يتيم الفرحة
كاتب جديد
[MEDIA]http://www.4shared.com/embed/29168416/f09ef299[/MEDIA]
صباح الخير ** مساء الخير
حابب أحكي ومني عارف شو بدي أحكي
عم حس شعور غريب بدنيتي شعور ما حسيتو من قبل
ممكن مساعده يا ناس
أنا شب متل كل الشباب لما بصير بسن التخرج بحب اني ابني مستقبل
كنت بفكر بسفر بأعتماد على نفسي و بتاخدني دوما ت لفرح ولحزن
ما بيشغل قلبي حب ولا أرتباط او اي علاقه
لما صار يوم التخرج كانت الدني منى سايعتني من الفرحة
في يوم من الأيام كنت بدو رعلى شغل وكان عندي طموح كبير اني ابدع وكون انسان مهم في مجتمعنا
لما كنت في احد المشافي شفت بنوته سرقت نظري وعيوني صارت تروح نظراتي معى تروح يمين قلبي وروحي يروحو معا
صرت حكي نفسي.....
شو بكون هاد حب؟
أو مجرد نظرات أعجاب ومضت ايام على الموضوع
ونسيت الموضوع تمامآ رحنا أنا وأهلي على معرض السيارات تنشتري سيارة وبالصدفةبشوف نفس البنوته يلي شفتى بل المشفى كانت مديرة المعرض
ولما شفتى زادت دقات قلبي وتحرك عندي شعور غريب كان شعور الحب
رحت على لبنت يلي سرقت قلبي وروحي ماكنت عارف شو بدي احكي معا
كنت مني عارف شو بدي اتصرف رحت سلمت عليها وكنت مني عارف شو بدي احكي كنت ملبك كتير
مهم بعد الكلام طلبت رقم موبيالا أخدت موضوع بروح رياضيه اخدت رقم موبيلى
وصار في بيني وبينها كلام واعجاب وصداقه متينه
وفي يوم من الأيام....
كنا طالعين أنا وآيه وطبعا بقصد البنت اسمها آيه على جبل قاسيون وكانت الشام كلها تحتنا
ماقدرت حط عيوني بعيونها وألى بحبك
درت وجهي على الشام وقلتلها بصوت ضعيف وكنت عم برجف من جواب آيه
التلى بحبك التفتت علي بنظرة أعجاب وحطت ايدى على خدي ودارت وجهي على وجها
وألتلي و انا كمان بحبك
ومضت الأيام كأنها لحظات ...صار موعد سفري وتكوين مستقبلي
وكنت كل يوم لما خلص شغل أحكيها على موبايل
وفي يوم من الأيام بيرن موبايلي وبترد أختى وبتقلي آيه اليوم أجاهاعريس وافقت عليه
هي ما بتستاهل حبك ولا بتستاهل تكون جنبك و سكرت الخط
حسيت الدنيا توقفت وماعد عقلي يستوعب شي
وألت صار لازم أنزل سوريا وباركلها
نزلت سوريا بس ما كنت ادر شوفى او اوصل على خبر يدلني عليها
وفي يوم من الأيام سمعت أنو آيه بل المشفى
رحت على المشفى اسأل عنا متل المجنون من غرفه لغرفه
وكان من حسن حظي في احد أقربائي بشتغل بنفس المشفى
حكيت معو صار يهديني وقال أنا رح شوف شو القصه
راح على غرفتها وبعدى رجع بس ما كان في جواب منو وبقلي اهدى
ومافعل يخبرني شو مرض آيه
رحت عغرفتا وشفتا على سرير المرض وكانت متغيره كتير
سألت من شو بتعاني وعرفت جوابها كان مرضها لوكيميا
لما سمعت الخبر ركعت على الأرض ومسكت أيديها
وكانت عيوني عم تغمر دمع
وفي يوم الثاني صحيت وشافتني جنبها كانت عيونها فيها دهشه
حبيت ماحسسا اني حزين أو في شي
فرحت بوجودي كتير وبعد شهر تحسنت شوي
طلعت من المشفى واقترحو اهل آيه يسفروها برى البلد للعلاج
وكان أخر تلفون منها بتاريخ 25\3\2009
بتمنا حدى يساعدني شو ساوي
صباح الخير ** مساء الخير
حابب أحكي ومني عارف شو بدي أحكي
عم حس شعور غريب بدنيتي شعور ما حسيتو من قبل
ممكن مساعده يا ناس
أنا شب متل كل الشباب لما بصير بسن التخرج بحب اني ابني مستقبل
كنت بفكر بسفر بأعتماد على نفسي و بتاخدني دوما ت لفرح ولحزن
ما بيشغل قلبي حب ولا أرتباط او اي علاقه
لما صار يوم التخرج كانت الدني منى سايعتني من الفرحة
في يوم من الأيام كنت بدو رعلى شغل وكان عندي طموح كبير اني ابدع وكون انسان مهم في مجتمعنا
لما كنت في احد المشافي شفت بنوته سرقت نظري وعيوني صارت تروح نظراتي معى تروح يمين قلبي وروحي يروحو معا
صرت حكي نفسي.....
شو بكون هاد حب؟
أو مجرد نظرات أعجاب ومضت ايام على الموضوع
ونسيت الموضوع تمامآ رحنا أنا وأهلي على معرض السيارات تنشتري سيارة وبالصدفةبشوف نفس البنوته يلي شفتى بل المشفى كانت مديرة المعرض
ولما شفتى زادت دقات قلبي وتحرك عندي شعور غريب كان شعور الحب
رحت على لبنت يلي سرقت قلبي وروحي ماكنت عارف شو بدي احكي معا
كنت مني عارف شو بدي اتصرف رحت سلمت عليها وكنت مني عارف شو بدي احكي كنت ملبك كتير
مهم بعد الكلام طلبت رقم موبيالا أخدت موضوع بروح رياضيه اخدت رقم موبيلى
وصار في بيني وبينها كلام واعجاب وصداقه متينه
وفي يوم من الأيام....
كنا طالعين أنا وآيه وطبعا بقصد البنت اسمها آيه على جبل قاسيون وكانت الشام كلها تحتنا
ماقدرت حط عيوني بعيونها وألى بحبك
درت وجهي على الشام وقلتلها بصوت ضعيف وكنت عم برجف من جواب آيه
التلى بحبك التفتت علي بنظرة أعجاب وحطت ايدى على خدي ودارت وجهي على وجها
وألتلي و انا كمان بحبك
ومضت الأيام كأنها لحظات ...صار موعد سفري وتكوين مستقبلي
وكنت كل يوم لما خلص شغل أحكيها على موبايل
وفي يوم من الأيام بيرن موبايلي وبترد أختى وبتقلي آيه اليوم أجاهاعريس وافقت عليه
هي ما بتستاهل حبك ولا بتستاهل تكون جنبك و سكرت الخط
حسيت الدنيا توقفت وماعد عقلي يستوعب شي
وألت صار لازم أنزل سوريا وباركلها
نزلت سوريا بس ما كنت ادر شوفى او اوصل على خبر يدلني عليها
وفي يوم من الأيام سمعت أنو آيه بل المشفى
رحت على المشفى اسأل عنا متل المجنون من غرفه لغرفه
وكان من حسن حظي في احد أقربائي بشتغل بنفس المشفى
حكيت معو صار يهديني وقال أنا رح شوف شو القصه
راح على غرفتها وبعدى رجع بس ما كان في جواب منو وبقلي اهدى
ومافعل يخبرني شو مرض آيه
رحت عغرفتا وشفتا على سرير المرض وكانت متغيره كتير
سألت من شو بتعاني وعرفت جوابها كان مرضها لوكيميا
لما سمعت الخبر ركعت على الأرض ومسكت أيديها
وكانت عيوني عم تغمر دمع
وفي يوم الثاني صحيت وشافتني جنبها كانت عيونها فيها دهشه
حبيت ماحسسا اني حزين أو في شي
فرحت بوجودي كتير وبعد شهر تحسنت شوي
طلعت من المشفى واقترحو اهل آيه يسفروها برى البلد للعلاج
وكان أخر تلفون منها بتاريخ 25\3\2009
بتمنا حدى يساعدني شو ساوي
