╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

دمع العيون

(حكاية وطـن )
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px ridge green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الســـ ـــلام عليكـــ ـــم ورحمـــ ــة الله وبركاتـــ ـــه


نتابــــــع مواضيعنا عن تونــــس الخضراء
لهذا الأسبـــــوع
وهي فرصه رائعـــــهـ لأعرفكـــمـ بشاعــــــر الجبل الأخضر
شـــــاعر الحيـــاهـ


(( أبو القاسمـ الشابي ))

%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A1+%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%86+%D9%88%D8%B9%D8%B1%D8%A8+%D9%8A%D8%AD%D8%AA%D9%81%D9%84%D9%88%D9%86+%D8%A8%D9%85%D8%A6%D9%88%D9%8A%D8%A9+%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9+%D8%A3%D8%A8%D9%88+%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D9%8A.jpg

أبو القاسم الشابي
(24 فبراير1909 - 9 أكتوبر1934م)
شاعر تونسي من العصر الحديث ولد في بلدة الشابة التابعة لولاية توزر المعروفة في تونس بكثرة العلماء و الشعراء فيها.


467760.jpg


أبو القاسم الشابي
هو شاعر الخضراء تونس،
وهو القائل في مطلع قصيدته إرادة الحياة (من بحر المتقارب):

إذا الشعب يوماً أراد الحيـاة
فلا بدّ أن يستجيب القدر
ولا بدّ للـيل أن ينجلي
ولا بدّ للقيد أن ينكسـر
ومن لم يُعانــقه شوق الحيــاة
تبخّر في جوّهـا واندثــر
فويلٌ لمن لم تشُقْه الحياة
من صفعة العدم المنتصــر
كذلك قالـت لي الكائنــات
وحدّثني روحهـا المستتــر

بدأ تعلّمه في "الكتاتيب" وهو في الخامسة من عمره، وأتمّ حفظ القرآن بكامله في سنّ التاسعة. ثم أخذ والده يعلّمه بنفسه أصول العربية ومبادئ العلوم الأخرى حتى بلغ الحادية عشرة. التحق بالزيتونية أقدم جامعة في العالم العربي و مناره العلوم لبلاد المغرب والمشرق (بني الأزهر بعدها ب300 سنة) في 11 أكتوبر1920 وتخرّج سنة 1928 نائلاً شهادة "التطويع" ثم التحق بمدرسة الحقوق التونسية وتخرج منها سنة 1930.




حيـــــــــاتـــهـ :


ولد أبو القاسم الشابي في يوم الأربعاء في الرابع والعشرين من شباط عام 1909م الموافق الثالث من شهر صفر سنة 1327هـ وذلك في مدينة توزر في تونس .
قضى الشيخ محمد الشابي حياته المسلكية في القضاء بمختلف المدن التونسية حيث تمتع السابي بجمالها الطبيعي الخلاب، ففي سنة 1328هـ 1910 م عين قاضيا في سليانة ثم في قفصة في العام التالي ثم في قابس 1332هـ 1914م ثم في جبال تالة 1335هـ 1917م ثم في مجاز الباب 1337هـ 1918م ثم في رأس الجبل 1343هـ 1924م ثم انه نقل إلى بلدة زغوان 1345هـ 1927م ومن المنتظر أن يكون الشيخ محمد نقل أسرته معه وفيها ابنه البكر أبو القاسم وهو يتنقل بين هذه البلدان ، ويبدو أن الشابي الكبير قد بقي في زغوان إلى صفر من سنة 1348هـ – أو آخر تموز 1929 حينما مرض مرضه الأخير ورغب في العودة إلى توزر ، ولم يعش الشيخ محمد الشابي طويلاً بعد رجوعه إلى توزر فقد توفي في الثامن من أيلول –سبتمبر 1929 الموافق للثالث من ربيع الثاني 1348هـ.
كان الشيخ محمد الشابي رجلاً صالحاً تقياً يقضي يومه بين المسجد والمحكمة والمنزل وفي هذا الجو نشأ أبو القاسم الشابي ومن المعروف أن للشابي ثلاثة أخوة هم محمد الأمين وعبد الله وعبد الحميد أما محمد الأمين فقد ولد في عام 1917 في قابس ثم مات عنه أبوه وهو في الحادية عشر من عمره ولكنه أتم تعليمه في المدرسة الصادقية أقدم المدارس في القطر التونسي لتعليم العلوم العصرية واللغات الأجنبية وقد أصبح الأمين مدير فرع خزنة دار المدرسة الصادقية نفسها وكان الأمين الشابي أول وزير للتعليم في الوزارة الدستورية الأولى في عهد الاستقلال فتولى المنصب من عام 1956 إلى عام 1958م.
وعرف عن الأمين أنه كان مثقفاً واسع الأفق سريع البديهة حاضر النكتة وذا اتجاه واقعي كثير التفاؤل مختلفاً في هذا عن أخيه أبي القاسم الشابي.والأخ الآخر عبد الله قاضي في محكمة التعقيب متقاعد لا زال على قيد الحياة ام الأخ الآخر عبد الحميد كان أستاذ جامعي قد توفي.
يبدو بوضوح أن الشابي كان يعلم على أثر تخرجه في الزيتونة اعرق الجامعات العربية أو قبلها بقليل أن قلبه مريض ولكن أعراض الداء لم تظهر عليه واضحة إلا في عام 1929 وكان والده يريده أن يتزوج فلم يجد أبو القاسم الشابي للتوفيق بين رغبة والده وبين مقتضيات حالته الصحية بداً من أن يستشير طبيباً في ذلك وذهب الشابي برفقة صديقة زين العابدين السنوسي لاستشارة الدكتور محمود الماطري وهو من نطس الأطباء ، ولم يكن قد مضى على ممارسته الطب يومذاك سوى عامين وبسط الدكتور الماطري للشابي حالة مرضه وحقيقة أمر ذلك المرض غير أن الدكتور الماطري حذر الشابي على أية حال من عواقب الإجهاد الفكري والبدني وبناء على رأي الدكتور الماطري وامتثالاً لرغبة والده عزم الشاي على الزواج وعقد قرانه.
يبدو أن الشابي كان مصاباً بالقلاب منذ نشأته وأنه كان يشكو انتفاخاً وتفتحاً في قلبه ولكن حالته ازدادت سوءاً فيما بعد بعوامل متعددة منها التطور الطبيعي للمرض بعامل الزمن والشابي كان في الأصل ضعيف البنية ومنها أحوال الحياة التي تقلّب فيها طفلاً ومنها الأحوال السيئة التي كانت تحيط بالطلاب عامة في مدارس السكنى التابعة للزيتونة. ومنها الصدمة التي تلقاها بموت محبوبتة الصغيرة ومنها فوق ذلك إهماله لنصيحة الأطباء في الاعتدال في حياته البدنية والفكرية ومنها أيضاً زواجه فيما بعد.لم يأتمر الشابي من نصيحة الأطباء إلا بترك الجري والقفز وتسلق الجبال والسياحة ولعل الألم النفساني الذي كان يدخل عليه من الإضراب عن ذلك كان أشد عليه مما لو مارس بعض أنواع الرياضة باعتدال. يقول بإحدى يومياته الخميس 16-1-1930 وقد مر ببعض الضواحي : " ها هنا صبية يلعبون بين الحقول وهناك طائفة من الشباب الزيتوني والمدرسي يرتاضون في الهواء الطلق والسهل الجميل ومن لي بأن أكون مثلهم ؟ ولكن أنى لي ذلك والطبيب يحذر علي ذلك لأن بقلبي ضعفاً ! آه يا قلبي ! أنت مبعث آلامي ومستودع أحزاني وأنت ظلمة الأسى التي تطغى على حياتي المعنوية والخارجية ".
وقد وصف الدكتور محمد فريد غازي مرض الشابي فقال: " إن صدقنا أطباؤه وخاصة الحكيم الماطري قلنا إن الشابي كان يألم من ضيق الأذنية القلبية أي أن دوران دمه الرئوي لم يكن كافياً وضيق الأذنية القلبية هو ضيق أو تعب يصيب مدخل الأذنية فيجعل سيلان الدم من الشرايين من الأذنية اليسرى نحو البطينة اليسرى سيلاناً صعباً أو أمراً معترضاً ( سبيله ) وضيق القلب هذا كثيرا ما يكون وراثياً وكثيراً ما ينشأ عن برد ويصيب الأعصاب والمفاصل وهو يظهر في الأغلب عند الأطفال والشباب مابين العاشرة والثلاثين وخاصة عند الأحداث على وشك البلوغ ". وقد عالج الشابي الكثير من الأطباء منهم الطبيب التونسي الدكتور محمود الماطري ومنهم الطبيب الفرنسي الدكتور كالو والظاهر من حياة الشابي أن الأطباء كانوا يصفون له الإقامة في الأماكن المعتدلة المناخ. قضى الشابي صيف عام 1932 في عين دراهم مستشفياً وكان يصحبه أخوه محمد الأمين ويظهر أنه زار في ذلك الحين بلدة طبرقة برغم ما كان يعانيه من الألم ، ثم أنه عاد بعد ذلك إلى توزر وفي العام التالي اصطاف في المشروحة إحدى ضواحي قسنطينة من أرض القطر الجزائري وهي منطقة مرتفعة عن سطح البحر تشرف على مساحات مترامية وفيها من المناظر الخلابة ومن البساتين ما يجعلها متعة الحياة الدنيا وقد شهد الشابي بنفسه بذلك ومع مجيء الخريف عاد الشابي إلى تونس الحاضرة ليأخذ طريقة منها إلى توزر لقضاء الشتاء فيها. غير أن هذا التنقل بين المصايف والمشاتي لم يجد الشابي نفعاً فقد ساءت حاله في آخر عام 1933 واشتدت عليه الآلام فاضطر إلى ملازمة الفراش مدة. حتى إذا مر الشتاء ببرده وجاء الربيع ذهب الشابي إلى الحمّة أو الحامه (حامة توزر) طالباً الراحة والشفاء من مرضه المجهول وحجز الأطباء الاشتغال بالكتابة والمطالعة. وأخيراً أعيا الداء على التمريض المنزلي في الآفاق فغادر الشابي توزر إلى العاصمة في 26-8-1934 وبعد أن مكث بضعة أيام في أحد فنادقها وزار حمام الأنف ، أحد أماكن الاستجمام شرق مدينة تونس نصح له الأطباء بأن يذهب إلى أريانة وكان ذلك في أيلول واريانة ضاحية تقع على نحو خمس كيلومترات إلى الشمال الشرقي من مدينة تونس وهي موصوفة بجفاف الهواء. ولكن حال الشابي ظلت تسوء وظل مرضه عند سواد الناس مجهولاً أو كالمجهول وكان الناس لا يزالون يتساءلون عن مرضه هذا : أداء السل هو أم مرض القلب؟.
ثم أعيا مرض الشابي على عناية وتدبير فرديين فدخل مستشفى الطليان في العاصمة التونسية في اليوم الثالث من شهر أكتوبر قبل وفاته بستة أيام ويظهر من سجل المستشفى أن أبا القاسم الشابي كان مصاباً بمرض القلب.
توفي أبو القاسم الشابي في المستشفى في التاسع من أكتوبر من عام 1934 فجراً في الساعة الرابعة من صباح يوم الأثنين الموافق لليوم الأول من رجب سنة 1353هـ.

نقل جثمان الشابي في أصيل اليوم الذي توفي فيه إلى توزر ودفن فيها ، وقد نال الشابي بعد موته عناية كبيرة ففي عام 1946 تألفت في تونس لجنة لإقامة ضريح له نقل إليه باحتفال جرى يوم الجمعة في السادس عشر من جماد الثانية عام 1365هـ. و يعبر الشابي أجمل تعبير عن انوار تونس و المغرب العربي التي إستفادت منها بلاد المشرق كما هي الحال مع ابن خلدون و الحصري القيرواني و ابن رشيق و غيرهم المعبرين أنصع تعبير عن خصوصية المدرسة المغاربية أو مدرسة الغرب الإسلامي الذي تؤهله جغرافيته أن يكون الجسر بين الغرب و الشرق و الذي ظل مدافعا عن الثغور و لم يمح رغم الداء والأعداء كما يقول الشابي.



إحدى قصائدهـ :

بعنــــــوان

(( صلــوات في هيكـــــــل الحــــب ))

عذبةٌ أنتِ كالطفولة كالأحلام كاللحنِ كالصباحِ الجديدِ
كالسماء الضحوكِ كالليلةِ القمراءِ كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
يا لها من وداعـةٍ وجَمالٍ وشبابٍ منعّمٍ أملودِ
يا لَهَا من طهارةٍ تبعثُ التقديسَ في مهجة الشقيّ العنيد

يا لها من رقّةٍ تكاد يرفّ الوردُ منها في الصخرة الجلمود
أيّ شيء تراك هل أنت فينيس تَهادت بين الورى من جديد
لتعيد الشبابَ والفرحَ المعسـولَ للعالَمِ التعيس العميـد
أم ملاك الفردوس جاء إلى الأرضِ ليحيي روح السلام العهيد

أنتِ .. ما أنتِ ؟ رسمٌ جَميلٌ عبقريٌّ من فنّ هذا الوجود
فيك ما فيه من غموضٍ وعمقٍ وجمالٍ مقدّسٍ معبود
أنتِ ما أنتِ؟ أنت فجرٌ من السحر تَجلّى لقلبِي المعمود
فأراه الحياةَ في مونق الحُسن وجلّى له خفايا الخلود

أنت روح الربيع تختال في الدنيا فتهتز رائعاتُ الورود
تهب الحياة سكرى من العطر ويدوّي الوجود بالتغريد
كلما أبصرتك عيناي تَمشين بخطو موقّع كالنشيد
خفق القلبُ للحياة ورفّ الزهرُ في حقل عمري الْمجرود

وانتشت روحي الكئيبة بالحبّ وغنّت كالبلبلِ الغرّيد
أنت تحيين في فؤادي ما قد مات في أمسي السعيد الفقيد
وتشيدين في خرائب روحي ما تلاشى في عهدي الْمجدود
من طموحٍ إلى الجمالِ إلى الفنِّ إلى ذلك الفضاءِ البعيد

وتبثين رقّة الأشواق والأحلام والشدو والهوى في نشيدي
بعد أن عانقت كآبة أيامي فؤادي وألْجمت تغريدي
أنت أنشودة الأناشيد غنّاك إلهُ الغناء ربّ القصيد
فيك شبّ الشباب وشّحَهُ السحرُ وشدو الهوى وعطر الورود

وتبثين رقّة الأشواق والأحلام والشدو والهوى في نشيدي
بعد أن عانقت كآبة أيامي فؤادي وألجمت تغريدي
أنت أنشودة الأناشيد غنّاك إلهُ الغناء ربّ القصيد
فيك شبّ الشباب وشّحَهُ السحرُ وشدو الهوى وعطر الورود

وقوام يكاد ينطق بالألحان في كل وقفة وقعود
كل شيء موقع فيك حتى لفتة الجيد واهتزاز النهود
أنت..أنت الحياة في قدسها السامي وفي سحرها الشجيّ الفريد
أنت.. أنت الحياة في رقة الفجرِ وفي رونق الربيع الوليد

أنت .. أنت الحياة كل أوان في رواء من الشباب جديد
أنت.. أنت الحياة فيكِ وفي عينيك آيات سحرها الممدود
أنت دنيا الأناشيد والأحلام والسحر والخيال المديد
أنت فوق الخيال والشعر والفن وفوق النهى وفوق الحدود

أنت قدسي ومعبدي وصباحي وربيعي ونشوتي وخلودي
يا ابنة النور إنني أنا وحدي من رأى فيك روعك المعبود
فدعيني أعيش في ظلك العذب وفي قرب حُسنك المشهود
عيشة للجمال والفن والإلهام والطهر والسنَى والسجود

عيشة الناسك البتول يناجي الرب في نشوة الذهول الشديد
وامنحيني السلام والفرح الروحي يا ضوء فجري المنشود
وارحميني فقد تَهدمت في كون من اليأس والظلام مشيد
أنقذيني من الأسى فلقد أمسيت لا أستطيع حَمل وجودي

في شعب الزمان والموت أمشي تحت عبء الحياة جم القيود
وأماشي الورى ونفسي كالقبر وقلبي كالعالم المهدود
ظلمة ما لَها ختام وهول شائع في سكونِها الممدود
وإذا ما استخفى عبث الناس تبسمت في أسى وجُمود

بسمة مرة كأني أستلّ من الشوك ذابلات الورود
وانفخي في مشاعري مرح الدنيا وشدّي من عزمي المجهود
وابعثي في دمي الحرارة علّي أتغنى مع المنَى من جديد
وأبثّ الوجود أنغام قلب بلبليّ مكبلٍ بالحديد

فالصباح الجميل ينعش بالدفء حياة المحطم المكدود
أنقذيني فقد سئمت ظلامي أنقذيني فقد مللت ركودي
آه يا زهرتي الجميلة لو تدرين ما جدّ في فؤادي الموحود
في فؤادي الغريب تُخلق أكوانٌ من السحر ذات حسن فريد

وشُمُوس وضاءة ونجوم تنثر النـور في فضاء مديد
وربيع كأنه حلم الشاعر في سكرة الشباب السعيد
ورياض لا تعرف الحلك الداجي ولا ثورة الخريف العتيد
وطيـور سحرية تتناغى بأناشيد حلـوة التغريد

وقصور كأنها الشفق المخضوب أو طلعة الصباح الوليد
وغيوم رقيقة تتهادى كأباديد من نُثـار الورود
وحياة شعرية هي عندي صورة من حياة أهل الخلود
كل هذا يشيده سحر عينيك وإلهام حسنك المعبود

وحرام عليك أن تهدمي ما شاده الحسن في الفؤاد العميد
وحرام عليك أن تسحقي آمال نفس تصبو لعيش رغيد
منك ترجو سعادة لم تجدها في حياة الورى وسحر الوجود
فالإله العظيم لا يرجم العبد إذا كان في جلال السجود



ومن لديـــــــــهـ إضافـــه لا يتردد
ورودي العطرهـ أنثرهــا لكل ّ من مرّ هنـــا
دمتــــــــــــــــــمـ

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
 

prettysoso

بنت النيل
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

[align=center]
عذبةٌ أنتِ كالطفولة كالأحلام كاللحنِ كالصباحِ الجديدِ
كالسماء الضحوكِ كالليلةِ القمراءِ كالوردِ كابتسامِ الوليدِ

يا لها من وداعـةٍ وجَمالٍ وشبابٍ منعّمٍ أملودِ
يا لَهَا من طهارةٍ تبعثُ التقديسَ في مهجة الشقيّ العنيد

اشعاره جميلة جدا ومعبرة
معلومات شاملة ومفيدة جدا
واكيد هناك الكثير امثاله
فتونس و-جميع الوطن العربى - دائما صانعون
لعظماءفى كافة المجالات
شكرا لكى دمع الموضوع المميز والرائع تحياتى
[/align]
 

طروااد

كاتب جيد جدا
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

مشاءالله تبارك الله
طرح جميل
تحياتي لك
 

دمع العيون

(حكاية وطـن )
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

[align=center]
عذبةٌ أنتِ كالطفولة كالأحلام كاللحنِ كالصباحِ الجديدِ
كالسماء الضحوكِ كالليلةِ القمراءِ كالوردِ كابتسامِ الوليدِ

يا لها من وداعـةٍ وجَمالٍ وشبابٍ منعّمٍ أملودِ
يا لَهَا من طهارةٍ تبعثُ التقديسَ في مهجة الشقيّ العنيد

اشعاره جميلة جدا ومعبرة
معلومات شاملة ومفيدة جدا
واكيد هناك الكثير امثاله
فتونس و-جميع الوطن العربى - دائما صانعون
لعظماءفى كافة المجالات
شكرا لكى دمع الموضوع المميز والرائع تحياتى
[/align]

الشكـــــر لكـ ِ غاليتي
بريتي ســـوســو
لتواجدك الرائــــــع
لكـ ِ منّي أحلى التحايا ,, ودمت ِ بخير
 

دمع العيون

(حكاية وطـن )
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

مشاءالله تبارك الله
طرح جميل
تحياتي لك

الأجمـــــــــل تواجدك أخي
طرواد ,,
ابق بالقرب ِ دومـــا ً
دمت بخيــر ,, :wub:
 

همسة القلوب

نسمة الروح
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

معلومات شاملة ومفيدة جدا
يعطيكي العافيـــة
دموووعـــــة
على الطرح الرائــــع
مودتي
 

عاشقة فلسطين

صديقة نعتز بوجودعا
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

معلومـــات رائــعة
مرسي غاليتي
دمـع العيون
على الطرح الجميـــل
يسلمو دياتك حبيبتي
تقبلي مروري .. مع كل الود
 

رحيق الزهور

الإدارة
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

معلومـــات رائــعة
مرسي غاليتي

دمـع العيون
على الطرح الجميـــل
يسلمو دياتك

دمتي بخير
 

دمع العيون

(حكاية وطـن )
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

معلومات شاملة ومفيدة جدا
يعطيكي العافيـــة
دموووعـــــة
على الطرح الرائــــع
مودتي

ربّي يعافي قلبك من كل ّ شر
هموووســـهـ
وتواجدكـ هو الرائــــع بحقّ ,,
منورهـ :wub:
 

دمع العيون

(حكاية وطـن )
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

معلومـــات رائــعة
مرسي غاليتي
دمـع العيون
على الطرح الجميـــل
يسلمو دياتك حبيبتي
تقبلي مروري .. مع كل الود

الروعـــه والجمــال تتجلّى في حضوركـ غاليتي
عاشقة الثرى الطاهر
عاشقة فلسطيــــن ,,
الله يسلمك
ابق ِ بالقرب دومــا ً
مـ ح ـبّتي لشخصكـ ,,:wub:
 

دمع العيون

(حكاية وطـن )
رد: ╣◄♥♥ أبو القاسم الشابي ( شاعر تونس الخضراء ) ♥♥►╠

معلومـــات رائــعة
مرسي غاليتي
دمـع العيون
على الطرح الجميـــل
يسلمو دياتك
دمتي بخير
الروعـــه والجمــ ـــال تتجلّى في حضوركـ غاليتي
رحيق الزهور ,,
الله يسلمك عيوني
منورهـ :wub:
 

مواضيع مماثلة

أعلى