هذه قصة خيالية قمت بتاليفها عند بداياتي في الكتابة وإن شاء الله تعجبكم...
أخدت القتاة حقيبتهاوأستقلت القطار وعادت أدراجها الى المكان..
الذي كانت تدرس فيه الي ارض احلامها وموطن شخص عزيز عليها
الذي قررت أن تترك عالمها وتترك والديها م نأجله والذي لم تدرك
مكانته عندها الا بعدما فارقته....
كان القطار يسيرسريعا ولكنها تتمنى لو أن سرعته أكبر لتصل اليه بسرعه
وكانت القتاة تشعر بأن روحها تحلق في السماء بفرحتها بالعوده اليه
وقف القطار عند نقطةالوصول.وأخدت تبحث عنه كثيرا وسألت عنه
كل من يعرفه ولكنها لم تجده والكل قدأجابه بأنه لم يره أحد منذ
رحيلها ذلك اليوم....
وتسرب الأسى الىروحها.. ربما يكون نسيها. وربما يكون هو أيضايعاني ما فعلته فيه برحيلهادون وداع....
وحلا الظلام وذهبت لتستريح هذه الليله على أن تكمل بحثهاغدا
خلدت الى النوم وهي تتمنى أن تتلتقي به وتتحقق أحلامها..
التقت الفتاه الشخص الذ ي كانت تبحث عنه بعدما بحتث عنه
كثيرا وظنت أنها لن تجــده بعدما كـان هوالأخر يبحث عنها...
التقيا من جديد وعادت اليها روحــــها التي فارفتهاوخــيمت
السعاده على أيامها معه وبدأت بتنظيم حياتها جـــانبه
وكيف ستبدأ معه من جــديد.. وأستيقــظت الفتاه فجأة !!!!
وحينها كانت تبتسم وأكتشفت بأن ذلك كـــان حلما ولكنه
زادهاأمـلا ورغبه في اللقاء......
أستيقظت من نومها سعيدةمن الحلم الذي رأته فعرفت إنها ستجده لا محالة
فنهضت من سريرها مسرعة وذهبت إلي الحمام فإغتسلت وأرتد ت ملابسها وخرجت من المنزل الذي كانت تسكنه ولم تتناول حتي كوب الماء لأنها كانت لا تشعر لا بالجوع ولا بالعطش كان كل أملها أن تجد ذلك الحبيب وفجأة وهي تسير في الشارع رأته هنالك جالس في ذلك المكان الذي كان يجلس فيه دائما فشعرت بسعادة عامرة وكأن ذلك الكنز المفقود قد وجدته ,ولكن وجدته بعد عناء وبحث طويل.
شاهدته ينظر إليها من بعيد وكأنه عرفهاوأنها هي التي يبحث كان كما هو شاهدته أخر مرة عندما عادت إلي وطنها دون ن تودعه ,
وبينما هي غارقة في سعادتها كانت أقدامه تسير إليها وقف أمامها ينظر إليها يتأملها وكأنه لايصدق إنها جاءت إليه بأقدامها.
مد يداه وصافحها أمسك يديها فترة طويلة دون إن ينطق بكلمة واحدة ترك عيناه تقول ماعنده من عتاب وحنين وفرحة وعندها قال:
هل ستبقي معي .
قالت:
نعم , لأنني لاأستطيع العيش بدونك أبدا
أخدت القتاة حقيبتهاوأستقلت القطار وعادت أدراجها الى المكان..
الذي كانت تدرس فيه الي ارض احلامها وموطن شخص عزيز عليها
الذي قررت أن تترك عالمها وتترك والديها م نأجله والذي لم تدرك
مكانته عندها الا بعدما فارقته....
كان القطار يسيرسريعا ولكنها تتمنى لو أن سرعته أكبر لتصل اليه بسرعه
وكانت القتاة تشعر بأن روحها تحلق في السماء بفرحتها بالعوده اليه
وقف القطار عند نقطةالوصول.وأخدت تبحث عنه كثيرا وسألت عنه
كل من يعرفه ولكنها لم تجده والكل قدأجابه بأنه لم يره أحد منذ
رحيلها ذلك اليوم....
وتسرب الأسى الىروحها.. ربما يكون نسيها. وربما يكون هو أيضايعاني ما فعلته فيه برحيلهادون وداع....
وحلا الظلام وذهبت لتستريح هذه الليله على أن تكمل بحثهاغدا
خلدت الى النوم وهي تتمنى أن تتلتقي به وتتحقق أحلامها..
التقت الفتاه الشخص الذ ي كانت تبحث عنه بعدما بحتث عنه
كثيرا وظنت أنها لن تجــده بعدما كـان هوالأخر يبحث عنها...
التقيا من جديد وعادت اليها روحــــها التي فارفتهاوخــيمت
السعاده على أيامها معه وبدأت بتنظيم حياتها جـــانبه
وكيف ستبدأ معه من جــديد.. وأستيقــظت الفتاه فجأة !!!!
وحينها كانت تبتسم وأكتشفت بأن ذلك كـــان حلما ولكنه
زادهاأمـلا ورغبه في اللقاء......
أستيقظت من نومها سعيدةمن الحلم الذي رأته فعرفت إنها ستجده لا محالة
فنهضت من سريرها مسرعة وذهبت إلي الحمام فإغتسلت وأرتد ت ملابسها وخرجت من المنزل الذي كانت تسكنه ولم تتناول حتي كوب الماء لأنها كانت لا تشعر لا بالجوع ولا بالعطش كان كل أملها أن تجد ذلك الحبيب وفجأة وهي تسير في الشارع رأته هنالك جالس في ذلك المكان الذي كان يجلس فيه دائما فشعرت بسعادة عامرة وكأن ذلك الكنز المفقود قد وجدته ,ولكن وجدته بعد عناء وبحث طويل.
شاهدته ينظر إليها من بعيد وكأنه عرفهاوأنها هي التي يبحث كان كما هو شاهدته أخر مرة عندما عادت إلي وطنها دون ن تودعه ,
وبينما هي غارقة في سعادتها كانت أقدامه تسير إليها وقف أمامها ينظر إليها يتأملها وكأنه لايصدق إنها جاءت إليه بأقدامها.
مد يداه وصافحها أمسك يديها فترة طويلة دون إن ينطق بكلمة واحدة ترك عيناه تقول ماعنده من عتاب وحنين وفرحة وعندها قال:
هل ستبقي معي .
قالت:
نعم , لأنني لاأستطيع العيش بدونك أبدا