رحيق الزهور
الإدارة
- إنضم
- 21 فبراير 2008
- المشاركات
- 24,814
- النقاط
- 4,901
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:royalblue;border:10px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:gray;border:10px double royalblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
السَــلامـُ عَليكُـمـُ وَ رحمَــةُ [اللهِ ] و بركــَـاتهُ ’
[ كـانت تِـلكَ أولُ الـ ح ـكايه ]
[ كـانت تِـلكَ أولُ الـ ح ـكايه ]
مجهولـةٌ كانت هويتـهُ ..
لسـتُ أدري ما الذي شـدّني لأخطـو نحـوهُ ، وفتـحُ أبـوابهُ المغلقـة ..
لربمـا الفضـولُ .. لسـتُ أدريّ !
/
تعـددت ألوان جدرانـهِ .. فلم أكـن أميّـز .. أين الأبيـضَ من الأسـود !
ولكن كل ما علمتـهُ ، إني أصبحـت أحد المنتمين إليه ، ويلزمنـي أن أفعل كما يفعلون .. !
/
فـ أصبحـتُ أصعـد عتبـاتَ السلّـم ..
لا أدري .. أين يبلغ هذا السلم ذروتهِ .. ولكن أواصل الصعـودُ ..
والعجـبُ إني كنتُ شخصـاً مختلفـاً في كل عتبةٍ أقفُ عندهـا ..
فكثيـرٌ ألتقيهـم .. بالأمس لسـتُ أعرفهـم ..
واليـومُ في الدمِ .. يسـري ذكـرهـم ..
حتـى في أواخـِـر العتبـاتِ .. ألتقيـتُ بمـن لم يكتفـوا بمراتب الصداقة
بل تعدوهـا للأخـوة ..
/
عجبتُ عندما وجدت في هذا العالم أناس كالدواء اذا بـ الهم ابتليت .. واذا تخبطت بين جدرانه !
فـ هم كالبنيان المرصوص .. بالقرب دائما ..
وجدت من يسأل عني اذا مرضت .. وفي الفرح يكونوا اول المهنئين
بالرغم إني لست اعرفهم .. فأي القلوب تلك قلوبهم ؟
ما الذي من هذا النعيـمِ يُضجرنـي .. ولي من الأخلاء ما هـم للجروح مُضـاد ..
فبالرغـم من العثـرات ، وكثـرةِ الزلات والمشكـلات .. إلا أنني لا أنكـر حجم النِعمـات ..
ويكفينـي منها شـرف الأخـوةِ و الأخـوات ..
/
وعنـد آخر عتبةٍ ، تلك التي من عندها الآن أمسكُ بورقـي وقلمي ..
وصلـتُ إلى هـذهِ المرتبـة .. لأقـول من عِنـدهـا ..
عُـذراً للقلـوبَ التي أحبتّنـي ، إن كنتُ في جفـوها أمضـي ..
مُهـداةٌ لكـلِّ من تمـاديت في حقهـم ؛
مما راق لي فأهديته لكم
لربمـا الفضـولُ .. لسـتُ أدريّ !
/
تعـددت ألوان جدرانـهِ .. فلم أكـن أميّـز .. أين الأبيـضَ من الأسـود !
ولكن كل ما علمتـهُ ، إني أصبحـت أحد المنتمين إليه ، ويلزمنـي أن أفعل كما يفعلون .. !
/
فـ أصبحـتُ أصعـد عتبـاتَ السلّـم ..
لا أدري .. أين يبلغ هذا السلم ذروتهِ .. ولكن أواصل الصعـودُ ..
والعجـبُ إني كنتُ شخصـاً مختلفـاً في كل عتبةٍ أقفُ عندهـا ..
فكثيـرٌ ألتقيهـم .. بالأمس لسـتُ أعرفهـم ..
واليـومُ في الدمِ .. يسـري ذكـرهـم ..
حتـى في أواخـِـر العتبـاتِ .. ألتقيـتُ بمـن لم يكتفـوا بمراتب الصداقة
بل تعدوهـا للأخـوة ..
/
عجبتُ عندما وجدت في هذا العالم أناس كالدواء اذا بـ الهم ابتليت .. واذا تخبطت بين جدرانه !
فـ هم كالبنيان المرصوص .. بالقرب دائما ..
وجدت من يسأل عني اذا مرضت .. وفي الفرح يكونوا اول المهنئين
بالرغم إني لست اعرفهم .. فأي القلوب تلك قلوبهم ؟
ما الذي من هذا النعيـمِ يُضجرنـي .. ولي من الأخلاء ما هـم للجروح مُضـاد ..
فبالرغـم من العثـرات ، وكثـرةِ الزلات والمشكـلات .. إلا أنني لا أنكـر حجم النِعمـات ..
ويكفينـي منها شـرف الأخـوةِ و الأخـوات ..
/
وعنـد آخر عتبةٍ ، تلك التي من عندها الآن أمسكُ بورقـي وقلمي ..
وصلـتُ إلى هـذهِ المرتبـة .. لأقـول من عِنـدهـا ..
عُـذراً للقلـوبَ التي أحبتّنـي ، إن كنتُ في جفـوها أمضـي ..
مُهـداةٌ لكـلِّ من تمـاديت في حقهـم ؛
مما راق لي فأهديته لكم
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]