[align=center][table1="width:80%;background-color:indigo;"][cell="filter:;"][align=center]
/
؛
/
حينما يعثر الفجر على مخرجاً له بين مسامات الليل يضيئ به اعماقي السوداء
ازفر نفساً عميقاً تماماً كـ عمق احزاني الضائعة في مدخل وريدي
لأجد محبوبتي بِ ثوبها السماوي وقبعتها القمحية
تلوح لي بِ كلتا يديها فرحة بقدومي من معركة اللقاء البعيد
اقبلت عليها بملامحي العابسة الممتلئة بوجع الطريق
أخبرتها قليلاً عن دموع اسرفتها وجعاً على أيام الانتظار
اومئت لي برأسها مواسية تعرجات وجهي المتعب الحزين
أخبرتها ..أن :عطشٌ ,أرويني بِ قليل من الماء
قالت : قد ذبلت أغصان الأرض بعد رحيلك وجفت جميع الأنهار , ها وقد ماتت كل الدواب التي استمد منها قوت الأيام
قلت : أينك مني ... فَ لقد اهلكت حصوني وكل اسواري وتهاوا عرشي
قالت : صه , واستَشعِر ما أنتَ فاقد .!
قلتُ ماذا ..!؟
صرخت أحبك , بِ هيامي أحبك , وب حنيني أحبك ...
ويحك حبيبي
كيف لك القسوة والهجران ..
تَسمرتُ عيناها وقلت :
انه فسق الأيام
ولعنة حلت سمائي فلم يعد لي طريق ولاعنوان
قالت : هلما حبيبي
قلت : أين
قالت : حيث نعصم ارواحنا الاوجاع ..
قلت : هلمي حبيبتي محرابنا , نقيم فيه صلواتنا , وننسى غدر زماننا ..
أومأت بأبتسامتها الطفولية ومدت كفيها إلي , وساعدتني النهوض ...
وكما العاده , رجولتي تغلبني .. وافكر كثييراً افتراس انوثتها
هذا هو انا ,كما كنت اعيش أيام تعصبي المراهق ,زير نساء كما اطلقت عليي تلك الفتاه التي كنت اتغزل بها عبر نافذتي المكسوره
لايهمني ما كنت عليه
المهم ماهو انا عليه من حالة صعبة يرثى لها كثيراً
/
؛
/
بِ قربي حبيبتي ودفئ قهوتي
امسك القلم وأبدأ مغازلة جسد بلوري تمتلكه الأن أريكة غرفتي
ولن أنسى لفافتي المعطوبة
اشعلها واستنشق دخانها بعنف يخولني التأمل بوجه حبيبتي كما يجب
وأبدأ العزف على اوراقي
/
؛
/
مذ دخلت مدن الحب لم أعثر على انثى كـ حبيبتي
لم اجد قلباً ربيعياً كـ جنة قلبها
ولكم افتخر اني بقلبها
وكم اجدني متهورا عندما ابوح بعشقي لها
انقلبت موازين حياتي حين التقيتها
فَ منذ رأتها عيناي والقلب يشدو بحنينها
لكأني رأيت شيئاً غريباً حينها
اصدر القلب ذبذبات اوصلت اسلاك هسترتي بوجهها الطفولي
واصبحت اهذي اشعارا بحسنها وجمالها
أرتل حروفي على الملك الذي ادمن بوحي مقابل أكياس من الذهب
كان حلمي بحبيبتي ومحيط وجهها رزق يومي
ورزقاً لعواطفي الفقيرة الا منها
فأنا لم أعرف الحزن ابداً منذ رأيتها
كم هي عظيمة عندما تسكن يدي
بل كم هي أعظم أني من احببتها
فـَ يا مليكتي وطفلتي المدللة اليكِ حقائبي الممتلئة بأشعاري الحزينة , مزقيها , او احرقيها
لِ نعيش معاً دفئ الكلمات
ول ترتسم ضحكتك الغناء على مسامعي
نعم حبيبتي
أريد وجهك متبسماً دائماً
ولا تقلقي حيال دمعٍ يتساقط من عيناي
لا عليكِ فَ الزمن هو من اجبرني البكاء ان لم يكن تحت وسادتي فَ ليكن بأحضانك
أصغي الي جيداً حينما اهمس لكِ أحبك
فهي ليست بعادية
واستشعري من تنهدية صوتيي اطلاق رياح الحزن عبر النسيم
مذ عرفتك تطهرت من غربتي
وأوصلت مداخل شرايني بالأمل الذي اعيشه في عينيك كل صباح
ياهبة الرب لي ان كنت تفكرين يوماً بالهروب من قلبي
فَ تأكدي ان ساعة الموت قد اقتربت وحان دفني
وتأكدي ايضاً ان عقارب الوقت لن تمضي عبر الزمن
وان الطيور كلها لن تغرد بعد اليوم
وان كل من يسكن الارض سيعلنون الحداد الابدي على ذلك الحب الذي اكنه لك
هو حبٌُ خَ ــآلِــدْ لن ينتهي حتى مع افول شمس هذا العالم
حتى ان توقفت الارض عن الدوران
حبك يا سيدتي كفيل بأعادة دورانها بالشكل الصحيح
حبيبتي
مؤمن انا بأن النجوم كلها تسكن داخل عينيكِ
مؤمن انا بأن سواد الليل العظيم مكون بخصلات من شعرك
أعجوبة الزمان انت
اقتربي مني كلما شعرت بالملل
لاعزف لك على اوتار قلبي ما يشجي مسامعك
ولتكن عيناي كل محطات عينيكِ
لأكون في حياتك ليلها وضحاها
وقلبي اخر محطة ترتحلين اليها
/
؛
/
هي كل شيء
من اطراف اقدامها حتى اخر خصلة من شعرها الذهبي
عند رمش عينيها موطني
عند اطراف اصابعها هويتي
وعلى محيط وجهها جرائدي وصحفي
محبوبتي انثى لامثيل حتى في الاساطير
بكل قوة تتملكني اريدها
تلك التي تهاوى عند اقدامها كثيرُ الفرسان
تلك التي تبارزتُ من اجلها ضد قبطان وربان
تلك التي نُفيتُ مِن أجلِها الأوطان
أحزن كثيراً حينما ارسمها بِ قلمي المكسور
وافرح اكثر لأنها امامي
فقد تَعبتُ من اجلها شبابي وايامً كسيره
هي امي وعمتي وخالتي وجدتي والاهم انها محبوبتي
أتحدث عنها دون علمها
فهي كسيرة تخاف عليي الجوع والعطش
وتخشى عليي من الحمى والعطاس
ياه كم اجد نفسي جميلاً وأنا اتحدث عنها
حوريتي
ياسر رجولتي
يانقطة ضعفي
ياعشقي وهيامي
استحلفك بالله بماذا اصف تلك الشفتين , او أقول انها اوراق ورود التوليب
لا لا
هي اكثر جمالا
واكثرسحرا
استحلفك برب هذا الوجه الملائكي بماذا اصفك
وبأي المعاجم اترجم مشاعري الثائرة والمتأججه
والتي تريد التلحف بك وحدك
رغم تشتت افكاري بوصفك
الا انني ساواصل العبور خلال ذلك الجسد البلوري الذي وهبني اياه الرب
اتعاتبيني على الرحيل رغماً عني
ولكن يشهد الله بأنك مذ فرقنا الزمن وكل اشيائي حتى بوصلتي كان اتجاهها انت
ف هي لا تعترف ابدا الا بك
وأخشى كثيراً ميول النجم القطبي اليكِ
ف يختل توازن هذا الكون
رغم انك مستلقيه على تلك الأريكة
الا انك لا تعلمين ابدا انك اثرتي ضجيجاً في هذا العالم
ورغم ذلك الثوب الريفي الذي ترتدينه الا انك لا تعلمين انك اسطورة النساء وملكة على حور الآرض
لا أدري حبيبتي
تمتلكين قدرات خارقة
اضافت للسماء الوان قوس قزح
واستدعت تلك السحب المحملة بالمطر
واتخذت الطيور اعشاشها على نافذتك فهي تهوى التغريد قربك مقابل كسرة خبز يابسه تلقيها يداك
أرأيتِ يا حبيبتي كم انتِ عظيمة
وكم اثارت انوثتك جدلاً في حياتي
وكم ملأت هذا العالم بالمتناقضات واعادة تكوين النظريات
جميلٌ منظرك وانت تغمضين جفنيك نعسة
لاتنامي حبيبتي
وتعالي أقرأي حزن عيناي
تعالي اليا وتلحفي الليل بأحضاني
هنا على أحضاني القحطه اتخذيني وسادتك
وخذي كلتا يدايا وضعيهم فراشك
انظري الي ونامي يا حبيبتي بأمان
ولتكن عيناي حلمك الذي ترينه في المنام
تصبحين على خير
بينما كانت حبيبتي نائمة على منكبي
كنت اتامل ملامحها التي تأسر عيناي
اداعب خديها بأناملي واستمع زفرات انفها مبتسما
كثيرا ما اهمس لِ نفسي
كيف لي ان اعيش دونها
وهي من تملكتني من رأسي حتى قدماي
بل كيف لها العيش دوني وقد وضعت امتعتها على مينائي
وادعو الله كثيراً الا تفارق حبيبتي الروح في منامها وان اموت انا قبل ان تموت هي
/
؛
/
ومن هنا انهي يوم اشبه بالحقيقة بل اشد حلماً
مع حبيبه مهما بحثت ومهما رحلت لا ولن اجد مثلها
/
؛
/
ورودي ,
/
؛
/
[/align][/cell][/table1][/align]
/
؛
/
حينما يعثر الفجر على مخرجاً له بين مسامات الليل يضيئ به اعماقي السوداء
ازفر نفساً عميقاً تماماً كـ عمق احزاني الضائعة في مدخل وريدي
لأجد محبوبتي بِ ثوبها السماوي وقبعتها القمحية
تلوح لي بِ كلتا يديها فرحة بقدومي من معركة اللقاء البعيد
اقبلت عليها بملامحي العابسة الممتلئة بوجع الطريق
أخبرتها قليلاً عن دموع اسرفتها وجعاً على أيام الانتظار
اومئت لي برأسها مواسية تعرجات وجهي المتعب الحزين
أخبرتها ..أن :عطشٌ ,أرويني بِ قليل من الماء
قالت : قد ذبلت أغصان الأرض بعد رحيلك وجفت جميع الأنهار , ها وقد ماتت كل الدواب التي استمد منها قوت الأيام
قلت : أينك مني ... فَ لقد اهلكت حصوني وكل اسواري وتهاوا عرشي
قالت : صه , واستَشعِر ما أنتَ فاقد .!
قلتُ ماذا ..!؟
صرخت أحبك , بِ هيامي أحبك , وب حنيني أحبك ...
ويحك حبيبي
كيف لك القسوة والهجران ..
تَسمرتُ عيناها وقلت :
انه فسق الأيام
ولعنة حلت سمائي فلم يعد لي طريق ولاعنوان
قالت : هلما حبيبي
قلت : أين
قالت : حيث نعصم ارواحنا الاوجاع ..
قلت : هلمي حبيبتي محرابنا , نقيم فيه صلواتنا , وننسى غدر زماننا ..
أومأت بأبتسامتها الطفولية ومدت كفيها إلي , وساعدتني النهوض ...
وكما العاده , رجولتي تغلبني .. وافكر كثييراً افتراس انوثتها
هذا هو انا ,كما كنت اعيش أيام تعصبي المراهق ,زير نساء كما اطلقت عليي تلك الفتاه التي كنت اتغزل بها عبر نافذتي المكسوره
لايهمني ما كنت عليه
المهم ماهو انا عليه من حالة صعبة يرثى لها كثيراً
/
؛
/
بِ قربي حبيبتي ودفئ قهوتي
امسك القلم وأبدأ مغازلة جسد بلوري تمتلكه الأن أريكة غرفتي
ولن أنسى لفافتي المعطوبة
اشعلها واستنشق دخانها بعنف يخولني التأمل بوجه حبيبتي كما يجب
وأبدأ العزف على اوراقي
/
؛
/
مذ دخلت مدن الحب لم أعثر على انثى كـ حبيبتي
لم اجد قلباً ربيعياً كـ جنة قلبها
ولكم افتخر اني بقلبها
وكم اجدني متهورا عندما ابوح بعشقي لها
انقلبت موازين حياتي حين التقيتها
فَ منذ رأتها عيناي والقلب يشدو بحنينها
لكأني رأيت شيئاً غريباً حينها
اصدر القلب ذبذبات اوصلت اسلاك هسترتي بوجهها الطفولي
واصبحت اهذي اشعارا بحسنها وجمالها
أرتل حروفي على الملك الذي ادمن بوحي مقابل أكياس من الذهب
كان حلمي بحبيبتي ومحيط وجهها رزق يومي
ورزقاً لعواطفي الفقيرة الا منها
فأنا لم أعرف الحزن ابداً منذ رأيتها
كم هي عظيمة عندما تسكن يدي
بل كم هي أعظم أني من احببتها
فـَ يا مليكتي وطفلتي المدللة اليكِ حقائبي الممتلئة بأشعاري الحزينة , مزقيها , او احرقيها
لِ نعيش معاً دفئ الكلمات
ول ترتسم ضحكتك الغناء على مسامعي
نعم حبيبتي
أريد وجهك متبسماً دائماً
ولا تقلقي حيال دمعٍ يتساقط من عيناي
لا عليكِ فَ الزمن هو من اجبرني البكاء ان لم يكن تحت وسادتي فَ ليكن بأحضانك
أصغي الي جيداً حينما اهمس لكِ أحبك
فهي ليست بعادية
واستشعري من تنهدية صوتيي اطلاق رياح الحزن عبر النسيم
مذ عرفتك تطهرت من غربتي
وأوصلت مداخل شرايني بالأمل الذي اعيشه في عينيك كل صباح
ياهبة الرب لي ان كنت تفكرين يوماً بالهروب من قلبي
فَ تأكدي ان ساعة الموت قد اقتربت وحان دفني
وتأكدي ايضاً ان عقارب الوقت لن تمضي عبر الزمن
وان الطيور كلها لن تغرد بعد اليوم
وان كل من يسكن الارض سيعلنون الحداد الابدي على ذلك الحب الذي اكنه لك
هو حبٌُ خَ ــآلِــدْ لن ينتهي حتى مع افول شمس هذا العالم
حتى ان توقفت الارض عن الدوران
حبك يا سيدتي كفيل بأعادة دورانها بالشكل الصحيح
حبيبتي
مؤمن انا بأن النجوم كلها تسكن داخل عينيكِ
مؤمن انا بأن سواد الليل العظيم مكون بخصلات من شعرك
أعجوبة الزمان انت
اقتربي مني كلما شعرت بالملل
لاعزف لك على اوتار قلبي ما يشجي مسامعك
ولتكن عيناي كل محطات عينيكِ
لأكون في حياتك ليلها وضحاها
وقلبي اخر محطة ترتحلين اليها
/
؛
/
هي كل شيء
من اطراف اقدامها حتى اخر خصلة من شعرها الذهبي
عند رمش عينيها موطني
عند اطراف اصابعها هويتي
وعلى محيط وجهها جرائدي وصحفي
محبوبتي انثى لامثيل حتى في الاساطير
بكل قوة تتملكني اريدها
تلك التي تهاوى عند اقدامها كثيرُ الفرسان
تلك التي تبارزتُ من اجلها ضد قبطان وربان
تلك التي نُفيتُ مِن أجلِها الأوطان
أحزن كثيراً حينما ارسمها بِ قلمي المكسور
وافرح اكثر لأنها امامي
فقد تَعبتُ من اجلها شبابي وايامً كسيره
هي امي وعمتي وخالتي وجدتي والاهم انها محبوبتي
أتحدث عنها دون علمها
فهي كسيرة تخاف عليي الجوع والعطش
وتخشى عليي من الحمى والعطاس
ياه كم اجد نفسي جميلاً وأنا اتحدث عنها
حوريتي
ياسر رجولتي
يانقطة ضعفي
ياعشقي وهيامي
استحلفك بالله بماذا اصف تلك الشفتين , او أقول انها اوراق ورود التوليب
لا لا
هي اكثر جمالا
واكثرسحرا
استحلفك برب هذا الوجه الملائكي بماذا اصفك
وبأي المعاجم اترجم مشاعري الثائرة والمتأججه
والتي تريد التلحف بك وحدك
رغم تشتت افكاري بوصفك
الا انني ساواصل العبور خلال ذلك الجسد البلوري الذي وهبني اياه الرب
اتعاتبيني على الرحيل رغماً عني
ولكن يشهد الله بأنك مذ فرقنا الزمن وكل اشيائي حتى بوصلتي كان اتجاهها انت
ف هي لا تعترف ابدا الا بك
وأخشى كثيراً ميول النجم القطبي اليكِ
ف يختل توازن هذا الكون
رغم انك مستلقيه على تلك الأريكة
الا انك لا تعلمين ابدا انك اثرتي ضجيجاً في هذا العالم
ورغم ذلك الثوب الريفي الذي ترتدينه الا انك لا تعلمين انك اسطورة النساء وملكة على حور الآرض
لا أدري حبيبتي
تمتلكين قدرات خارقة
اضافت للسماء الوان قوس قزح
واستدعت تلك السحب المحملة بالمطر
واتخذت الطيور اعشاشها على نافذتك فهي تهوى التغريد قربك مقابل كسرة خبز يابسه تلقيها يداك
أرأيتِ يا حبيبتي كم انتِ عظيمة
وكم اثارت انوثتك جدلاً في حياتي
وكم ملأت هذا العالم بالمتناقضات واعادة تكوين النظريات
جميلٌ منظرك وانت تغمضين جفنيك نعسة
لاتنامي حبيبتي
وتعالي أقرأي حزن عيناي
تعالي اليا وتلحفي الليل بأحضاني
هنا على أحضاني القحطه اتخذيني وسادتك
وخذي كلتا يدايا وضعيهم فراشك
انظري الي ونامي يا حبيبتي بأمان
ولتكن عيناي حلمك الذي ترينه في المنام
تصبحين على خير
بينما كانت حبيبتي نائمة على منكبي
كنت اتامل ملامحها التي تأسر عيناي
اداعب خديها بأناملي واستمع زفرات انفها مبتسما
كثيرا ما اهمس لِ نفسي
كيف لي ان اعيش دونها
وهي من تملكتني من رأسي حتى قدماي
بل كيف لها العيش دوني وقد وضعت امتعتها على مينائي
وادعو الله كثيراً الا تفارق حبيبتي الروح في منامها وان اموت انا قبل ان تموت هي
/
؛
/
ومن هنا انهي يوم اشبه بالحقيقة بل اشد حلماً
مع حبيبه مهما بحثت ومهما رحلت لا ولن اجد مثلها
/
؛
/
ورودي ,
/
؛
/
[/align][/cell][/table1][/align]
