دادو الشام
كاتب جديد
تثبيت حكم سجن بريطانيين لارتكاب "فعل فاحش" علناً في دبي
ثبّتت محكمة الاستئناف في دبي عقوبة السجن الصادرة بحق بريطاني وبريطانية أدينا بتبادل القبل علناً في مكان عام بدبي.
وذكر موقع cnn "أن محكمة الاستئناف أيدت بهذا الحكم حكم سابق صدر بحق كل من شارلوت لويس آدمز،
وأيمن نجفي، وكلاهما يحملان الجنسية البريطانية، بالسجن لمدة شهر، والترحيل من البلاد، ودفع غرامة بنحو 310 دولارات بسبب تعاطي الكحول"
من جهته عبر نجفي عن خيبة أمله بعد صدور الحكم وقال" الحكم كان قاسياً جداً ومبنياً على أدلة متناقضة، فالمحكمة لم تستدعي أياً من الشهود الذين كانوا سينفون التهمة الموجهة إلينا"
وكانت الشرطة الإماراتية قد أوقفت كل من البريطانيين أيمن النجفي (24 عاما)، وهو بريطاني مقيم في دبي، والسائحة شارلوت لويس (25 عاما)، في تشرين الثاني بعد أن اشتكت عليهما امرأة إماراتية واتهمتهما بتبادل القبل في احد مطاعم منطقة جميرا بيتش ريزدنس، بالقرب من الشاطئ.
وحكم عليهما في كانون الثاني الماضي بالسجن شهر وبالترحيل، إلا أن القضاء أفرج عنهما بكفالة واحتفظ بجوازي سفرهما .
أما الآن وبعد الحكم الجديد فإن عليهما قضاء فترة العقوبة في السجن، إذا لم يتقدما باستئناف ثان.
يشار إلى أن قضية نجفي وآدمز، هي ثالث قضية من نوعها يتورط فيها بريطانيون في انتهاك قوانين "الحياء والاحتشام العام،" في دبي خلال عامين
وذكر موقع cnn "أن محكمة الاستئناف أيدت بهذا الحكم حكم سابق صدر بحق كل من شارلوت لويس آدمز،
وأيمن نجفي، وكلاهما يحملان الجنسية البريطانية، بالسجن لمدة شهر، والترحيل من البلاد، ودفع غرامة بنحو 310 دولارات بسبب تعاطي الكحول"
من جهته عبر نجفي عن خيبة أمله بعد صدور الحكم وقال" الحكم كان قاسياً جداً ومبنياً على أدلة متناقضة، فالمحكمة لم تستدعي أياً من الشهود الذين كانوا سينفون التهمة الموجهة إلينا"
وكانت الشرطة الإماراتية قد أوقفت كل من البريطانيين أيمن النجفي (24 عاما)، وهو بريطاني مقيم في دبي، والسائحة شارلوت لويس (25 عاما)، في تشرين الثاني بعد أن اشتكت عليهما امرأة إماراتية واتهمتهما بتبادل القبل في احد مطاعم منطقة جميرا بيتش ريزدنس، بالقرب من الشاطئ.
وحكم عليهما في كانون الثاني الماضي بالسجن شهر وبالترحيل، إلا أن القضاء أفرج عنهما بكفالة واحتفظ بجوازي سفرهما .
أما الآن وبعد الحكم الجديد فإن عليهما قضاء فترة العقوبة في السجن، إذا لم يتقدما باستئناف ثان.
يشار إلى أن قضية نجفي وآدمز، هي ثالث قضية من نوعها يتورط فيها بريطانيون في انتهاك قوانين "الحياء والاحتشام العام،" في دبي خلال عامين
