*حمزة*
مشرف عام
لماذا يكذب آدم؟
تنزع حواء إلى الكذب لإشعار الآخرين بالراحة،أما آدم فإنه يكذب ليظهر بمظهر أفضل،و كما كانت الكذبة كبيرة كانت الإنفعالات المترافقة معها أكبر، و كانت المؤشرات أكثر وضوحا. و نحن نكذب لسببين، إما انكسب شيئا، و إما لنتجنب ألم، و لحسن الحظ أن غالبية الناس يشعرون بالذنب و تأنيب الضمير أو الضيق عندما يكذبون.
أنواع الكذب عند آدم و حواء:
هنالك ما نطلق عليه بالكذب الأبيض، و هو جزء من نسيج الحياة الاجتماعبة، و هو يحوت دون أن يجرح الواحد منا الآخر، أو يهينه بواسطة حقيقة باردة و قاسية.
و هناك أيضا الكذب المفيد، و الذي يستخدم من جانب شخص ينوي أن يساعد الآخرين، كأن يخفي عن طفل ضحية حادثة سيارة أن والدبه قضيا في الحادثة ذاتها، و ذلك لتوفبر عليه عبء صدمو لا يستطيع أن يتحملها في ظروفه تلك.
و أيضا الكذب الاحتبالي، و هو كذب خطير، لأن صاحبه ينزع إلى إيذاء الضحية من أجل مصلحته. و هنالك طريقتان في هذا النوع من الكذب: الإخفاء و التزوبر، في الإخفاء لا يتفوه المرء بكذبة فعلية، إلا أنه يخفي معلومات قد تكون مفيدة للطرف الآخر، أما في التزوير فتقدم المهلومات الخاطئة على أنها هي الصحيحة، و هذا النوع من الكذب لا يكون إلا مقصودا و ليس عارضا.
و هناك أيضا الكذب المفيد، و الذي يستخدم من جانب شخص ينوي أن يساعد الآخرين، كأن يخفي عن طفل ضحية حادثة سيارة أن والدبه قضيا في الحادثة ذاتها، و ذلك لتوفبر عليه عبء صدمو لا يستطيع أن يتحملها في ظروفه تلك.
و أيضا الكذب الاحتبالي، و هو كذب خطير، لأن صاحبه ينزع إلى إيذاء الضحية من أجل مصلحته. و هنالك طريقتان في هذا النوع من الكذب: الإخفاء و التزوبر، في الإخفاء لا يتفوه المرء بكذبة فعلية، إلا أنه يخفي معلومات قد تكون مفيدة للطرف الآخر، أما في التزوير فتقدم المهلومات الخاطئة على أنها هي الصحيحة، و هذا النوع من الكذب لا يكون إلا مقصودا و ليس عارضا.
من يكذب أكثر ... آدم أم حواء؟
من المؤكد أن كل النساء سيصرخن بصوت واحد:الرجل
أظهرت الدراسات و التجارب العلمبة أن حواء و آدم يتفوهان بالعدد المماثل من الكاذيب تقريبا، و الفرق في المحتوى بينهما، فنجد حواء تنزع إلى الكذب الإشعار الآخرين بالراحة، أما آدم فإنه يكذب ليبدو بمظهر أفضل، و تتكذب حواء للمحافظة على سلامة العلاقة، و يصعب عليها الكذب في مشاعرها الحقيقية، و يكذب آدم لتجنب الشجارات.
أظهرت الدراسات و التجارب العلمبة أن حواء و آدم يتفوهان بالعدد المماثل من الكاذيب تقريبا، و الفرق في المحتوى بينهما، فنجد حواء تنزع إلى الكذب الإشعار الآخرين بالراحة، أما آدم فإنه يكذب ليبدو بمظهر أفضل، و تتكذب حواء للمحافظة على سلامة العلاقة، و يصعب عليها الكذب في مشاعرها الحقيقية، و يكذب آدم لتجنب الشجارات.