من الدياثة أن تعمل المرأة في المحلات التجارية!!!
لكن من الشرف والشهامة أن ترمى تحت أشعة الشمس الحارقة
احترقي أيتها المرأة المسكينة في الشمس حتى لا تكوني فتنة وباباً للفساد
بينما البنغالي واليمني والشامي مرفهين في المحلات التجارية تحت المكيفات الباردة والجو الهادئ
من الدياثة والعار والفساد أن تعمل المرأة في محلات بيع الملابس النسائية
لكن من الشرف والشهامة أن تتناقش مع الرجال الاجانب بخصوص ملابسها الداخلية وتساوم اليمني والبنغالي في سعر كلوتها وسنتيانها المثيرين .
ايضاً
من الدياثة وعدم الغيرة أن يسمح الرجل لزوجته أو إبنته أن تقود السيارة لتصريف شؤونها.
لكن الرجل الغيور على محارمة والذي يفور دم الغيرة في عروقه هو من يسمح للسائق الأجنبي أن يختلي بزوجته أو أبنته أو اخته في السيارة
من الأمور المحرمة والتي تؤدي إلى استرجال النساء وتشبههن بالرجال ممارستهن للرياضة
والصحيح أن تقر المرأة في بيتها ولا تنخدع بأوهام بنو علمان وبنو ليبرال حتى لو ترسبت الدهون في جسمها وأصيبت بالسمنة وأدى ذلك إلى مشاكل صحية ونفسية كبيرة عليها، وواجبها أن تحتسب الأجر وتنتظر الجنة حتى يكون جسمها كجسم حليمة بولند
السينما تؤدي إلى فساد الأخلاق وتفكك المجتمع،
لذا يجب على المحتسبين الغيورين الاعتراض والصراخ ضد فتح هذا النوع من الترفيه للناس
بالرغم من وجود جهاز التلفاز داخل البيوت والذي يبث أموراً أخطر من السينما(باختصار يا شعب عليك بالنفاق)
المرأة بدون رجل في هذا المجتمع لا قيمة لها وغير قادرة على تصريف شؤونها إلا بمحرم
حتى لو كان هذاالرجل ليس له ذمة ولا دين ليراعي حقوقها وفي هذه الحالة يجب على المرأة الصبر والتحمل حتى تذهب للقبر ، وذلك كأن يكون محرمها أب يعضلها أو يبيعها صغيرة في سوق النخاسة على صديقه أو زوجاً يعنفها ويضربها و يستحوذ على راتبها بالقوة.
حرام
حلال