كانت لا إله إلا الله دوما ملاذ الخلق، وخاصة عند نزول المحن فسيدنا يونس بن متى لما التقمه الحوت، قال الله عز وجل في حقه { فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين} الأنبياء 8
لا اله الا الله حقً حقا لا اله الا الله تعبد ً ورقا
لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله