أنهت ربة منزل فى المطرية حياة ابنة شقيقة زوجها، بعد تعذيبها بالضرب والكى بالنار، حتى لفظت أنفاسها أمس الأول. أفادت تحريات المباحث بأن الضحية ٩ سنوات كانت تقيم لدى زوج المتهمة واعتادت الخروج دون استئذان فقررت تأديبها.
تحرر محضر بالواقعة وألقى القبض على المتهمة واعترفت بارتكاب الجريمة وبتعذيبها دون أن تقصد قتلها. تم إخطار اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول الوزير لأمن القاهرة، وأحالها إلى النيابة فقررت حبسها ٤ أيام على ذمة التحقيقات، كما طلبت انتداب الطب الشرعى لتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة وتحريات المباحث النهائية حول الواقعة.
\
تلقى مأمور قسم المطرية إخطاراً من مستشفى المطرية العام بوصول الطفلة نادرة محمود على «٩ سنوات» تلميذة فى الصف الثالث الابتدائى، مصابة بحروق وكسور فى جميع أنحاء جسدها ووفاتها، أثناء إسعافها، بسؤال والدة الضحية عزيزة سعد «٤٠ سنة» أكدت أنها متزوجة من غير والد ابنتها التى كانت تقيم لدى شقيقها فى المطرية واتهمت زوجته بارتكاب الواقعة بسبب وجود خلافات فيما بينهما، تبين من تحريات المباحث التى أشرف عليها اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، وقادها اللواء سامى سيدهم، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، وتبين صحة أقوال الأم وأن الضحية تقيم فى منزل خالها منذ عام واعتادت زوجته الاعتداء عليها بالضرب وأن الضحية خرجت يوم الحادث إلى الشارع دون استئذانها فقررت تأديبها وتوثيقها والاعتداء وحرقها بالنار، وعندما أصيبت بغيبوبة نقلتها إلى المستشفى فى محاولة لإنقاذ حياتها.
تحرر محضر بالواقعة وألقى القبض على المتهمة واعترفت بارتكاب الجريمة وبتعذيبها دون أن تقصد قتلها. تم إخطار اللواء إسماعيل الشاعر، مساعد أول الوزير لأمن القاهرة، وأحالها إلى النيابة فقررت حبسها ٤ أيام على ذمة التحقيقات، كما طلبت انتداب الطب الشرعى لتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة وتحريات المباحث النهائية حول الواقعة.
\
تلقى مأمور قسم المطرية إخطاراً من مستشفى المطرية العام بوصول الطفلة نادرة محمود على «٩ سنوات» تلميذة فى الصف الثالث الابتدائى، مصابة بحروق وكسور فى جميع أنحاء جسدها ووفاتها، أثناء إسعافها، بسؤال والدة الضحية عزيزة سعد «٤٠ سنة» أكدت أنها متزوجة من غير والد ابنتها التى كانت تقيم لدى شقيقها فى المطرية واتهمت زوجته بارتكاب الواقعة بسبب وجود خلافات فيما بينهما، تبين من تحريات المباحث التى أشرف عليها اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، وقادها اللواء سامى سيدهم، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، وتبين صحة أقوال الأم وأن الضحية تقيم فى منزل خالها منذ عام واعتادت زوجته الاعتداء عليها بالضرب وأن الضحية خرجت يوم الحادث إلى الشارع دون استئذانها فقررت تأديبها وتوثيقها والاعتداء وحرقها بالنار، وعندما أصيبت بغيبوبة نقلتها إلى المستشفى فى محاولة لإنقاذ حياتها.
