مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

ابن البلد

كاتب جيد
مجدولين
([glint]الكاتب الفرنسي ألفونس كار[/glint])

الحب ....والهجر..... الغدر..... والوفاء....... الخيانه...
باقصى صوره عندما تاتي من الصديق الانتقام بابشع اشكاله وصوره
هي قصة رائعه بل تحفة خالده
زادها روعة وبهاء الصياغه الادبيه لاعظم كتاب العالم العربي الذي نقلهل للعربية الاستاذ
(مصطفى لطفي المنفلوطي)

اليكم تلخيصي لهذه الرواية
تدور أحداث القصة في ألمانيا بين شاب ( استيفن ) يتحدر من عائلة غنية و فتاة قروية ( مجدولين )، أما الشاب فقد تخلت عنه عائلته و طردته لأنه لم يتزوج الفتاة التي إختارها له والده، و أما الفتاة ( مجدولين ) فهي فتاة قروية وهي وحيدة والدها الذي كان لا يتوانى عن تلبية جميع رغباتها.
تدور قصة حب طاهرة بين الشاب و الفتاة ترك هذا الحب العذري آثاره على أشجار و مقاعد حديقة المنزل الذي عاش فيه بطلا هذه القصة وذلك بعد أن إستأجر استيفن غرفة كانت فارغة في الطابق العلوي في منزل والد مجدولين . و بعد فترة يكتشف والد مجدولين هذاالحب فيخبر استيفن بأن عليه ان يترك الغرفة و هنا تبدأ معاناة الطرفين ، يأخذ كل من مجدولين و استفن عهدا على الاخر بأن يكافحا لأجل حبهما وأن يبذلا المستحيل لكي يكونا معا، ينتقل استيفن إلى مدينة أخرى و سرعان ما يلمع نجمه بالموسيقى والعزف ، أما مجدولين فتتعرف على شاب كان أحد اصدقاء استيفن الاعزاء، ولا تزال تتقرب منه محبة باستيفن حتى يقع في هواها وهنا تبدأ الضغوط من صديقتها و والدها للزواج منه كونه ابن عائلة غنية و عريقة .
في هذه الأثناء يعود استيفن إلى حبيبته ليخبرها بأنه استطاع اخيرا أن يبني لها البيت ذو الغرفة الزرقاء التي لطالما حلما بها ولكنه يجدها على اعتاب الزواج من أحد أعز اصدقائه الذي كان قد قاسمه في يوم من الايام قطعة الخبز ،
يصعق استيفن لهول الخبر و يهيم على وجهه حتى تثقل كاهله الالام والامراض فيغدو طريح الفراش ، تتحسن حاله تدريجيا بفضل صديق له و يحاول ان ينسى مجدولين فيعكف على الموسيقى و التلحين حتى يغدو من أشهر نجوم ألمانيا في وقتها . تتطور الأحداث بشكل سريع فتفقد مجدولين زوجها و أعز صاحباتها و لا يبقى لها و لرضيعتها سوى استيفن الذي يحمل لها بين جوانحه حبا جما لطالما حاول أن يتناساه ، تلجأ اليه فيفتح لها ذراعيه ولكنه يستذكر كيف أنها تركته و تزوجت صاحبه فينهرها لشدة احساسه بالغدر و في اليوم التالي تنتحر مجدولين غرقا في البحيرة القريبة من منزل استيفن وتبوء محاولات استفن لانقاذها بالفشل فتسود الدنيا في عينيه و تلاحقه عقدة الذنب بأنه السبب في موت حبيبته فلا يزال على حاله من الهم والحزن حتى يلحق بها، و يوصي بأن ترث ابنة مجدولين كل ما يملك ،
وهكذا تنتهي هذه القصة التي تحمل الكثير من الصور الرائعة و الاحاسيس المرهفة

والله العظيم الرواية نغم وبس تقروها رح تدعولي اكيييد
ارجو المتعة والافادة مني انا ابن البلد


 

ترانيم العشق

كبار الشخصيات
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

تعريف بكاتب الرواية ..
هو : مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المنفلوطي.
أحد كبار كتاب العربية على مر التاريخ , كاتب فذ أريب أديب , تفرد بأسلوبه الشيق الرائع في مقالاته وكتاباته , وهو أحد مشاهير القرن المنصرم وقد نبغ في وقت مبكر ولم يمهله العمر كثيرا فقد توفي وله من العمر ثمان وأربعون سنة , وكنت أظن أنه لو بقي لأمتع العرب قاطبة بكتاباته وأدبه ولكن لله الأمر من قبل ومن بعد سبحانه وتعالى لا معقب لحكمه ...
وإني للأعجب من عزوف كثير من شباب الإسلام عن القراءة لأمثال هؤلاء الكبار الذين بلغو أعلى درجات الرقي في الكتابة العربية الرصينة والإنشاء الفريد , في الوقت الذي يُراد فيه طمس معالم اللسان العربي الفصيح واستبداله باللهجات العامية السقيمة ...
..
ولد الكاتب في " منفلوط " من الوجه القبلي لمصر من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى والعلم نبغ فيها، من نحو مئتي سنة، قضاة شرعيون ونقباء أشراف، تعلم في الأزهر واتصل بالشيخ محمد عبده اتصالاً وثيقاً ..
وابتدأت شهرته تعلو منذ سنة 1907 بما كان ينشره في جريدة المؤيد من المقالات الأسبوعية تحت عنوان النظرات، وقد جمعت تلك المقالات في كتاب بهذا الإسم وهو مطبوع , وولي أعمالاً كتابية في وزارة المعارف سنة 1909 ووزارة الحقانية 1910 وسكرتارية الجمعية التشريعية 1913 وأخيراً في سكرتارية مجالس النواب، واستمر إلى أن توفي.
له من الكتب (النظرات)، و(في سبيل التاج)، و(العبرات)، و(مختارات المنفلوطي) الجزء الأول .
والمنفلوطي كاتب رائع , أسلوبه ممتع وشيق , كتاباته راقية , تشبيهاته خيالية .

الرواية
اسمها "تحت ظلال الزيزفون" أو "ماجدولين" وهي في الأصل رواية فرنسية للكاتب الفرنسي " الفونس كار" ولم يكن المنفلوطي يحسن اللغة الفرنسية لكن أحد أصدقائه ترجمها له ونقلها إلى العربية فصاغها المنفلوطي صياغة رائعة وحبرها تحبيرا عجيبا حتى كأنها تبر الذهب صاغه إلى حلي وجواهر.. والحقيقة أن المنفلوطي لم يكن يقتصر على الأصل بل كان يخرج عن الأصل ويضيف زيادات ويستطرد بأسلوب أخَّاذ وممتع غاية الإمتاع .
والعجيب في هذه الرواية أنها تستحوذ على قلب قارئها وتستلهب مشاعره وتوقد أحاسيسه ..
حتى إن القارئ ليتفاعل مع مجريات الرواية ويشعر كأنه يعيش مع شخصياتها مباشرة , وربما تأثر القارئ ببعض أحداثها فسالت من عينيه دمعة تعبر عن تفاعله مع الرواية .
وأذكر أنني حين قرأتها أول مرة لم أتمالك نفسي .. وأخبرتني إحدى قريباتي أنها بكت حين قرأتها ورثت لحال الشخصية البائسة في تلك الرواية ..
وهذا والله الإعجاز الأدبي الذي يهز القارئ هزا ....
إن من لم يحرك بكتابته قلوب قارئيه لا يستحق أن يكون كاتبا ...
والذي لا تشعر حين تقرأ له كأنك تتحدث معه مباشرة فهذا ليس بكاتب ..
إن الكاتب الذي لا يستثير مكامن الإحساس عند قرائه ولا يهز المشاعر , ولا يلهب الوجدان ليس بكاتب حقيقة .
من ظن أن الكتابة هي مجرد تسويد الصفحات بالمداد الأسود دون أن يكون لكتابته أثر في النفوس فهذا ما عرف الكتابة ولا شم لها ريحا ..
لقد كانت رواية مجدولين غاية في الروعة .. وكانت مستوحاة من المدرسة " الرومانسية" التي سيطرت على الأدب الروائي في تلك الحقبة وفيما بعد .. وقد اعتمد فيها على أسلوب المراسلة في تدوين أحداثها ، تاركاً لعنصر الخيال دوراً أساسياً وهو ما جعل المنفلوطي يستغله أتم استغلال ويظهر فيه روعة قلمه ويضيف إلى الأصل لونا من الخيال البديع الفاتن .

لقد تأثر المنفلوطي برواية الفونس كار ، وبادر إلى نقلها إلى اللغة العربية ، لما فيها من دعوة صريحة إلى التمسك بقيم الحق والخير والجمال التي تجسدها البيئة القروية الريفية الساذجة .. التي كانت تتزين بها فرنسا في تلك الحقبة .
فأحداث القصة تدور في جو ريفي ، يتميز بالبساطة والعفوية والصدق والإخلاص والقناعة ، شبيهٍ بالجو الذي نشأ فيه المنفلوطي بمصر؛ على خلاف حياة المدينة القائمة على الخداع والكذب والغش والنفاق ، حيث يتهافت الناس على جمع المال دون مراعاة لأبسط المبادئ والقيم الخلقية .
والرواية تحاول التأكيد على أن الخلاف الحاد بين بيئة القرية وبيئة المدينة ، يؤدي إلى خلاف أكثر حدة بين مفهومين للسعادة : أحدهما يعتبر أن السعادة هي نتيجة نجاح المرء في التلاؤم والتكيف مع الظروف الواقعية التي تحيط به. والمفهوم الآخر يعتبر أن المال هو مفتاح السعادة أياً كانت الوسائل المستخدمة في الحصول عليه.

كان المنفلوطي _ كما أسلفنا _ يخرج عن الأصل غالباً ، فيلجأ إلى الاستطراد والتطويل وإلى الحذف والإضافة ، وفقاً لمزاجه ، أو رغبة في إظهار مقدرته البيانية حيناً ، واللغوية حيناً آخر . وكان ميله إلى المداخلة يدفعه إلى التخلي عن الترجمة الحرفية والانصراف إلى إسداء النصائح والإرشادات ، بما يتفق مع المفاهيم الأخلاقية السائدة في بيئته ، لأن معظم قرائه كانوا من شبان وشابات مصر وسائر الأقطار العربية.

والرواية في أساسها ، تدور حول فتى اسمه " استيفن" من أسرة متوسطة الحال ، يحب المطالعة ، ويأنس للطبيعة ، ويجد لذته في العزلة والبعد عن الناس ؛ يترك منزله بعد وفاة أمه وزواج أبيه ، ليسكن وحيداً في غرفة متواضعة ، حيث يحبّ ابنه صاحب المنزل واسمها ماجدولين
، فتبادله الفتاة الحب ، فتتغير نظرة الفتى إلى الوجود ، ويمتلئ قلبه أملاً وبهجة. وتتكرّر اللقاءات بين استيفن وماجدولين في أحضان الطبيعة الخلابة وعلى ضفاف الأنهر ، أو تحت شجرة الزيزفون القائمة في وسط حديقة المنزل ، أو في زورق على صفحة البحيرة القريبة من المنزل، فيحلم العاشقان بحياة مستقبلية سعيدة ، ويرسمان في خيالهما صورة بيتهما العتيد الذي سيضمهما ، وسيكون بيتاً متواضعاً تحيط به حديقة مزروعة بأزهار البنفسج ، وأشجار الزيزفون.

ثم تمضي الرواية .. في بحر من الرومانسية العجيب البديع ...
ولا أريد أن أكشف مضمونها لكي لا أذهب على القارئ لذة قراءتها أقف عند هذا الحد.

لكني أقول :


ماجدولين , و استيفن .. وفي الحياة الكثير .. بين الوفاء والغدر .. بين الحقد والغفران .. بين الثروة والفقر .. بين الطمع والزهد .. و يبقى الحب ....


كتبها ألفونس كار وأبدع .. ترجمها المنفلوطي بتصرف وأبدع كذلك .. وتركا لنا رواية تؤنس الشقي البائس و تلهم السعيد الهانئ .. وما بين الشقاء والهناء سوى شعرة .. ولا بين البؤس والسعادة سوى خيط رفيع معلق على حيطان الزمان .. فلا الهانئ هانئا أبدا .. ولا الشقي شقيا أبدا .

لا شيء في الدنيا أروع من الحب الفاضل .. ولا أصعب في الدنيا من الحب الفاضل .. فمن تذوق طعمه لا يغنيه عنه شيء في الدنيا .. فإن ذهب .. ذهب كل شيء .

سقيمة هذه الدنيا حين تلقي بأوهامها على الأحبة .. وتغريهم بسعادة الجسد على حساب سعادة الروح .. وما سعادة الجسد أبدا إلا بسعادة الروح .

استيفن فهم الدنيا وأوهامها .. كما فهمتها ماجدولين .. إلا أن استيفن فهمها منذ البداية ومجدولين فهمتها عند النهاية .. وما بين البداية والنهاية سوى قصة :

"ماجدولين " .. أو .. " تحت ظلال الزيزفون "

ولقد قال لها استيفن ناصحا ومحذرا : " لا تصدقي يا مجدولين أن في الدنيا سعادة غير سعادة الحب فإن صدقتي فويل لك منك فإنك قد حكمت على قلبك بالموت " .
ولكن هل صدقت مجدولين......
لقد أطلقت تلك العبارة التي قتلت استيفن فيما بعد حين قرأها : " لمَ لمْ تعف عني يا استيفن
"
فلماذا العفو ولماذا لم يعفُ , ولماذا مات استيفن !!
لقد مات استيفن وماتت مجدولين و انتهى كل شي فمن الذي نقض عهد الحب استيفن أم مجدولين أم كلاهما أم أن عهد حب بقي ولم يفارقها حتى دفنا في ضريح واحد .....
أدع الإجابة لكم أعزائي القراء
وأتمنى أن تعجبكم هذه الرواية كما اعجبتني ..
*

أخي ابو شام
اشكرك لمتعة القراءة التي تتحفنا بها
أعدتني الى ايام الاعدادية حينما كنت مغرمة بمطالعة الروايات
على مختلف انواعها
وهذه احداها
امنياتي لك بكل خير
57.gif



 

آنفآس آلمطر

كبار الشخصيات
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

خيال واسع وجذاب يمتلكه الكاتب الفرنسي الفونس

وكانت ترجمة المنفلوطي والاضافات ثرية بالمفردات التي اعطت الرواية
جاذبية اكثر
انا قرأت القليل من هذه الرواية باسلوب الفونس
لكني لم اكملها
احببت ان اقراءها بالعربية وبترجمة المنفلوطي
واسلوبه الرائع
وسلسلة العبارات رائعة للمنفلوطي سانزل منها البعض
لن اقول ذائقة مخملية ابن البلد
بل فاقت الوصف
تحية ...
 

ابن البلد

كاتب جيد
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

تعريف بكاتب الرواية ..
هو : مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المنفلوطي.
له من الكتب (النظرات)، و(في سبيل التاج)، و(العبرات)، و(مختارات المنفلوطي) الجزء الأول .
والمنفلوطي كاتب رائع , أسلوبه ممتع وشيق , كتاباته راقية , تشبيهاته خيالية .

الرواية
اسمها "تحت ظلال الزيزفون" أو "ماجدولين" وهي في الأصل رواية فرنسية للكاتب الفرنسي " الفونس كار" ولم يكن المنفلوطي يحسن اللغة الفرنسية لكن أحد أصدقائه ترجمها له ونقلها إلى العربية فصاغها المنفلوطي صياغة رائعة وحبرها تحبيرا عجيبا حتى كأنها تبر الذهب صاغه إلى حلي وجواهر.. قصة :

"ماجدولين " .. أو .. " تحت ظلال الزيزفون "

ولقد قال لها استيفن ناصحا ومحذرا : " لا تصدقي يا مجدولين أن في الدنيا سعادة غير سعادة الحب فإن صدقتي فويل لك منك فإنك قد حكمت على قلبك بالموت " .

أخي ابو شام
اشكرك لمتعة القراءة التي تتحفنا بها
أعدتني الى ايام الاعدادية حينما كنت مغرمة بمطالعة الروايات
على مختلف انواعها
وهذه احداها
امنياتي لك بكل خير
57.gif




طبعا وبعد امرك مراقبتنا الغالية حذفت كتير من اقتباسي من شان الاطالة ف الرد..
والله عم تتحفينا بهالمعلومات اللي ما بعرف (تلت رباعا)

مشكورة يا سارة
 

ابن البلد

كاتب جيد
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

خيال واسع وجذاب يمتلكه الكاتب الفرنسي الفونس

وكانت ترجمة المنفلوطي والاضافات ثرية بالمفردات التي اعطت الرواية
جاذبية اكثر
انا قرأت القليل من هذه الرواية باسلوب الفونس
لكني لم اكملها
احببت ان اقراءها بالعربية وبترجمة المنفلوطي
واسلوبه الرائع
وسلسلة العبارات رائعة للمنفلوطي سانزل منها البعض
لن اقول ذائقة مخملية ابن البلد
بل فاقت الوصف
تحية ...

اي والله يا وشا الغالية ...
القصة اكثر من رائعة بكثير..
اما بالنسبة لذائقتي فهي نقطة في بحر ذوقكم الرفيع
 

LEGENDS

كاتب محترف
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

يأخذ كل من مجدولين و استفن عهدا على الاخر بأن يكافحا لأجل حبهما وأن يبذلا المستحيل لكي يكونا معا


و ما اجمله فداء المحبين عزيزي

سوف تكون هذه الرواية ضيفة لهذه الليلة و التي بعدها


شكراً لك عزيزي ابن البلد

لا عدمنا ابداعك

هنا عزيزي الرواية كاملتاً



65.gif


 

ابن البلد

كاتب جيد
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

و ما اجمله فداء المحبين عزيزي
سوف تكون هذه الرواية ضيفة لهذه الليلة و التي بعدها
شكراً لك عزيزي ابن البلد
لا عدمنا ابداعك
هنا عزيزي الرواية كاملتاً

كلو يهون كلو يهون على شان خاطر احلى عيون
 

الباشق السوري

كاتب جيد
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

صديقي ابن البلد
قرأـ كثيرا ولكن لكم احببت قرآتها ووالله العظيم مع انه تلخيص الا ان القشعريرة اصابت جلدي

شكرا لك
 

ابن البلد

كاتب جيد
رد: مجدولين (تحت ظلال الزيزفون).. الكاتب الفرنسي*الفونس كار

صديقي ابن البلد
قرأـ كثيرا ولكن لكم احببت قرآتها ووالله العظيم مع انه تلخيص الا ان القشعريرة اصابت جلدي

شكرا لك

سيدي الغالي هذا يدل على انك مخلص حتى في القراءة..
شكرا لمرورك الغالي يا غالي
 

ابن البلد

كاتب جيد
أعلى