قليل من الرمل وقليل من الزبد
ولكن بعضنا يبين ما بين جناحيهِ وبعضنا يخجل.
أما أنا فلم أخجل. فاعذروني وسامحوني)
جبران خيل جبران نيويورك في كانون الأول سنة 1926
وهذه بعض مقتطافات من رمل وزبد:
- على هذه الشواطئ أتمشى أبداً، بين الرمل والزبد.
ان المد سيمحو آثار قدمي وستذهب الريح بالزبد.
أما البحر والشاطئ فيظلان الى الأبد.
- ألا تحسد الأرواحَ القاطنة في الأثير الانسان على كآبته؟
- قال لي منزلي لا تهجرني لأن ماضيك يقطن في.
وقالت لي الطريق: هلم ورائي،فأنا مستقبلك.
أما أنا فأقول لمنزلي والطريق معاً: ليس لي ماض ولا مستقبل.
فاذا أقمتُ هنا ففي أقامتي ذهاب،واذا ذهبتُ فهنالك اقامة في
ذهني،فأن المحبة والموت وحدهما يغيران كل شيء.
-كيف اخسر ايماني بعدل الحياة، وأنا أعرف أن أحلام الذين ينامون على الريش ليست اجملَ من أحلام الين ينامون على الأرض.
-بين خيال الأنسان وادراكه مسافة لايجتازها سوى حنينه.
-أنت أعمى و أنا أصم،اذاً ضع يَدٌكَ في يدي فيدرك أحدنا الآخر.
-بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق.
فلولا سواد بعضنا لكان الباض أصم.
ولولا بياض بعضنا لكان السواد أعمى.
-عندما لاتجد الحياة مُغنياً يتغنى بِقلبها تلد فيلسوفاً يتكلم بعقلها.
- لايستطيع صوت الحياة الذي في أن يصل الى أذن الحياة التي فيك ولكن فلنتكلم على كل حال لئلا نشعر بوحشة الأنفراد.
-يحتاج الحق الى رَجٌلين: الواحد لينطق به والآخر ليفهمهُ.
- أنت حر أمام شمس النهار.
وأنت حر أمام قمر الليل وكواكبهٌ.
وأنت حر حيثُ لاشمس ولا قمر ولا كواكب.
بل أنت حر عندما تغمض عينيكَ عن الكيان بكليته.
ولكن أنت عبد لمن تحب لأنك تُحٍبهُ.
وأنت عبد لمن يحبكَ لآنهُ يحبٌكَ.
-لولا الضيوف لكانت البيوت قبوراً.
-الفرق بين أغنى الأغنياء وأفقر الفقراء يوم جوع وساعة عطش.
-نستدين في الغالب من غدنا لكي ندفع ديون أمسنا.
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
اسم الكتاب باللغة الأنكليزية
sand and foam
نٌشِر في عام 1926 و أعربة الأرشمندريت أنطونيوس بشير
قال جبران خليل جبران في مقدمة هذا الكتاب:
(ليس هذا الكتاب الصغير بأكثر من أسمه {رمل وزبد} حفنة من
التراب وقبضة من الزبَد. وبالرغم عما ألقيتُ بِهِ بين حباته و حبات
قلبي،وبالرغم عما سكبت على زبده من عصارة روحي فهو الأن
وسيبقى أبداً أقرب الى الشاطئ منه الى البحر وأدني الى الشوق المحدود منه الى اللقاء الذي لايَحدهُ البيان.
بين جانحي كل رجل و كل امرأة قليل من الرمل وقليل من الزبد
ولكن بعضنا يبين ما بين جناحيهِ وبعضنا يخجل.
أما أنا فلم أخجل. فاعذروني وسامحوني)
جبران خيل جبران نيويورك في كانون الأول سنة 1926
وهذه بعض مقتطافات من رمل وزبد:
- على هذه الشواطئ أتمشى أبداً، بين الرمل والزبد.
ان المد سيمحو آثار قدمي وستذهب الريح بالزبد.
أما البحر والشاطئ فيظلان الى الأبد.
- ألا تحسد الأرواحَ القاطنة في الأثير الانسان على كآبته؟
- قال لي منزلي لا تهجرني لأن ماضيك يقطن في.
وقالت لي الطريق: هلم ورائي،فأنا مستقبلك.
أما أنا فأقول لمنزلي والطريق معاً: ليس لي ماض ولا مستقبل.
فاذا أقمتُ هنا ففي أقامتي ذهاب،واذا ذهبتُ فهنالك اقامة في
ذهني،فأن المحبة والموت وحدهما يغيران كل شيء.
-كيف اخسر ايماني بعدل الحياة، وأنا أعرف أن أحلام الذين ينامون على الريش ليست اجملَ من أحلام الين ينامون على الأرض.
-بين خيال الأنسان وادراكه مسافة لايجتازها سوى حنينه.
-أنت أعمى و أنا أصم،اذاً ضع يَدٌكَ في يدي فيدرك أحدنا الآخر.
-بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق.
فلولا سواد بعضنا لكان الباض أصم.
ولولا بياض بعضنا لكان السواد أعمى.
-عندما لاتجد الحياة مُغنياً يتغنى بِقلبها تلد فيلسوفاً يتكلم بعقلها.
- لايستطيع صوت الحياة الذي في أن يصل الى أذن الحياة التي فيك ولكن فلنتكلم على كل حال لئلا نشعر بوحشة الأنفراد.
-يحتاج الحق الى رَجٌلين: الواحد لينطق به والآخر ليفهمهُ.
- أنت حر أمام شمس النهار.
وأنت حر أمام قمر الليل وكواكبهٌ.
وأنت حر حيثُ لاشمس ولا قمر ولا كواكب.
بل أنت حر عندما تغمض عينيكَ عن الكيان بكليته.
ولكن أنت عبد لمن تحب لأنك تُحٍبهُ.
وأنت عبد لمن يحبكَ لآنهُ يحبٌكَ.
-لولا الضيوف لكانت البيوت قبوراً.
-الفرق بين أغنى الأغنياء وأفقر الفقراء يوم جوع وساعة عطش.
-نستدين في الغالب من غدنا لكي ندفع ديون أمسنا.
بانتظار اضافاتكم
مودتي
مودتي
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]