M
meshoo-sy
Guest
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;border:7px ridge red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:7px ridge red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يقولون أن ... ليلى لم تعثر على تلك الغابة لكن الذئاب كثر والدروب وعرة لا سلال تحملها
غير وجع النهايات لا شال لا عطر لا اغنيات ليلى ما ضيعت طريقها ولكن الجدة ترقب خطوتها
ضربت موعد عشق مع احد العابرين وما أنتظرتها تجيء .. ليلى تعرفت على ملامح الذئب ولكنها
خادعت قلبها .. وأعتبرته صديقا ...!
يقولون أن سمسم لم يفتح أبوابه هذا الصباح كل كلمات السر التي أودعتني أياها قبل أن نفترق
قد جربتها العراء موحش والبقاء على باب الحكاية ضرب من العناء هل تراك أغلقت شبابيك الجنون
جميعها ....
يقولون أن ... أليس لم تجد مدائن العجائب كما تركتها مر رجل من هناك يفرك مصباحه السحري
وفي كل مرة تطلع من بين كفيه أنثى يفاجئها بالتوجس ويكتب ما قد يشاء على قلبها من حنين
هي لم تبرأ بعد من فوضى الأمكنة التي لا تعرف تفاصيل عشاقها ... والنوافذ التي ضيعت
وشوشات الصباح ... وبعض الغناء الذي يمنح القلب عمرا طويلا وشيئا من الانتظار ..
هل قلت انتظارا ؟!
يقولون أن... رجل الميلاد لم يحمل لي في جعبته غير غربتنا التي نشيخ فيها ونعبر ...!
لم يطرق بابي رغم أني جلست كثيرا في انتظار عينيه لم يفاجئني أنه لبث طويلا عند باب جارتنا
فهي انثى تعرف كيف يكون الفرح وأنا يا وجعي يعشقني الصمت ويرفض أن يمنحني هبة للعناق..!
رجل الميلاد ترك على شرفتي قمرا وأغنيه ونسيانا شهيا وبضع بياض ...!
يقولون أن ... الثليجة البيضاء لم تعثر في بيت الأقزام على مرفأ للآمان كانو ساعتها يوزعون أزعفة
الوهم على الطيبة الممكنة .. وجدت بابهم موصدا لكنها أثرت أن تتيه بين اوراق الشجر و
حبات المطر ... الغابة لم تتعرف على ملامح زوجة الأب والا لما باعت في غفلة من خداع سرها
ومنحتها هديه للعيد ..
يقولون أن ... انثى شربت من بين كفيها فغفوت حتى ما طلتني كل المحطات وما صحوت...
القطارات عبرت والشتاءات ايضا ولكنني كنت في كنف الحنين أتأبط حكايا الحقول وأكتب
ما لا يشاء المساء ... ثقيلا كعادة الغياب حزينا كطعم الغروب ...!
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:7px ridge red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يقولون أن ... ليلى لم تعثر على تلك الغابة لكن الذئاب كثر والدروب وعرة لا سلال تحملها
غير وجع النهايات لا شال لا عطر لا اغنيات ليلى ما ضيعت طريقها ولكن الجدة ترقب خطوتها
ضربت موعد عشق مع احد العابرين وما أنتظرتها تجيء .. ليلى تعرفت على ملامح الذئب ولكنها
خادعت قلبها .. وأعتبرته صديقا ...!
يقولون أن سمسم لم يفتح أبوابه هذا الصباح كل كلمات السر التي أودعتني أياها قبل أن نفترق
قد جربتها العراء موحش والبقاء على باب الحكاية ضرب من العناء هل تراك أغلقت شبابيك الجنون
جميعها ....
يقولون أن ... أليس لم تجد مدائن العجائب كما تركتها مر رجل من هناك يفرك مصباحه السحري
وفي كل مرة تطلع من بين كفيه أنثى يفاجئها بالتوجس ويكتب ما قد يشاء على قلبها من حنين
هي لم تبرأ بعد من فوضى الأمكنة التي لا تعرف تفاصيل عشاقها ... والنوافذ التي ضيعت
وشوشات الصباح ... وبعض الغناء الذي يمنح القلب عمرا طويلا وشيئا من الانتظار ..
هل قلت انتظارا ؟!
يقولون أن... رجل الميلاد لم يحمل لي في جعبته غير غربتنا التي نشيخ فيها ونعبر ...!
لم يطرق بابي رغم أني جلست كثيرا في انتظار عينيه لم يفاجئني أنه لبث طويلا عند باب جارتنا
فهي انثى تعرف كيف يكون الفرح وأنا يا وجعي يعشقني الصمت ويرفض أن يمنحني هبة للعناق..!
رجل الميلاد ترك على شرفتي قمرا وأغنيه ونسيانا شهيا وبضع بياض ...!
يقولون أن ... الثليجة البيضاء لم تعثر في بيت الأقزام على مرفأ للآمان كانو ساعتها يوزعون أزعفة
الوهم على الطيبة الممكنة .. وجدت بابهم موصدا لكنها أثرت أن تتيه بين اوراق الشجر و
حبات المطر ... الغابة لم تتعرف على ملامح زوجة الأب والا لما باعت في غفلة من خداع سرها
ومنحتها هديه للعيد ..
يقولون أن ... انثى شربت من بين كفيها فغفوت حتى ما طلتني كل المحطات وما صحوت...
القطارات عبرت والشتاءات ايضا ولكنني كنت في كنف الحنين أتأبط حكايا الحقول وأكتب
ما لا يشاء المساء ... ثقيلا كعادة الغياب حزينا كطعم الغروب ...!
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
