أدوية من الطبيعة
للغثيان :
تستعمل شرائح الزنجبيل للتخلص من الغثيان بغض النظر
عن أسبابه ,ولاسيما ذلك الذي يترافق مع الحمل أو الذي يلي
العمليات الجراحية , حيث يقطع الزنجبيل إلى شرائح وتلقى
وتلقى في الماء الساخن , ومن ثم تؤخذ من الماء وتجمد مع
مكعبات الثلج .ثم يمص المريض الشرائح المثلجة طوال النهار
للفواق :
يتوقف الفواق عند تناول ملعقة أو اثنتين من السكر نظرا ً لأن
الحبيبات الخشنة تحفز عمل العصب المتأثر الذي يسبب تقلصات
المريء , وتأتي أية مادة غذائية حبيبية خشنة بالمفعول ذاته
لالتهابات البلعوم :
يتمتع الثوم بخواص مضادة للبكتيريا ,لاسيما إذا كان مهروسا ً للتو
ويساعد السائل الدافئ في تلطيف الأغشية الملتهبة , لذلك يمكن التخفيف
من التهابات البلعوم عن طريق الغرغرة مرتين يوميا ً وعلى مدى ثلاثة أيام
بخليط من الماء الدافئ وهروس ستة فصوص من الثوم .
للسعلة :
يتم تخفيف السعال بتناول مكعبين من الشوكولا الغامقة , فقد بينت الأبحاث
أن مادة الثيوبرومين المتوفرة في الشوكولا فعالة في التخلص من السعال
دون أن تخلف أية آثار جانبية , ويتم علاج السعال الليلي المستمر بتناول
ملعقتين من العسل بالإضافة لتناول فيتامين C قبيل النوم بنصف ساعة , وهذا الأخير يعمل على تعزيز المناعة .
للحمى :
يخفف شاي الزيزفون الحمى بطريقتين : فهو يحفز منطقة المهاد للتحكم
بحرارة الجسم , كما أنه يساعد في توسيع الأوعية الدموية , مما يسبب التعرق,
ويحضر الشاي بغمس وريقات الزيزفون المجففة في كأس من الماء الساخن لمدة ربع ساعة . ومن المفترض أن يكون التحسن فوريا ً مع نهاية اليوم إذا تم تناول الشاي لأربع مرات . و إلا لابد من مراجعة الطبيب .
أما إذا كانت الحرارة مرتفعة جدا ً فلا بد أولا ً من إجراء حمام بدرجة حرارة دافئة إلى أن تهبط حرارة الجسم فتصبح قريبة من حرارة الماء , ومن ثم يتم تناول شاي الزيزفون لتهبط الحرارة أكثر .
للحروق :
يوضع فوق الحروق البسيطة هلام صبار الألوفيرا aloe vera
المعروف بتأثيره المبرد والمضاد للالتهاب , كما أنه يشكل طبقة وقاية تمنع تماس النهايات العصبية في الجلد مع الهواء وهذا سبب الألم .
للنفخة :
يقتل النعناع البكتريا المسببة للنفخة ويساعد على ارتخاء عضلات مجرى الهضم , وهذا بدوره يجعل الهضم سلسا ً دون تشنجات , وتتوفر في الصيدليات برشامات نعناع معوية لا تفتح محتوياتها داخل المعدة , لأن هذا يفاقم الوضع بأن يصيب المرء بعسر الهضم أو الحرقة , فضلا ً على أن الغازات تتشكل أصلا ً داخل الأمعاء .
لرائحة القدمين :
ثمة طريقتان للتخلص من البكتريا المسببة لرائحة القدمين : إما عن طريق مغطس للقدمين يومي في مقدار من الخل مع مقدارين من الماء , أو مغطس يومي من الشاي المخمر الأسود لمدة ثلاثين دقيقة ، فمادة الشايين تقتل البكتيريا وتغلق مسام القدمين لمدة أطول , مما يخفي البيئة الرطبة التي تعتمد عليها البكتيريا في حياتها , وتظهر النتائج في غضون أيام أو أسبوع على الأكثر , وينصح بأن يتجنب المرء المغاطس في حال وجود جروح أو تقرحات في القدم.
للزكام :
إن تناول فيتامين C مع بدايات الزكام يساعد في التقليل من مدة الإصابة به ، وثمة وصفة جيدة للحصول على فيتامين C من عصير نصف ليمونة مضافا ً إليها قشرة الليمون , ويصب فوقها ماء مغلي مع ملعقة من العسل , حيث يساعد العسل على محاربة الالتهاب ويشكل طبقة حماية تخفف من آلام البلعوم . ويعمل البخار المتصاعد من فنجان الليمون هذا على تفتيح الجيوب الأنفية , كما يساعد الشراب بذاته على محاربة البكتيريا .
للبخر :
يمكن للغرغرة بعصير الليمون أن تقتل البكتيريا المسببة لرائحة الفم , ومن ثم ينصح بتناول القليل من اللبن الغني بالمعززات الحيوية من قبيل lactobacillus والتي تحارب البكتيريا الضارة , وهكذا فإن مزيج الليمون واللبن يخفف من رائحة الفم , ويدوم مفعول هذا المزيج من 12 إلى 24 ساعة.
لتشقق الشفتين :
يتمتع زيت الزيتون بخواص ترطيبية ومضادة للأكسدة والالتهاب , لذلك يعمل دهنه لثلاث مرات يوميا ً على تخفيف تشققات الشفتين بشكل فوري , بيد أن عملية التعافي واسترجاع الشفتين لشكلهما قد تستغرق بضعة أيام , وثمة أبحاث مخبرية على الفئران تشير بنتائجها الأولية أن دهن زيت الزيتون البكر على مناطق الحروق الشمسيةقد يمنع عنها الإصابة بالسرطان .
لتشنج الرقبة :
ينجم تشنج الرقبة عن تباطؤ جريان الدم فيها وتباطؤ تدفق اللمف إلى عضلاتها.
ويمكن التخفيف من التشنج عبر طريقة التعاقب الحراري أي بتمرير الماء الساخن على الرقبة لعشرين ثانية لتحسين تدفق الدم ومن ثم تمرير الماء البارد لعشر ثوان حتى تتقلص الأوعية الدموية , وتكرر تلك العملية ثلاث مرات على أن تنتهي بدور الماء البارد , وبعد الانتهاء من الاستحمام , يندفع الدم إلى الجلد حتى يدفئ الجسم البارد وتكتمل بالتالي عملية توسيع الأوعية الدموية .
للشخير :
ثمة حل طريف وبسيط للتخلص من الشخير ليلا ً بأن يضع المرء كرة تنس صفراء في جوربه , ويخيطه في ياقة ملابس النوم , وهكذا يضطر النائم للتقلب على جنبه ليجد وضعية مريحة للنوم دون أن يستيقظ , فينهي بذلك الشخير .
للأرق :
يفرز الجسم الميلاتونين لتنظيم النوم, وقد بينت الأبحاث أن هذا الهرمون متوفر بكثرة في الفصيلة الكرزية,إذ أنه يساعد على الاستغراق في النوم , ولا ريب أن الحمام الساخن قبل النوم يريح الأعصاب ويساعد على الاسترخاء, وكما يمكن استعمال عطر الخزامى في الغرفة لأنه هو الآخر يبعث على النعاس.
للعينين المنتفختين المتعبتين :
يتميز الشاي بغناه بالمواد المقبضة ومن أبرزها مادة الشايين أو التانين التي تساعد على شد الانتفاخ الموجود تحت العينين ,أما الطريقة فتتم بتخمير الشاي في كأس من الماء المغلي لبضعة دقائق , ومن ثم تبريد الماء وغمس قطع قماش فيها ووضعها على العينين لعشر دقائق .
لتبييض الأسنان :
يمكن صنع معجون باستخدام بضعة حبات من الفريز مع صودا الخبز بإضافة بعض الماء , ومن ثم تفرك الأسنان بها لبضعة دقائق , وهكذا تساعد صودا الخبز على إزالة البقع ويساعد حمض الماليك في الفريز على إزالة البقع المتشكلة بفعل الطعام والشراب .
للتخلص من الصداع :
يفيد المغنيزيوم في التخفيف من تشنج عضلات الرأس وتقلصاتها , وفي هذه الحالة لابد من استعمال أقراص تحتوي على مغنيزيوم وقائي لا علاجي , وهكذا يمكن استعماله قبل فترة من موعد بعض أنواع الصداع , ويشار إلى ضرورة أن يستشير المرء الطبيب إذا كان المصاب يعاني من مشكلات في الكلية قبل تناوله المغنيزيوم .
للبشرة الجافة والأكزيما :
كشفت الأبحاث حديثا ً عن توفر مركب في الشوفان يعرف باسم avenanthramides وهو معروف بتأثيره المهدئ على البشرة الملتهبة والمتهيجة , ويمكن الاستفادة من الشوفان بوضعه في جورب نظيف وجاف ومغلق من الجهتين , ومن ثم يستخدم الماء كمغطس للجسم لمدة 12 – 20 دقيقة .
للغثيان :
تستعمل شرائح الزنجبيل للتخلص من الغثيان بغض النظر
عن أسبابه ,ولاسيما ذلك الذي يترافق مع الحمل أو الذي يلي
العمليات الجراحية , حيث يقطع الزنجبيل إلى شرائح وتلقى
وتلقى في الماء الساخن , ومن ثم تؤخذ من الماء وتجمد مع
مكعبات الثلج .ثم يمص المريض الشرائح المثلجة طوال النهار
للفواق :
يتوقف الفواق عند تناول ملعقة أو اثنتين من السكر نظرا ً لأن
الحبيبات الخشنة تحفز عمل العصب المتأثر الذي يسبب تقلصات
المريء , وتأتي أية مادة غذائية حبيبية خشنة بالمفعول ذاته
لالتهابات البلعوم :
يتمتع الثوم بخواص مضادة للبكتيريا ,لاسيما إذا كان مهروسا ً للتو
ويساعد السائل الدافئ في تلطيف الأغشية الملتهبة , لذلك يمكن التخفيف
من التهابات البلعوم عن طريق الغرغرة مرتين يوميا ً وعلى مدى ثلاثة أيام
بخليط من الماء الدافئ وهروس ستة فصوص من الثوم .
للسعلة :
يتم تخفيف السعال بتناول مكعبين من الشوكولا الغامقة , فقد بينت الأبحاث
أن مادة الثيوبرومين المتوفرة في الشوكولا فعالة في التخلص من السعال
دون أن تخلف أية آثار جانبية , ويتم علاج السعال الليلي المستمر بتناول
ملعقتين من العسل بالإضافة لتناول فيتامين C قبيل النوم بنصف ساعة , وهذا الأخير يعمل على تعزيز المناعة .
للحمى :
يخفف شاي الزيزفون الحمى بطريقتين : فهو يحفز منطقة المهاد للتحكم
بحرارة الجسم , كما أنه يساعد في توسيع الأوعية الدموية , مما يسبب التعرق,
ويحضر الشاي بغمس وريقات الزيزفون المجففة في كأس من الماء الساخن لمدة ربع ساعة . ومن المفترض أن يكون التحسن فوريا ً مع نهاية اليوم إذا تم تناول الشاي لأربع مرات . و إلا لابد من مراجعة الطبيب .
أما إذا كانت الحرارة مرتفعة جدا ً فلا بد أولا ً من إجراء حمام بدرجة حرارة دافئة إلى أن تهبط حرارة الجسم فتصبح قريبة من حرارة الماء , ومن ثم يتم تناول شاي الزيزفون لتهبط الحرارة أكثر .
للحروق :
يوضع فوق الحروق البسيطة هلام صبار الألوفيرا aloe vera
المعروف بتأثيره المبرد والمضاد للالتهاب , كما أنه يشكل طبقة وقاية تمنع تماس النهايات العصبية في الجلد مع الهواء وهذا سبب الألم .
للنفخة :
يقتل النعناع البكتريا المسببة للنفخة ويساعد على ارتخاء عضلات مجرى الهضم , وهذا بدوره يجعل الهضم سلسا ً دون تشنجات , وتتوفر في الصيدليات برشامات نعناع معوية لا تفتح محتوياتها داخل المعدة , لأن هذا يفاقم الوضع بأن يصيب المرء بعسر الهضم أو الحرقة , فضلا ً على أن الغازات تتشكل أصلا ً داخل الأمعاء .
لرائحة القدمين :
ثمة طريقتان للتخلص من البكتريا المسببة لرائحة القدمين : إما عن طريق مغطس للقدمين يومي في مقدار من الخل مع مقدارين من الماء , أو مغطس يومي من الشاي المخمر الأسود لمدة ثلاثين دقيقة ، فمادة الشايين تقتل البكتيريا وتغلق مسام القدمين لمدة أطول , مما يخفي البيئة الرطبة التي تعتمد عليها البكتيريا في حياتها , وتظهر النتائج في غضون أيام أو أسبوع على الأكثر , وينصح بأن يتجنب المرء المغاطس في حال وجود جروح أو تقرحات في القدم.
للزكام :
إن تناول فيتامين C مع بدايات الزكام يساعد في التقليل من مدة الإصابة به ، وثمة وصفة جيدة للحصول على فيتامين C من عصير نصف ليمونة مضافا ً إليها قشرة الليمون , ويصب فوقها ماء مغلي مع ملعقة من العسل , حيث يساعد العسل على محاربة الالتهاب ويشكل طبقة حماية تخفف من آلام البلعوم . ويعمل البخار المتصاعد من فنجان الليمون هذا على تفتيح الجيوب الأنفية , كما يساعد الشراب بذاته على محاربة البكتيريا .
للبخر :
يمكن للغرغرة بعصير الليمون أن تقتل البكتيريا المسببة لرائحة الفم , ومن ثم ينصح بتناول القليل من اللبن الغني بالمعززات الحيوية من قبيل lactobacillus والتي تحارب البكتيريا الضارة , وهكذا فإن مزيج الليمون واللبن يخفف من رائحة الفم , ويدوم مفعول هذا المزيج من 12 إلى 24 ساعة.
لتشقق الشفتين :
يتمتع زيت الزيتون بخواص ترطيبية ومضادة للأكسدة والالتهاب , لذلك يعمل دهنه لثلاث مرات يوميا ً على تخفيف تشققات الشفتين بشكل فوري , بيد أن عملية التعافي واسترجاع الشفتين لشكلهما قد تستغرق بضعة أيام , وثمة أبحاث مخبرية على الفئران تشير بنتائجها الأولية أن دهن زيت الزيتون البكر على مناطق الحروق الشمسيةقد يمنع عنها الإصابة بالسرطان .
لتشنج الرقبة :
ينجم تشنج الرقبة عن تباطؤ جريان الدم فيها وتباطؤ تدفق اللمف إلى عضلاتها.
ويمكن التخفيف من التشنج عبر طريقة التعاقب الحراري أي بتمرير الماء الساخن على الرقبة لعشرين ثانية لتحسين تدفق الدم ومن ثم تمرير الماء البارد لعشر ثوان حتى تتقلص الأوعية الدموية , وتكرر تلك العملية ثلاث مرات على أن تنتهي بدور الماء البارد , وبعد الانتهاء من الاستحمام , يندفع الدم إلى الجلد حتى يدفئ الجسم البارد وتكتمل بالتالي عملية توسيع الأوعية الدموية .
للشخير :
ثمة حل طريف وبسيط للتخلص من الشخير ليلا ً بأن يضع المرء كرة تنس صفراء في جوربه , ويخيطه في ياقة ملابس النوم , وهكذا يضطر النائم للتقلب على جنبه ليجد وضعية مريحة للنوم دون أن يستيقظ , فينهي بذلك الشخير .
للأرق :
يفرز الجسم الميلاتونين لتنظيم النوم, وقد بينت الأبحاث أن هذا الهرمون متوفر بكثرة في الفصيلة الكرزية,إذ أنه يساعد على الاستغراق في النوم , ولا ريب أن الحمام الساخن قبل النوم يريح الأعصاب ويساعد على الاسترخاء, وكما يمكن استعمال عطر الخزامى في الغرفة لأنه هو الآخر يبعث على النعاس.
للعينين المنتفختين المتعبتين :
يتميز الشاي بغناه بالمواد المقبضة ومن أبرزها مادة الشايين أو التانين التي تساعد على شد الانتفاخ الموجود تحت العينين ,أما الطريقة فتتم بتخمير الشاي في كأس من الماء المغلي لبضعة دقائق , ومن ثم تبريد الماء وغمس قطع قماش فيها ووضعها على العينين لعشر دقائق .
لتبييض الأسنان :
يمكن صنع معجون باستخدام بضعة حبات من الفريز مع صودا الخبز بإضافة بعض الماء , ومن ثم تفرك الأسنان بها لبضعة دقائق , وهكذا تساعد صودا الخبز على إزالة البقع ويساعد حمض الماليك في الفريز على إزالة البقع المتشكلة بفعل الطعام والشراب .
للتخلص من الصداع :
يفيد المغنيزيوم في التخفيف من تشنج عضلات الرأس وتقلصاتها , وفي هذه الحالة لابد من استعمال أقراص تحتوي على مغنيزيوم وقائي لا علاجي , وهكذا يمكن استعماله قبل فترة من موعد بعض أنواع الصداع , ويشار إلى ضرورة أن يستشير المرء الطبيب إذا كان المصاب يعاني من مشكلات في الكلية قبل تناوله المغنيزيوم .
للبشرة الجافة والأكزيما :
كشفت الأبحاث حديثا ً عن توفر مركب في الشوفان يعرف باسم avenanthramides وهو معروف بتأثيره المهدئ على البشرة الملتهبة والمتهيجة , ويمكن الاستفادة من الشوفان بوضعه في جورب نظيف وجاف ومغلق من الجهتين , ومن ثم يستخدم الماء كمغطس للجسم لمدة 12 – 20 دقيقة .
