*حمزة*
مشرف عام
هذه صورة جاكلين الجميلة .. قبل ان تصطدم بأقدارها !!
وهذه صورتها مع أبيها عام 1998
وهذه في حفلة عيد ميلادها عندما كانت طفلة .. مع والديها ..
آخر صورة لها مع أقاربها في حفلة قبل الحادث بشهرين
هكذا أصبحت سيارة جاكلين بعد إصطدامها بسيارة اخرى
يقودها طالب مخمورفي السابع عشرة من عمره كان فى
طريقه إلى منزله بعد شرب كأسين من البيرة مع أصدقائه..
في أواخر عام 1999
وهكذا اصبحت بعد الحادث
انحشرت جاكلين في السيارة الملتهبة واحترق
جسمها بدرجة كبيرة لمدة 45 ثانية
وهكذا ظهرت مع أبيها..فى لحظة صمت معبرة عام 2000
بعد ثلاثة أشهر من الحادث .. بقايا إنسان مشوه ..
هكذا خلفتها لحظة الخمرالطائشة ..
بدون جفن أيسر .. جاكلين تحتاج إلى قطرة
العين لتحافظ على ما تبقى من نظرها
بلغ الآن من العمر 20 سنة .. ولم يستطع أن يسامح
نفسه عن قيادته السيارة مخموراً في تلك الليلة ..
يعلم تماماً أنه فى لحظة طيش دمّر حياة .. إنسانة !!
ليس الجميع يموتون بسبب حوادث السيارات ..
هذه الصورة التقطت لجاكلين بعد 4 سنوات
من الحادث.. وحتى الآن لازال الأطباء يعالجون
المسكينة التي غطت جسمها الحروق بنسبة 60 %
هذا سيناريو كامل نقلته لكم بأمانة كماهو.. رغم مافيه من بشاعة الصور .. التى تستفز النفس .. وتوقظ الشعور .. وتصرخ فى الضمير .. تمثل ماتفعله الخمرة فى رؤوس الطائشين الباحثين عن متع الحياة الرخيصة .. دون التفكير بوعى ومسئولية فى مصائر الآخرين .. لحظة سكر مجنونة دمرت حياة فتاة جميلة مقبلة على بهجة الحياة..لعلكم تتفقون معي فى انها الآن تتمنى الموت لنفسها بدلاً من حياتها المشوهة
وهذه صورتها مع أبيها عام 1998
وهذه في حفلة عيد ميلادها عندما كانت طفلة .. مع والديها ..
آخر صورة لها مع أقاربها في حفلة قبل الحادث بشهرين
هكذا أصبحت سيارة جاكلين بعد إصطدامها بسيارة اخرى
يقودها طالب مخمورفي السابع عشرة من عمره كان فى
طريقه إلى منزله بعد شرب كأسين من البيرة مع أصدقائه..
في أواخر عام 1999
وهكذا اصبحت بعد الحادث
انحشرت جاكلين في السيارة الملتهبة واحترق
جسمها بدرجة كبيرة لمدة 45 ثانية
وهكذا ظهرت مع أبيها..فى لحظة صمت معبرة عام 2000
بعد ثلاثة أشهر من الحادث .. بقايا إنسان مشوه ..
هكذا خلفتها لحظة الخمرالطائشة ..
بدون جفن أيسر .. جاكلين تحتاج إلى قطرة
العين لتحافظ على ما تبقى من نظرها
بلغ الآن من العمر 20 سنة .. ولم يستطع أن يسامح
نفسه عن قيادته السيارة مخموراً في تلك الليلة ..
يعلم تماماً أنه فى لحظة طيش دمّر حياة .. إنسانة !!
ليس الجميع يموتون بسبب حوادث السيارات ..
هذه الصورة التقطت لجاكلين بعد 4 سنوات
من الحادث.. وحتى الآن لازال الأطباء يعالجون
المسكينة التي غطت جسمها الحروق بنسبة 60 %
هذا سيناريو كامل نقلته لكم بأمانة كماهو.. رغم مافيه من بشاعة الصور .. التى تستفز النفس .. وتوقظ الشعور .. وتصرخ فى الضمير .. تمثل ماتفعله الخمرة فى رؤوس الطائشين الباحثين عن متع الحياة الرخيصة .. دون التفكير بوعى ومسئولية فى مصائر الآخرين .. لحظة سكر مجنونة دمرت حياة فتاة جميلة مقبلة على بهجة الحياة..لعلكم تتفقون معي فى انها الآن تتمنى الموت لنفسها بدلاً من حياتها المشوهة
__________________