[align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:7px groove gray;"][cell="filter:;"][align=center]
ثم تتهمني
لم أكن من قبل بهذا العجز عن الكتابة
ما زال لدي الكثير من الموت لنتشاركه
لا مكان لي في بين بين
لم يعد لي حساب في جداول الزمن
أوتعتبر أن جراحا ترتفع في الشمس
ليست ما صنعت يداك
وأن ضياعا بنكهة الموت
هو نتاج عزوفي عن فهم نزواتك
تتهمني إن كنت من البشر وشعرت بالجرح
تتهمني بأنني
لا أفهمك ؟؟؟
عجبا .. عجبا ,,, ثم عجبا
ألا أحتاج أنا أيضا لمن يفهمني
ألست بحاجة دواء لجراح الروح المخذولة
ألست بحاجة من يلملم فتاتي و ضياعي
ألست وحيدة بعيدة مشردة
ألست أنت خياري عن الدنيا
ألا أحتاج بعضا من القوة
ألا أحتاج بعضا من الوقت لنفسي
أنا التي غفوت أردد اسما هو اسمك
وذهبت الحمى المجنونة بما بقي لدي من يقين
وسرق الغجر أوراقي المخبأة في الظل
فما عدت أدري عما أبحث
وما عدت أدري أين أنا منك
تريد تتركني إذا ...
تريد تتسلى بالتفرج على هزيمتي
وماذا حققت بعد لتفخر به بعدي
هل أثبتت لنفسك أنك قادر أن تحني كبريائي
أن تصل نحو عرش أنثى
اختارت سكنى السماء
هل أثبتت لروحك المتناقضة
أنك فوق الحب
أنك إن تمشي ... تدوسه بغرور وحقد
أولم تفعل شيئا !!!
وتستخدم أوراقي ضدي
تقول تريد تتركني !!!!
أنا لا أريد أن أكون نقطة عادية
في آخر الحكاية ... أو في آخر السطر
لا أريد أن أنسى وأموت بقهر التاريخ
أريدك أن تثبت لي
أن ليس في شكي شيء من اليقين
أريدك معي تمسك بيدي كطفلة غريبة
كما أمسكتها في أول الحكاية
وتمشي بي عابرا تلك الشوارع البعيدة
أريد أن أبدأ من الكلمة ذاتها
وبسماع الأغنية ذاتها
أريد أن يستوعبني المكان كما أستوعبه
لا أريد أن ألعب لعبة رمي الجراح
ولا أريد أن أسقط حسابات الحب بأنانية
أريد أن أبني مملكة السماء منذ الحجر الأول
ولكني هذه المرة أريدك معي
لا أريد أن أبدأ وحدي
أريدك معي في كل موت وفي كل انتحار
أريد أن ننضم معا لقافلة نسير بها وحدنا
لا فرق ,, نحو الجنة أو نحو النار ..
جميل هو الارتحال ... معك
جميل هو الخيار عندما يكون ... معك
وأنت بالمقابل كلما أردت تطويعي
تلوح بأنك تريد تتركني ..
ما عدت قادرة على استجداء حبك
أخاف أني أستجدي ما ليس لي
وأخاف أكثر أني أستجدي ما كان لي
وما عدت أملكه
فلتذهب المغفرة نحو الجحيم
فأنا لا أطلب شيئا في المقابل
عندما أقول ,, أحبك ,,
لذلك أرجوك ,, لا تتهم كبريائي ...
بقلمي (ريتــــــــــا)
[/align][/cell][/table1][/align]
ثم تتهمني
لم أكن من قبل بهذا العجز عن الكتابة
ما زال لدي الكثير من الموت لنتشاركه
لا مكان لي في بين بين
لم يعد لي حساب في جداول الزمن
أوتعتبر أن جراحا ترتفع في الشمس
ليست ما صنعت يداك
وأن ضياعا بنكهة الموت
هو نتاج عزوفي عن فهم نزواتك
تتهمني إن كنت من البشر وشعرت بالجرح
تتهمني بأنني
لا أفهمك ؟؟؟
عجبا .. عجبا ,,, ثم عجبا
ألا أحتاج أنا أيضا لمن يفهمني
ألست بحاجة دواء لجراح الروح المخذولة
ألست بحاجة من يلملم فتاتي و ضياعي
ألست وحيدة بعيدة مشردة
ألست أنت خياري عن الدنيا
ألا أحتاج بعضا من القوة
ألا أحتاج بعضا من الوقت لنفسي
أنا التي غفوت أردد اسما هو اسمك
وذهبت الحمى المجنونة بما بقي لدي من يقين
وسرق الغجر أوراقي المخبأة في الظل
فما عدت أدري عما أبحث
وما عدت أدري أين أنا منك
تريد تتركني إذا ...
تريد تتسلى بالتفرج على هزيمتي
وماذا حققت بعد لتفخر به بعدي
هل أثبتت لنفسك أنك قادر أن تحني كبريائي
أن تصل نحو عرش أنثى
اختارت سكنى السماء
هل أثبتت لروحك المتناقضة
أنك فوق الحب
أنك إن تمشي ... تدوسه بغرور وحقد
أولم تفعل شيئا !!!
وتستخدم أوراقي ضدي
تقول تريد تتركني !!!!
أنا لا أريد أن أكون نقطة عادية
في آخر الحكاية ... أو في آخر السطر
لا أريد أن أنسى وأموت بقهر التاريخ
أريدك أن تثبت لي
أن ليس في شكي شيء من اليقين
أريدك معي تمسك بيدي كطفلة غريبة
كما أمسكتها في أول الحكاية
وتمشي بي عابرا تلك الشوارع البعيدة
أريد أن أبدأ من الكلمة ذاتها
وبسماع الأغنية ذاتها
أريد أن يستوعبني المكان كما أستوعبه
لا أريد أن ألعب لعبة رمي الجراح
ولا أريد أن أسقط حسابات الحب بأنانية
أريد أن أبني مملكة السماء منذ الحجر الأول
ولكني هذه المرة أريدك معي
لا أريد أن أبدأ وحدي
أريدك معي في كل موت وفي كل انتحار
أريد أن ننضم معا لقافلة نسير بها وحدنا
لا فرق ,, نحو الجنة أو نحو النار ..
جميل هو الارتحال ... معك
جميل هو الخيار عندما يكون ... معك
وأنت بالمقابل كلما أردت تطويعي
تلوح بأنك تريد تتركني ..
ما عدت قادرة على استجداء حبك
أخاف أني أستجدي ما ليس لي
وأخاف أكثر أني أستجدي ما كان لي
وما عدت أملكه
فلتذهب المغفرة نحو الجحيم
فأنا لا أطلب شيئا في المقابل
عندما أقول ,, أحبك ,,
لذلك أرجوك ,, لا تتهم كبريائي ...
بقلمي (ريتــــــــــا)
[/align][/cell][/table1][/align]