عبدالحي عداربه
كاتب جيد جدا
- إنضم
- 12 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 1,124
- النقاط
- 881
بسم الله الرحمن الرحيم
نور من السماء إلى أهل الأرض
نور فرض في السماء
من الله تعالى إلى الإنسان مباشرة
وسفير البشرية إلى السماء
محمد بن عبدالله
صلى الله عليه وسلم
كان حامل هذا النور
ومع أغرب الصور لهذا النور في الأرض
{
فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ
فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا
وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا (103)
أهمية الصلاة
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة،
ومما يدل على ذلك ما يلي:
1 -
أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 -
أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛
فإن قُبلت قُبل سائر
العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 -
أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين،
كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ
الصّلاةَ [البقرة:3].
4 -
أن من حفظها حفظ دينه،
ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 -
أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة
في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 -
وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 -
أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر،
والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال :
{ إن بين الرجلوالكفر والشرك ترك الصلاة }
[رواه مسلم].
وقال:
{ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر }
[رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]،
فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر
لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه،
ولا يُدفَن في مقابر المسلمين،
ولا يرثه أقاربه، بل يذهب
ماله لبيت مال المسلمين،
إلى غير ذلك من
الأحكام المترتبة
على ترك الصلاة.
}
تأمل يامن نسيتها كيف لم ينسوها..!
تأمل يا من ضيعتها كيف لم يضيعوها..!
تأمل يامن تركتها كيف لم يتركوها
على الثلوج لم يتركوها:
نور من السماء إلى أهل الأرض
نور فرض في السماء
من الله تعالى إلى الإنسان مباشرة
وسفير البشرية إلى السماء
محمد بن عبدالله
صلى الله عليه وسلم
كان حامل هذا النور
ومع أغرب الصور لهذا النور في الأرض
{
فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ
فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا
وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا (103)
أهمية الصلاة
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة،
ومما يدل على ذلك ما يلي:
1 -
أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 -
أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛
فإن قُبلت قُبل سائر
العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 -
أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين،
كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ
الصّلاةَ [البقرة:3].
4 -
أن من حفظها حفظ دينه،
ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 -
أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة
في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 -
وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 -
أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر،
والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال :
{ إن بين الرجلوالكفر والشرك ترك الصلاة }
[رواه مسلم].
وقال:
{ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر }
[رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]،
فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر
لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه،
ولا يُدفَن في مقابر المسلمين،
ولا يرثه أقاربه، بل يذهب
ماله لبيت مال المسلمين،
إلى غير ذلك من
الأحكام المترتبة
على ترك الصلاة.
}
تأمل يامن نسيتها كيف لم ينسوها..!
تأمل يا من ضيعتها كيف لم يضيعوها..!
تأمل يامن تركتها كيف لم يتركوها
على الثلوج لم يتركوها:
http://www.palsharing.com/sbct0jqgh107.html
في أعماق البحار لم يتركوها:
على الصّخور لم يتركوها:
في الملاعب لم يتركوها:
في الشّوارع لم يتركوها:
في الأزقّة والطّرق الضيّقة لم يتركوها:
في الطّرقات(وعند الصهاينة) لم يتركوها:
على المدرّجات لم يتركوها:
في الطّائرات لم يتركوها:
في محطّات القطار لم يتركوها:
على الأرصفة لم يتركوها:
وهم في بلاد الكفر لم يتركوها:
وهم سيُؤسرون لم يتركوها:
وهم في السّجون والمعتقلات لم يتركوها:
وهم يبحثون عن أرزاقهم لم يتركوها:
المعاقون لم يتركوها:
المراهقون لم يتركوها:
الشّباب لم يتركوها:
فلماذا تتركها أنت ..؟!!
لماذا ..؟!!
ألم تعلم بأنها أحبّ الأعمال وأعظم الطّاعات
وأفضل القربات إلى الله ؟.
فإن لم تحافظ على هذه الصّلاة
وتصلّ كما أمرك ربك
فسيأتي اليوم الذي يـصـلّـى فيه عـلـيـك
ولن تستطيع ذلك الوقت أن تقضي ما فاتك
وستدخل هذه الحفرة ( وحدك )
ولن تجد فيها إلا ( عملك )
فإن كنت من المحافظين على ( الصّلاة )
فسيكرمك ربك عند ( الممات )
وإن كنت من ( المتكاسلين)
فستموت ميتة ( الخاسرين)
هذا شابّ مدمن مخدّرات مات في دورة المياه - أعزّك الله -
فلا تَدعِ الصّلاة تفوتك...
وتذكّر أنّ الله تعالى يقول :
(( إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا ))..
الشيخ نشأت أحمد كشك
مات وهو ساجد
ألَا إِنَّ
أَوْلِيَاءَ اللَّهِ
لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62)
الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63)
لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ
لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64)
اللهم اني اسالك الشهاده في سبيلك يا رب
وخير موته ترضاها لنا في افضل الاوقات في طاعتك
اللهم توفنا وانتا راضى عنا واحسن خواتيم أعمالنا
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصة ... أردت أن تشاركونى فيها ...
سجدة في قاع البحر !
كنت شاباً أظن أن الحياة .. مال وفير .. وفراش وثير ..
ومركب وطيء ..
وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة
من رفقاء الدرب على الشاطئ ..
وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة ..
سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على الفلاح ..
أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي ..
ولكني لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح ..
طبع الشيطان على قلبي ..
حتى صارت كلمات الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها ..
كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم .. ويجتمعون للصلاة ..
ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء ..
استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر ..
بعدنا عن الشاطئ ..
حتى صرنا في بطن البحر ..
كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..
وفي غمرة المتعة .. فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها
الغواص بأسنانه وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم ..
ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت أثناء دخول الهواء
إلى رئتي .. وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى
التنفسي... وبدأت أموت
..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة .. عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار ..
آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه... حاولت التحرك بسرعة
للخروج من الماء .. إلا أني كنت على عمق كبير ..
ليست المشكلة أن أموت .. المشكلة كيف سألقى الله ؟!
إذا سألني عن عملي .. ماذا سأقول ؟
أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها ..
تذكرت الشهادتين .. فأردت أن يختم لي بهما ..
فقلت أشهـ .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية تطبق
على رقبتي لتمنعني من نطقها .. حاولت جاهداً
.. أشهـ .. أشهـ ..
بدأ قلبي يصرخ : ربي ارجعون ..
ربي ارجعون .. ساعة .. دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..
بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي
ظلمة غريبة ..
هذا آخر ما أتذكر ..
لكن رحمة ربي كانت أوسع ..
فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى ..
انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذا أحد الأصحاب ..
يثبت خرطوم الهواء في فمي ..
ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني بخير ..
عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في جسدي ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد رسول الله .. الحمد لله ..
خرجت من الماء .. وأنا شخص أخر ..
تغيرت نظرتي للحياة ..
أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً
أدركت سرَّ قول الله ( إلا ليعبدون).. وجودي في الحياة
.. تذكرت .........صحيح .. ما خلقنا عبثاً ..
مرت أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..
فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..
ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت
إلى المكان نفسه في بطن البحر ..
وسجدت لله تعالى سجدة
ما أذكر اني سجدت مثلها في حياتي ..
في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد فيه لله تعالى ..
عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة فيرحمني الله بسجدتي
في بطن
البحر ويدخلني جنته اللهم أمين ..
ومركب وطيء ..
وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة
من رفقاء الدرب على الشاطئ ..
وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة ..
سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على الفلاح ..
أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي ..
ولكني لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح ..
طبع الشيطان على قلبي ..
حتى صارت كلمات الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها ..
كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم .. ويجتمعون للصلاة ..
ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء ..
استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر ..
بعدنا عن الشاطئ ..
حتى صرنا في بطن البحر ..
كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..
وفي غمرة المتعة .. فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق عليها
الغواص بأسنانه وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم ..
ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت أثناء دخول الهواء
إلى رئتي .. وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى
التنفسي... وبدأت أموت
..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء .. أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة .. عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني أنه هو القوي الجبار ..
آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه... حاولت التحرك بسرعة
للخروج من الماء .. إلا أني كنت على عمق كبير ..
ليست المشكلة أن أموت .. المشكلة كيف سألقى الله ؟!
إذا سألني عن عملي .. ماذا سأقول ؟
أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها ..
تذكرت الشهادتين .. فأردت أن يختم لي بهما ..
فقلت أشهـ .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية تطبق
على رقبتي لتمنعني من نطقها .. حاولت جاهداً
.. أشهـ .. أشهـ ..
بدأ قلبي يصرخ : ربي ارجعون ..
ربي ارجعون .. ساعة .. دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..
بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي
ظلمة غريبة ..
هذا آخر ما أتذكر ..
لكن رحمة ربي كانت أوسع ..
فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى ..
انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذا أحد الأصحاب ..
يثبت خرطوم الهواء في فمي ..
ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني بخير ..
عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في جسدي ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد رسول الله .. الحمد لله ..
خرجت من الماء .. وأنا شخص أخر ..
تغيرت نظرتي للحياة ..
أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً
أدركت سرَّ قول الله ( إلا ليعبدون).. وجودي في الحياة
.. تذكرت .........صحيح .. ما خلقنا عبثاً ..
مرت أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..
فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..
ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت
إلى المكان نفسه في بطن البحر ..
وسجدت لله تعالى سجدة
ما أذكر اني سجدت مثلها في حياتي ..
في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد فيه لله تعالى ..
عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة فيرحمني الله بسجدتي
في بطن
البحر ويدخلني جنته اللهم أمين ..
لماذا ..!!
*ألم تعلم بأنها أحب الأعمال*
*وأعظم الطاعات*
*وأفضل القربات إلى الله*
فإن لم تحافظ على هذه الصلاة
وتصلي كما أمرك ربك
فسيأتي اليوم الذي يصلى عليك
ولن تستطيع ذلك الوقت أن تقضي ما فاتك.
وستدخل هذه الحفرة ( وحدك )
ولن تجد فيها إلا ( عملك )
فإن كنت من المحافظين على ( صلاتك )
فسيكرمك ربك عند ( مماتك )
وستدخل هذه الحفرة ( وحدك )
ولن تجد فيها إلا ( عملك )
فإن كنت من المحافظين على ( صلاتك )
فسيكرمك ربك عند ( مماتك )
النور القادم من السماء
الطريق إلى الجنة
نستظل به في الدنيا
ومستقر رحمة الله في الآخرة
الرعب القادم... مايخشاه الكافرون هو هؤلاء القادمون.
لا تخلو قرية ولا مدينة في العالم من هؤلاء حتى بين قرى
وأودية السيك والبوذيين وحول معابد اليهود
وكنائس النصارى نحن موجودون بل وبين مكاتب الماديين
والملحدين نحن هناك!!!! إن مانراه هو دعاة مؤثرون،
عرفوا أم لم يعرفو!!!
في بلاد الهند لم يتركوها
واجتمعوا هنا
{
فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ
فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا
وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ
إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا
(103)
!!!!!!!!!!!!!
ألَا إِنَّ
أَوْلِيَاءَ اللَّهِ
لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62)
الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63)
لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ
لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (64)