كم أن مشتاق
لأيامي القديمة لأيامي الخوالي
كم أنا مشتاق
لأجلس وحدي عند شجرتي
لأكتب عن حبيبتي شعراً
وأتخيلها بقربي
كم أنا مشتاق
لبيتي الصغير عند حافة الجبل
حيث صباحه المليئ بالطيور
المغردة
وليله الهادئ المليئ بالنجوم
المنيرة
كم أنا مشتاق
لنهر الوادي وزهره
كم أنا مشتاق
لحسنائي صاحبة الشعر الوردي
التي كلما نظرت إليها
ذهبت همومي
فأصيح وأقول
أه يا حبيبتي تعالي وضميني
بين ذراعيكِ
وبين شفتي أكتبي بشفتيكِ
ما تشائين
ولكن عندما أعود لواقعي
أتذكر
كم أنا مشتاق
ـــــــ
تحياتي
لأيامي القديمة لأيامي الخوالي
كم أنا مشتاق
لأجلس وحدي عند شجرتي
لأكتب عن حبيبتي شعراً
وأتخيلها بقربي
كم أنا مشتاق
لبيتي الصغير عند حافة الجبل
حيث صباحه المليئ بالطيور
المغردة
وليله الهادئ المليئ بالنجوم
المنيرة
كم أنا مشتاق
لنهر الوادي وزهره
كم أنا مشتاق
لحسنائي صاحبة الشعر الوردي
التي كلما نظرت إليها
ذهبت همومي
فأصيح وأقول
أه يا حبيبتي تعالي وضميني
بين ذراعيكِ
وبين شفتي أكتبي بشفتيكِ
ما تشائين
ولكن عندما أعود لواقعي
أتذكر
كم أنا مشتاق
ـــــــ
تحياتي